موجز العقارات

موجز العقارات
TT

موجز العقارات

موجز العقارات

- «سكني»: 12 مشروعاً سكنياً بدأ بناؤها في منطقة مكة المكرمة توفر أكثر من 52 ألف وحدة
الرياض - «الشرق الأوسط»: كشف برنامج «سكني» التابع لوزارة الإسكان، عن عدد المشروعات السكنية في منطقة مكة المكرمة الذي بلغ نحو 12 مشروعاً بمساحة إجمالية بلغت 11.6 مليون متر مربع، توفر 52.6 ألف وحدة سكنية، مبيناً أن 10 من هذه المشروعات بدأت فيها أعمال البناء والإنشاءات بمواصفات وجودة عالية، إضافة إلى مشروعين للوحدات السكنية الجاهزة في محافظة رابغ.
وأوضحت الوزارة، أن هذه المشروعات تتوزع على عدد من مدن المنطقة ومحافظاتها، وتشرف عليها بالشراكة مع القطاع الخاص ممثلاً في المطورين العقاريين المؤهلين، لتوفير وحدات سكنية بمواصفات عالية وخيارات متنوعة ما بين (شقق - تاون هاوس - فلل)، وبأسعار مناسبة تتراوح بين 250 و750 ألف ريال، لتلبية نسبة الطلب على الدعم السكني، وذلك في إطار جهود الوزارة لتحقيق أهداف برنامج الإسكان (أحد برامج تحقيق «رؤية المملكة 2030») لرفع نسبة التملك السكني إلى 60 في المائة بحلول عام 2020، والوصول إلى 70 في المائة بحلول عام 2030.
وأفادت بأن الإنشاءات وأعمال البناء تجري حالياً في 10 مشروعات سكنية، مبينة أن التنفيذ جاء بعد استكمال إجراءات حجز تلك الوحدات، وذلك وفقاً للشروط والضوابط المقررة من لجنة البيع أو التأجير على الخريطة، مؤكدة حرصها على ضرورة التزام المطورين بالخطط الزمنية والمواصفات الفنية المحددة لكل مشروع لإتمام التنفيذ على أكمل وجه تمهيداً لتسليمها للمواطنين. ويعد مشروع «روابي الحجاز»، الواقع شمال شرقي جدة، أحد أكبر المشروعات السكنية في المنطقة، حيث يوفر 21.3 ألف شقة، على مساحة إجمالية تبلغ 1.4 مليون متر مربع، إضافة إلى مشروع «أعالي جدة»، الواقع في حي الأمير فواز جنوب جدة كأحد المشروعات السكنية الكبرى بالمنطقة؛ إذ يوفر 9868 شقة، على مساحة إجمالية تبلغ 880 ألف متر مربع.
ويقدم مشروع إسكان «ربى جدة» 1375 شقة على مساحة 95.553 ألف متر مربع، جنوب حي الأمير فواز جدة وبالقرب من طريق مكة المكرمة السريع، ضمن مشروعات الوزارة بالتعاون مع القطاع الخاص، بمساحات متنوعة ما بين 126 و143 متراً مربعاً للوحدة.

- نمو صافي أرباح «إعمار مولز» بنسبة 7%
دبي - «الشرق الأوسط»: أعلنت «إعمار مولز»، شركة مراكز التسوق والتجزئة المدرجة في سوق دبي المالي التي تمتلك «إعمار العقارية» حصة الأغلبية فيها، عن تحقيق صافي أرباح بقيمة 2.230 مليار درهم (607 ملايين دولار) خلال السنة المالية 2018، بنمو نسبته 7 في المائة مقارنة بصافي أرباح 2017 البالغ 2.086 مليار درهم (568 مليون دولار).
ووصلت إيرادات السنة المالية 2018 إلى 4.446 مليار درهم (1.210 مليار دولار)، بنمو نسبته 23 في المائة مقارنة بإيرادات 2017 البالغة 3.629 مليار درهم (988 مليون دولار).
وتعتبر «إعمار مولز» من أكبر مشغلي مراكز التسوق في العالم، مع 6.7 مليون قدم مربعة من المساحات المخصصة للتأجير، وحافظت الشركة على معدلات إشغال قوية بلغت 93 في المائة ضمن جميع أصولها: «دبي مول» و«دبي مارينا مول» و«سوق البحار» و«مجمع الذهب والألماس»، إضافة إلى مراكز التسوق الكائنة ضمن المجمعات السكنية. واستقبلت مراكز التسوق بالمجمل 136 مليون زائر في 2018، بنمو نسبته 5 في المائة مقارنة بعدد الزوار في 2017 الذي بلغ 130 مليون زائر.
وقال محمد العبار، رئيس مجلس إدارة «إعمار العقارية»: «يشهد قطاع مراكز التسوق والتجزئة تنافسية عالية في المرحلة الراهنة، ولا شك بأن الأداء الناجح لـ(إعمار مولز) خلال عام 2018 هو انعكاس للركائز الاقتصادية القوية التي تنعم بها دبي، إضافة إلى الافتتاح الناجح لتوسعة منطقة الأزياء (فاشن أﭬنيو). وسنواصل بذل كل جهد ممكن للمساهمة في تعزيز مسيرة التنمية الاقتصادية الوطنية، من خلال الاستثمار في أصولنا لتقديم تجارب تسعد المقيمين والزوار القادمين إلى دبي من أنحاء العالم كافة، على حد سواء».

- البرتغال تسمح بعقود الإيجار مدى الحياة في ظل ارتفاع أسعار العقارات
دبي - «الشرق الأوسط»: أصدرت البرتغال قانوناً جديداً يسمح للمستأجرين بالبقاء في مساكنهم مدى الحياة في محاولة للحد من ارتفاع أسعار العقارات وتسهيل الحصول على مسكن. وبحسب القانون الجديد، فإنه سيكون على المستأجرين الذين يريدون البقاء في وحداتهم المستأجرة لأي فترة يريدونها، منح أصحاب العقارات وديعة مالية يمكن ردها مع انتهاء عقد الإيجار، وفقاً لبيان صدر عن الاجتماع الأسبوعي للحكومة البرتغالية مؤخراً نقلته وكالة «بلومبرغ» للأنباء.
وتحاول حكومة الاشتراكيين في البرتغال إيجاد وسيلة لمواجهة ارتفاع أسعار العقارات والإيجارات في بعض المدن، في ظل تزايد الشكاوى من معاناة سكان المدن من الأسعار المرتفعة التي يفرضها عليهم المستثمرون العقاريون الأجانب.
وكان القطاع العقاري في البرتغال قد ازدهر في عام 2012 بعد أن خففت الحكومة البرتغالية السابقة الشروط المنظمة لعقود الإيجار طويلة المدى.

- عمدة باريس تتعهد بإجراءات وغرامة «قياسية» ضد موقع لتأجير المساكن الخاصة
دبي - «الشرق الأوسط»: قالت آن هيدالجو، عمدة مدينة باريس: إن خدمة «اير بي إن بي» لتأجير أماكن السكن الخاصة عبر الإنترنت يمكن أن تواجه غرامة مالية تصل إلى 12.5 مليون يورو (14 مليون دولار)، بسبب توفير الإقامة للسائحين بشكل غير قانوني في باريس. وكتبت العمدة آن هيدالجو على «تويتر»: «الإقامة السياحية غير القانونية، التي تسبب ارتفاع الإيجارات وتسبب مشكلات للسكان: كفى! لقد قررت محاسبة هذه المواقع الإلكترونية». وأضافت: «موقع (إير بي إن بي) يواجه غرامة تصل إلى 12.5 مليون يورو». وفي فرنسا، يحتاج الأشخاص الذين يؤجرون أماكن سكن خاصة إلى السائحين عبر مواقع إلكترونية مثل «إير بي إن بي» لرقم تسجيل من السلطات، ويمكنهم القيام بذلك لمدة أقصاها 120 يوما في العام. وتتهم هيدالجو موقع «إير بي إن بي» بإدراج 1000 شقة غير مسجلة لديه، ويعاقب القانون على كل شقة يتم إدراجها من دون تسجيل بغرامة قدرها 12.5 ألف يورو. ونفى «إير بي إن بي» هذه الاتهامات، ويقول: إن مالكي العقارات في باريس على علم بعملية التسجيل.
وقالت الشركة في بيان: «مع ذلك، فإننا نعتقد أن قواعد باريس، التي تطبق على واحد من كل خمسة أشخاص من سكان باريس، غير فعالة، وغير متناسبة، وتنتهك اللوائح الأوروبية».
وفي مقابلة مع صحيفة «لو جورنال دو ديمانش»، وصفت هيدالجو الغرامة بأنها «قياسية» وقالت: «ليس لدي أي شيء ضد تأجير سكان باريس لمساكنهم بضعة أيام في السنة لتغطية نفقاتهم». وأوضحت، أن المشكلة تتمثل في المُلاك الذين يؤجرون الشقق للسائحين على مدار العام دون تسجيل، واصفة منصات مثل «إير بي إن بي» بأنها «شريكة» في هذه العملية. وفي أبريل (نيسان) 2018، اتخذت باريس إجراءات قانونية ضد «إير بي إن بي» ومنصة «ويمدو» لنشر الإعلانات من دون رقم تسجيل.


مقالات ذات صلة

سكان لوس أنجليس يبحثون عن مأوى بعد حرائق مدمرة

الولايات المتحدة​ كيت ألكساندريا أنشأت صفحة على موقع «جو فند مي» لجمع التبرعات بعد احتراق شقتها في ألتادينا بكاليفورنيا (رويترز)

سكان لوس أنجليس يبحثون عن مأوى بعد حرائق مدمرة

وجد الآلاف من سكان مدينة لوس أنجليس الأميركية أنفسهم وسط منافسة شرسة للعثور على مكان يعيشون فيه بأسعار معقولة، وذلك بعد أن فقدوا منازلهم.

«الشرق الأوسط» (لوس أنجليس)
عالم الاعمال تطبيق «ستيك» يوفر الاستثمار في العقارات السعودية

تطبيق «ستيك» يوفر الاستثمار في العقارات السعودية

أعلنت منصة ستيك عن تحقيق إنجاز جديد في السوق العقارية السعودية، حيث فتحت أبوابها للمستثمرين الدوليين.

الاقتصاد جناح صندوق التنمية العقارية في «منتدى مستقبل العقار 2023» بالرياض (موقع الصندوق الإلكتروني)

أكثر من 16 % نمو التمويل العقاري لمستفيدي الدعم السكني بالسعودية خلال 2024

كشف صندوق التنمية العقارية السعودي عن ارتفاع حجم التمويل العقاري لمستفيدي برامج الدعم السكني بنسبة 16.4 في المائة خلال عام 2024، مسجلاً 62.9 مليار ريال.

«الشرق الأوسط» (الرياض)
الاقتصاد جناح صندوق التنمية العقارية في «منتدى مستقبل العقار 2023» بالرياض (موقع الصندوق الإلكتروني)

السعودية: 20 % نمو العقود التمويلية للدعم السكني في 2024

ارتفعت العقود التمويلية في السعودية لبرامج الدعم السكني من قبل صندوق التنمية العقارية بنسبة 20 في المائة خلال عام 2024، وذلك نتيجة تنوّع الحلول التمويلية وإتاحة

«الشرق الأوسط» (الرياض)
الاقتصاد جانب من معرض «سيتي سكيب العالمي 2024» العقاري بالرياض (الشرق الأوسط)

القروض العقارية السعودية في أعلى مستوياتها على الإطلاق

شهدت عمليات الإقراض العقارية التي توفرها شركات التمويل ارتفاعاً إلى أعلى مستوياتها على الإطلاق بنهاية الربع الرابع من عام 2024 إلى 28 مليار ريال.

زينب علي (الرياض)

تأثيرات «كورونا» تظهر على العقارات المصرية

سوق العقارات المصرية تأثرت بالمخاوف من انشار الفيروس
سوق العقارات المصرية تأثرت بالمخاوف من انشار الفيروس
TT

تأثيرات «كورونا» تظهر على العقارات المصرية

سوق العقارات المصرية تأثرت بالمخاوف من انشار الفيروس
سوق العقارات المصرية تأثرت بالمخاوف من انشار الفيروس

بعد الانتشار المتزايد لفيروس «كورونا المستجد» في معظم أنحاء العالم، يحذّر خبراء الاقتصاد من التداعيات السلبية التي يشهدها الاقتصاد العالمي خصوصاً بعد الإجراءات الاحترازية التي اتخذتها الدول ومن بينها إغلاق الحدود وتعليق الرحلات الجوية والبحرية، وهو ما امتد بدوره إلى قطاع العقارات في مصر، حيث تشهد السوق العقارية في البلاد حالياً تراجعاً في نسب المبيعات، بالإضافة إلى إلغاء فعاليات ومؤتمرات تسويقية عقارية.
ويؤكد مستثمرون عقاريون مصريون من بينهم المهندس ممدوح بدر الدين، رئيس مجلس إدارة شعبة الاستثمار العقاري بالاتحاد العام للغرف التجارية، أن «القطاعات الاقتصادية تشهد تباطؤاً وجموداً حاداً في الآونة الأخيرة، وهذا سيكون له تبعاته على سوق العقار»، ويقول لـ«الشرق الأوسط»: «أتوقع أن تخرج مصر من الأزمة سريعاً، وبأقل الخسائر نتيجة للإجراءات الاحترازية التي اتخذتها أخيراً للحد من انتشار المرض».
وشهدت سوق مبيعات العقارات في مصر «تراجعاً نسبياً منذ بداية أزمة كورونا»، وفق الخبير والمسوق العقاري محمود سامي، الذي قدّر «نسبة التراجع في مستويات البيع والشراء، بنسبة تتراوح من 20 إلى 30%، في بداية الأزمة، لتصل إلى 50% مع نهاية الأسبوع الماضي، مع اتخاذ مصر وعدد من الدول العربية إجراءات احترازية جريئة للحد من انتشار المرض».
ورغم أن مؤشرات الطلب على شراء العقارات التي تقاس وفق حجم الطلب على المواقع الإلكترونية المخصصة لبيع وشراء العقارات، لم تعكس هذا التراجع في شهر فبراير (شباط) الماضي، وفقاً لمؤشر موقع «عقار ماب» المتخصص في السوق العقارية، بعدما سجل ثبات مستوى الطلب على العقارات في شهري يناير (كانون الثاني) وفبراير الماضيين، لكن المؤشر أوضح أنه «كان هناك تزايد في الطلب في النصف الأول من شهر فبراير، إلا أن هذا التزايد تراجع في الأسبوعين الأخيرين ليستقر المؤشر عند نفس معدل الشهر السابق»، ولا توجد إحصائيات واضحة عن شهر مارس (آذار) الجاري، والذي تفاقمت فيه أزمة «كورونا».
وعكس ما يؤكده المسوق العقاري محمود سامي، من وجود تراجع في نسب مبيعات العقارات في مصر، يقول الدكتور ماجد عبد العظيم، أستاذ الاقتصاد والخبير العقاري، أن «السوق العقارية في مصر لم تتأثر حتى الآن بأزمة (كورونا)»، وأضاف لـ«الشرق الأوسط»: «لا يوجد ارتباط بين فيروس (كورونا) والعقارات، فمن يريد شراء شقة سيفعل ذلك»، مشيراً إلى أن «السوق العقارية المصرية تعاني من حالة ركود بدأت منذ نحو أربعة أشهر، وتظهر ملامحها في العروض التسويقية التي تقدمها شركات العقارات، ومن بينها زيادة عمولة المسوقين العقاريين، والإعلان عن تسهيلات في السداد تصل إلى عشر سنوات من دون مقدم، والدفعة الأولى بعد التسلم»، لافتاً إلى أن «حالة الركود هذه سببها الرئيسي زيادة المعروض، وارتفاع الأسعار بشكل مبالغ فيه».
ورغم أن العاملين في التسويق العقاري لا ينكرون وجود حالة ركود في السوق، فإنهم يرون أن المسألة تزايدت مع الخوف من انتشار «كورونا»، حتى حدث «انكماش في السوق العقارية»، على حد تعبير سامي الذي أوضح أن «شركات التسويق العقاري تأقلمت مع حالة الركود، ونفّذت عمليات إعادة هيكلة وتقليص لعدد الموظفين والمقرات»، مضيفاً: «ما نشهده الآن مختلف، فهناك حالة شلل لم نشهدها من قبل إلا مع ثورتي 30 يونيو (حزيران) 2013، و25 يناير 2011. وإن كان ما نشهده حالياً أكثر حدة، فهناك إلغاء لحجوزات ومواعيد معاينات للوحدات العقارية، وتأجيل لقرارات الشراء بشكل عام حتى انتهاء الأزمة واتضاح الرؤية».
ولا يقتصر تأثير انتشار «كورونا» على حركة البيع والشراء في قطاع العقارات، بل من المتوقع أن «ينعكس التأثير على اقتصاد الشركات العقارية واستثماراتها» حسب بدر الدين، الذي أشار إلى أن «قطاع النفط تأثر بصورة كبيرة خصوصاً بعد إصرار منظمة (أوبك) على عدم تقليل إنتاجها، ليهبط سعر البرميل إلى أقل من 30 دولاراً، ما سبب خسائر للمستثمرين والصناديق العالمية، وترتبت على ذلك انخفاضات في أسعار مواد البناء وبالتالي فإن أي مستثمر لديه مخزون من هذه السلع، سيحقق خسائر بلا شك».
وتماشياً مع قرارات الحكومة المصرية إلغاء التجمعات، تم تأجيل مؤتمر ومعرض «سيتي سكيب مصر للتسويق العقاري»، الذي يعده الخبراء أحد أكبر معارض التسويق العقاري في مصر، والذي كان من المقرر عقده في منتصف الشهر الجاري، لتكتفي الشركات العقارية بالعروض التسويقية التي تقدمها وتعلن عنها إلكترونياً أو تلفزيونياً.
والتأجيل يحمي شركات العقارات من خسائر متوقعة، نظراً لصعوبة حضور العملاء، مما سيؤثر بشكل سلبي على صورة القطاع العقاري، حسب بدر الدين.
ويخشى العاملون في السوق العقارية من استمرار الأزمة فترة طويلة، وهو ما سيؤدي إلى خسائر كبيرة في القطاع، قد تضطر الشركات إلى عمليات إعادة هيكلة وتخفيض عمالة -على حد تعبير سامي- الذي قال إن «الشركات تأقلمت مع انخفاض المبيعات خلال الشهور الماضية، لكن لو استمر الوضع الحالي لمدة شهر، فالمسألة ستكون صعبة وقد تؤدي إلى إغلاق شركات وتسريح موظفين، حيث ستحتاج كل شركة إلى تخفيض نفقاتها بنسبة 40% على الأقل».
ورغم تأكيدات عبد العظيم أنه لا يوجد تأثير لأزمة «كورونا» على السوق العقارية حتى الآن، فإنه يقول: «إذا تفاقمت أزمة (كورونا) فستكون لها تأثيرات على جوانب الحياة كافة، ومنها العقارات»، وهو ما يؤكده بدر الدين بقوله إن «العالم كله سيشهد تراجعاً في معدلات النمو الاقتصادي».