هزمه المرض فاختار العودة إلى موطنه، ليموت وسط أبناء شعبه. تناولت جريدة «الشرق الأوسط» في 5 فبراير (شباط) من عام 1999 ثلاثة أخبار، تتحدّث عن الوضع الصّحي للعاهل الأردني. عنوان عريض تصدر صفحتها الأولى: «الملك حسين اختار الوفاة على أرض الوطن»، وفرعي: «خسر معركته مع السّرطان ورفض جسمه النّخاع العظمي وأعضاؤه توقفت عن العمل». العنوان الثّاني: «تأثيرات فشل زرع النّخاع على الجسم». وثالث عنوانه: «محطّات في رحلة المرض».
بعد فشل العملية الثانية لزرع نخاع عظمي للعاهل الأردني في مستشفى «مايو كلينك» بالولايات المتحدة، غادرها إلى الأردن، لتسود حال من الترقب جميع عواصم العالم. وحتى كتابة النبأ الذي نشرته الجريدة، لم يكن قد صدر بعد بيان رسمي عن الوضع النّهائي للملك، وقد أبلغ وزير أردني أنّه كان لا يزال في وعيه عندما قرّر العودة إلى الوطن.
وفي حوار خاص مع «نيويورك تايمز» نشرته «الشرق الأوسط»، عنوانه: «سهى عرفات: مستشارو زوجي حشائش»، وعنوان فرعي: «اعتبرت كازينو أريحا فضيحة»، اتّهمت زوجة الرئيس الفلسطيني ياسر عرفات مستشاريه بالإساءة، ليس فقط إلى زوجها؛ بل إلى الشّعب الفلسطيني أيضاً، منتقدة مشروع مطار غزة الدّولي الجديد، باعتباره «فرعاً لمطار بن غوريون»، واصفة كازينو قمار أريحا بالفضيحة، وبأنّه أكثر مشروعات المستشارين الاقتصاديين للسلطة الفلسطينيّة خزياً.
وعناوين أخرى: «العراق يحتجز 24 أسيراً سعودياً بينهم طيّار». و«بريطانيا تغلق مراكزها الثّقافيّة في اليمن».
وفي الشّؤون العلمية تناولت الجريدة خبراً عنوانه: «سبب أمراض القلب قد يكون جرثوميّاً».
8:18 دقيقه
من الارشيف : بعد أن هزمه المرض... الملك حسين يختار الموت على أرض الوطن
https://aawsat.com/home/article/1585276/%D9%85%D9%86-%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%B1%D8%B4%D9%8A%D9%81-%D8%A8%D8%B9%D8%AF-%D8%A3%D9%86-%D9%87%D8%B2%D9%85%D9%87-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B1%D8%B6-%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%84%D9%83-%D8%AD%D8%B3%D9%8A%D9%86-%D9%8A%D8%AE%D8%AA%D8%A7%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%88%D8%AA-%D8%B9%D9%84%D9%89-%D8%A3%D8%B1%D8%B6-%D8%A7%D9%84%D9%88%D8%B7%D9%86
من الارشيف : بعد أن هزمه المرض... الملك حسين يختار الموت على أرض الوطن
- لندن: رجينا يوسف
- لندن: رجينا يوسف
من الارشيف : بعد أن هزمه المرض... الملك حسين يختار الموت على أرض الوطن
مواضيع
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة