2.8 مليار دولار أرباح البنك الأهلي خلال 2018

2.8 مليار دولار أرباح البنك الأهلي خلال 2018
TT

2.8 مليار دولار أرباح البنك الأهلي خلال 2018

2.8 مليار دولار أرباح البنك الأهلي خلال 2018

أعلن البنك الأهلي التجاري في السعودية عن تحقيقه10.667 مليار ريال (2.8 مليار دولار) أرباحاً صافية خلال عام 2018 مقابل 9.802 مليار ريال (2.6 مليار دولار) للعام السابق، بزيادة قدرها 865 مليون ريال (230.6 مليون دولار)، ونمو نسبته 8.8 في المائة مقارنة بعام 2017. كما بلغ صافي الربح خلال الربع الرابع 2.647 مليار ريال (705.8 مليون دولار) مقابل 2.556 مليار ريال (681.6 مليار دولار) للربع المماثل من العام السابق بارتفاع قدره 3.6 في المائة، وبلغ ربح السهم الواحد 3.44 ريال مقابل3.16 ريال للفترة نفسها من العام السابق.
وأوضح سعيد الغامدي رئيس مجلس إدارة البنك الأهلي أن صافي الدخل من العمولات الخاصة قد بلغ 14.370 مليار ريال مقابل 13.661 مليار ريال بنسبة ارتفاع 5.2 في المائة مقارنة بالفترة المماثلة من العام السابق.
ومن ناحية أخرى انخفض مخصص خسائر التمويل بمبلغ 546 مليون ريال بنسبة 28.8 في المائة مقارنة بالفترة المماثلة من العام السابق. كما ارتفع إجمالي دخل العمليات 18.927 مليون ريال مقابل 18.345 مليار ريال للفترة المماثلة من العام السابق بنسبة ارتفاع 3.2 في المائة. كما انخفض إجمالي مصاريف العمليات بنسبة 3.7 في المائة مقارنة بالفترة المماثلة من العام السابق.



«ناسداك» يتجاوز 20 ألف نقطة للمرة الأولى مع استمرار صعود أسهم الذكاء الاصطناعي

شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
TT

«ناسداك» يتجاوز 20 ألف نقطة للمرة الأولى مع استمرار صعود أسهم الذكاء الاصطناعي

شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)

اخترق مؤشر ناسداك مستوى 20 ألف نقطة، يوم الأربعاء، حيث لم تظهر موجة صعود في أسهم التكنولوجيا أي علامات على التباطؤ، وسط آمال بتخفيف القيود التنظيمية في ظل رئاسة دونالد ترمب ومراهنات على نمو الأرباح المدعومة بالذكاء الاصطناعي في الأرباع المقبلة. ارتفع المؤشر الذي يهيمن عليه قطاع التكنولوجيا 1.6 في المائة إلى أعلى مستوى على الإطلاق عند 20001.42 نقطة. وقد قفز بأكثر من 33 في المائة هذا العام متفوقاً على مؤشر ستاندرد آند بورز 500 القياسي، ومؤشر داو جونز الصناعي، حيث أضافت شركات التكنولوجيا العملاقة، بما في ذلك «إنفيديا» و«مايكروسوفت» و«أبل»، مزيداً من الثقل إلى المؤشر بارتفاعها المستمر. وتشكل الشركات الثلاث حالياً نادي الثلاثة تريليونات دولار، حيث تتقدم الشركة المصنعة للآيفون بفارق ضئيل. وسجّل المؤشر 19 ألف نقطة للمرة الأولى في أوائل نوفمبر (تشرين الثاني)، عندما حقّق دونالد ترمب النصر في الانتخابات الرئاسية الأميركية، واكتسح حزبه الجمهوري مجلسي الكونغرس.

ومنذ ذلك الحين، حظيت الأسهم الأميركية بدعم من الآمال في أن سياسات ترمب بشأن التخفيضات الضريبية والتنظيم الأكثر مرونة قد تدعم شركات التكنولوجيا الكبرى، وأن التيسير النقدي من جانب بنك الاحتياطي الفيدرالي قد يبقي الاقتصاد الأميركي في حالة نشاط.