سيول تستبدل وزيرها المكلف العلاقات مع بيونغ يانغ

كيم يون - شول الذي تولى وزارة الوحدة الكورية الجنوبية (رويترز)
كيم يون - شول الذي تولى وزارة الوحدة الكورية الجنوبية (رويترز)
TT

سيول تستبدل وزيرها المكلف العلاقات مع بيونغ يانغ

كيم يون - شول الذي تولى وزارة الوحدة الكورية الجنوبية (رويترز)
كيم يون - شول الذي تولى وزارة الوحدة الكورية الجنوبية (رويترز)

عيَّنت كوريا الجنوبية جامعياً مقرباً جداً من الرئيس الكوري الجنوبي ومتحمساً مثله للحوار مع كوريا الشمالية، اليوم (الجمعة)، على رأس وزارة الوحدة الكورية الجنوبية التي تدير القضايا المرتبطة ببيونغ يانغ.
ويندرج تعيين كيم يون - شول بدلاً من شو ميونغ - غيون في إطار تعديل أوسع، ويأتي بعد أسبوع من القمة الثانية بين الزعيم الكوري الشمالي كيم جونغ أون والرئيس الأميركي دونالد ترمب.
وانتهت تلك القمة في هانوي، الخميس الماضي، إلى فشل دون حتى الاتفاق على بيان مشترك.
ورغم ذلك، حض الرئيس الكوري الجنوبي مون جاي - إن، الاثنين، واشنطن وكوريا الشمالية على أن يستأنفا بأسرع ما يمكن مباحثاتهما حول نزع الأسلحة النووية.
كما حثّ مون الذي انتخب قبل عامين بخطاب يدافع عن الحوار مع كوريا الشمالية في وقت كانت فيه شبه الجزيرة الكورية على حافة الحرب، مستشاريه على فهم مكمن الفشل في قمة الأسبوع الماضي.
وعبر رئيس كوريا الجنوبية عن تأييده لاستئناف الرحلات المنظمة للكوريين الجنوبيين إلى منتجع مونت كومغانغ السياحي الكوري الشمالي.
وأضاف أنه سيتشاور مع واشنطن بشأن طريقة إعادة العمليات في المنطقة الصناعية بين الكوريتين في كيسونغ حيث توظف شركات كورية جنوبية عمالة كورية شمالية.



تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
TT

تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)

أعلن قادة مجموعة الدول السبع الكبرى في بيان، الخميس، إنهم على استعداد لدعم عملية انتقالية في إطار يؤدي إلى حكم موثوق وشامل وغير طائفي في سوريا، وفقاً لوكالة «رويترز».

وذكرت مجموعة السبع أن الانتقال السياسي بعد نهاية الحكم الاستبدادي، الذي دام 24 عاماً لبشار الأسد، يجب أن يضمن «احترام سيادة القانون وحقوق الإنسان العالمية، بما في ذلك حقوق المرأة، وحماية جميع السوريين، بمن في ذلك الأقليات الدينية والعرقية، والشفافية والمساءلة».

وطالبت المجموعة أيضاً بضرورة «محاسبة نظام الأسد».

وأضاف البيان: «ستعمل مجموعة السبع مع أي حكومة سورية مستقبلية تلتزم بهذه المعايير، وتكون نتاج هذه العملية، وتدعمها بشكل كامل».

كما دعا القادة «كل الأطراف» إلى «الحفاظ على سلامة أراضي سوريا، ووحدتها الوطنية، واحترام استقلالها وسيادتها».