سمكة غريبة تثير مخاوف يابانية من تحقق أسطورة مخيفة

سمكة من فصيلة «المغدافي» على شاطئ توياما الياباني (ساوث تشاينا مورنينغ)
سمكة من فصيلة «المغدافي» على شاطئ توياما الياباني (ساوث تشاينا مورنينغ)
TT

سمكة غريبة تثير مخاوف يابانية من تحقق أسطورة مخيفة

سمكة من فصيلة «المغدافي» على شاطئ توياما الياباني (ساوث تشاينا مورنينغ)
سمكة من فصيلة «المغدافي» على شاطئ توياما الياباني (ساوث تشاينا مورنينغ)

أثار ظهور سمكة غريبة على أحد الشواطئ اليابانية خوف وفزع الكثير من اليابانيين الذين أشاروا إلى أن ظهورها قد ينبئ بكارثة كبيرة.
وحسب صحيفة «ساوث تشاينا مورنينغ» الصينية، فقد ظهرت في الأيام الماضية 3 أسماك من فصيلة «المغدافي» على شاطئ توياما الياباني، وهذه الأسماك عادة ما تعيش على عمق 3 آلاف قدم، ومن المفترض ألا تظهر قرب السطح.
وقد أثار ظهور هذه الأسماك مخاوف اليابانيين الذين يقتنع بعضهم بأسطورة تقول إن «المغدافي» ستظهر على الشاطئ قبل وقوع زلزال كبير.
ويؤكد الكثير من العلماء باستمرار أنه على الرغم من أن الأسماك عموماً يمكنها التنبؤ بقرب وقوع كارثة طبيعية، إلا أنه لا توجد صلة واضحة بين ظهور أسماك «المغدافي» وحدوث الزلازل.



انطلاق «ملتقى صنّاع التأثير» في الرياض

 جانب من حفل افتتاح أعمال الملتقى (الملتقى)
جانب من حفل افتتاح أعمال الملتقى (الملتقى)
TT

انطلاق «ملتقى صنّاع التأثير» في الرياض

 جانب من حفل افتتاح أعمال الملتقى (الملتقى)
جانب من حفل افتتاح أعمال الملتقى (الملتقى)

انطلقت في العاصمة السعودية الرياض، أمس، أشغال «ملتقى صنّاع التأثير»، بوصفه أكبر تجمع للمؤثرين في العالم.

وأعلن وزير الإعلام السعودي، سلمان الدوسري، في كلمة الافتتاح أن الملتقى يعد أكبر تجمع للمؤثرين في العالم، وسيشهد عقد أكبر صفقات التأثير الرقمي في المنطقة، انطلاقاً من شعاره: «إلهام يتخطى الأرقام»، والسعي لإعادة تعريف مفهوم التأثير، مضيفاً أن «التأثير لا يعني كثرة الأرقام والمتابعات، ولا كثرة التعليقات أو الهتافات». وأوضح الدوسري أنه تم توقيع أكثر من 50 اتفاقية ومشاركة ومبادرة بقيمة تتجاوز مليار ريال (267 مليون دولار) في صناعة التأثير الرقمي، وإطلاق أضخم منصة بيانات إعلامية في الشرق الأوسط، بتحالف مجموعة شركات سعودية ودولية.

ويشمل الملتقى، الذي تنظمه وزارة الإعلام على مدى يومين، أكثر من 40 برنامجاً وفعالية. ويهدف إلى إعادة تعريف مفهوم التأثير، وإثراء القيم المجتمعية، وتبادل التجارب والمعارف المتنوعة، مع إبراز الخبرات والمواهب محلياً ودولياً.