حركة الركاب في يوليو الأكثر ازدحاما بمطار هيثرو

استقبل سبعة ملايين راكب خلال الشهر

مطار هيثرو الأكثر ازدحاما في يوليو
مطار هيثرو الأكثر ازدحاما في يوليو
TT

حركة الركاب في يوليو الأكثر ازدحاما بمطار هيثرو

مطار هيثرو الأكثر ازدحاما في يوليو
مطار هيثرو الأكثر ازدحاما في يوليو

قال مطار هيثرو أكبر مطارات بريطانيا بأن حركة الركاب في يوليو (تموز) كانت الأكثر ازدحاما في تاريخ المطار إذ استقبل 97.‏6 مليون راكب بزيادة 5.‏0 في المائة عن نفس الشهر من العام الماضي، حسب رويترز.
ويقع مطار هيثرو في غرب لندن ويعمل قرب طاقته القصوى وهو محل جدل سياسي منذ فترة طويلة بشأن خطط توسعته. وقال المطار بأن حركة الركاب مع الصين نمت 4.‏10 في المائة في يوليو. والمطار مملوك لهيثرو ايربورت هولدنجز وهي شركة غير مدرجة. وأكبر مساهم في الشركة هو فيروفيال الإسبانية للبنية التحتية إلى جانب قطر القابضة ومؤسسة الصين للاستثمار ومؤسسة الاستثمار التابعة لحكومة سنغافورة.



ما هو سر إبطاء عملية الشيخوخة؟

قليل من الأدلة التي تثبت فاعلية المكملات المضادة للشيخوخة (غيتي)
قليل من الأدلة التي تثبت فاعلية المكملات المضادة للشيخوخة (غيتي)
TT

ما هو سر إبطاء عملية الشيخوخة؟

قليل من الأدلة التي تثبت فاعلية المكملات المضادة للشيخوخة (غيتي)
قليل من الأدلة التي تثبت فاعلية المكملات المضادة للشيخوخة (غيتي)

قال أحد الخبراء إن التجارب الإكلينيكية على المكملات المضادّة للشيخوخة قد تكشف عن الإجابة على البقاء بصحة جيدة في وقت لاحق من الحياة، وفقاً لصحيفة «سكاي نيوز».
ويذكر أنه، في حين أن عدداً من المكملات متاحة بسهولة وغير مكلِّفة، لكن هناك نقصاً في الأدلة التي تثبت فعاليتها، كما قالت خبيرة الشيخوخة البروفيسورة سينتيا كينيون.
وقد تكشف التجارب الإكلينيكية أن أحد المكملات الغذائية، قيد التداول تجارياً بالفعل، يحمل سر إبطاء عملية الشيخوخة البيولوجية، ومن ثم، الأمراض ذات الصلة بالعمر؛ مثل السرطان والخرف. وقالت الدكتورة كينيون، التي تعمل في شركة «كاليكو لايف ساينسيس»، التابعة لشركة غوغل، والتي أحدثت أبحاثها ثورة في الفهم العلمي للشيخوخة، إن هناك حاجة ضرورية لإجراء تجارب على «رابامايسين» و«ميتفورمين» - وهما مُكمّلان رُبطا بمكافحة الشيخوخة. وتطور «رابامايسين»، في الأصل، بصفته مثبطاً للمناعة لمرضى زراعة الأعضاء، بينما يستخدم «ميتفورمين» للتحكم في إنتاج الغلوكوز لدى مرضى السكري النوع الثاني. كما دعت إلى اختبار مواد أخرى موجودة في النبيذ الأحمر والحيوانات المنوية.
وتقول كينيون إن التجربة الإكلينيكية الكبيرة بما يكفي لتكون ذات مغزى، تكلِّف ملايين الدولارات، «ومن ثم لا يوجد نموذج عمل لهذا؛ لأنه إذا كنت تريد تجربة إكلينيكية مع شيء متوفر مجاناً وغير مكلِّف، فلا يمكنك تعويض تكلفة التجربة. لذا فإنك ستجعل الناس - إذا نجحت التجارب - أكثر مرونة ومقاومة للأمراض، ويمكن بيعها للجميع، ويمكن إعطاؤها للفقراء». وأضافت أن معرفة المكملات الغذائية، التي تؤثر على الإنسان، «ستكون أمراً رائعاً للعالم».
ودعت «منظمة الصحة العالمية» والحكومات والجماعات غير الربحية والمحسنين، إلى الاجتماع، والبدء بالتجارب على البشر. وقالت: «لا نعرف ما إذا كان أي منها سينجح، ولكن علينا اكتشاف ذلك».