دراسة ألمانية تحذر من الجوانب السلبية للفحص المبكر للكشف عن السرطان

إجراء استبيان نحو 1800 مريض للعثور على نتائج البحث

دراسة ألمانية تحذر من الجوانب السلبية للفحص المبكر للكشف عن السرطان
TT

دراسة ألمانية تحذر من الجوانب السلبية للفحص المبكر للكشف عن السرطان

دراسة ألمانية تحذر من الجوانب السلبية للفحص المبكر للكشف عن السرطان

حذرت أمس دراسة ألمانية من الاستهانة بالجوانب السلبية المحتملة عند الخضوع للفحص المبكر للكشف عن الإصابة بالسرطان. حيث لم يجر الكشف عن هذه السلبيات بشكل كاف حتى الآن، وذلك وفقا لما أوضحته مؤسسة برتلسمان الألمانية أمس والتي شاركت في إجراء هذه الدراسة مع شركة بارمر الألمانية للتأمين الصحي.
وأثناء هذه الدراسة التي جرى خلالها إجراء استبيان لنحو 1800 مريض، تبين أنه لم يجر إطلاع سوى ثلثهم فقط على إمكانية وجود جوانب سلبية لهذا الفحص، والتي تتمثل بصفة خاصة في أنه قد يسفر عن نتائج خاطئة تتسبب غالبا في التعرض لأعباء نفسية طوال أسابيع أو الخضوع لإجراء جراحي غير ضروري.



العثور على رفات أسترالي داخل تمساحين

كوينزلاند في استراليا هي «أرض التماسيح» (أ ف ب)
كوينزلاند في استراليا هي «أرض التماسيح» (أ ف ب)
TT

العثور على رفات أسترالي داخل تمساحين

كوينزلاند في استراليا هي «أرض التماسيح» (أ ف ب)
كوينزلاند في استراليا هي «أرض التماسيح» (أ ف ب)

عُثر على رفات أسترالي داخل تمساحين، إثر فقدانه خلال ممارسته الصيد في مياه منطقة تنتشر، حسب وكالة الصحافة الفرنسية.
وقالت الشرطة إنّ الرجل البالغ 65 عاماً، والذي عرّفت عنه وسائل الإعلام الأسترالية باسم كيفن دارمودي، كان قد ذهب في رحلة صيد في شمال ولاية كوينزلاند (شمال شرق) مع سكّان محليين.
وبحسب القوى الأمنية، صدّت المجموعة تمساحاً للتمكّن من مباشرة الصيد. وسمع شهود في وقت لاحق الرجل "يصرخ ويستغيث بصوت عالٍ جداً، ثم تبع ذلك صوت دفق كبير للمياه"، وفق المفتش في شرطة كيرنز الأسترالية مارك هندرسون.
وقتل حراس مسلّحون بالبنادق في وقت لاحق تمساحين بطول أمتار عدة في حديقة ليكفيلد الوطنية، حيث كانت المجموعة موجودة للصيد.
ووصف مفتش الشرطة ما حصل بأنه "مأساة"، قائلاً إنّ تحاليل أجريت على التمساحين "أتاحت للأسف التعرّف على رفات الرجل المفقود".
وقال هندرسون إنّ ضحية الحادثة كان "رجلاً لطيفاً للغاية" وكان مدير حانة من قرية ريفية في شمال الولاية.
وحذّر المسؤول عن المسائل المرتبطة بالثروة الحيوانية والنباتية في المنطقة مايكل جويس من أنّ كوينزلاند هي "أرض التماسيح". وقال "إذا كنتم في المياه وخصوصاً في ليكفيلد، التي صُنّفت تحديداً (كموقع) لحماية التماسيح، يجب أن تتوقّعوا رؤية تماسيح في تلك المياه".