وفاة المؤلف الموسيقي الفرنسي ميشال ليغرون

وفاة المؤلف الموسيقي الفرنسي ميشال ليغرون
TT

وفاة المؤلف الموسيقي الفرنسي ميشال ليغرون

وفاة المؤلف الموسيقي الفرنسي ميشال ليغرون

ذكرت وسائل إعلام فرنسية السبت، نقلاً عن المتحدث الصحافي باسم المؤلف الموسيقي الفرنسي، ميشال ليغرون، الحائز على جائزة «أوسكار» ثلاث مرات، أنه توفي في باريس عن عمر 86 عاماً.
وكان المؤلف يعشق الموسيقى، حيث إنه ابن قائد أوركسترا في باريس. ودرس لاحقاً على يد مدرسة الموسيقى وقائدة الأوركسترا ناديا بولانجيه. ومن بين أعماله الأشهر موسيقى فيلم «إمبريلاس أوف شيربورج»، وبطلته كاترين دينوف في عام 1964. الذي فاز بخمسة ترشيحات لجائزة أوسكار.
وذكرت وكالة الأنباء الألمانية أن فوزه بجائزة أوسكار جاء لاحقاً عن تأليف الموسيقى التصويرية في أفلام «ذا توماس كراون أفير» (1968) و«سامر أوف 42» (1971) و«ينتل» (1984) مع بربرا ستريساند.
وشغفه بأنواع مختلفة للموسيقى دفعه أيضاً للعمل مع مايلز ديفيس، أسطورة موسيقى الجاز ومغني الأوبرا الأميركي، جيسي نورمان.



العثور على رفات أسترالي داخل تمساحين

كوينزلاند في استراليا هي «أرض التماسيح» (أ ف ب)
كوينزلاند في استراليا هي «أرض التماسيح» (أ ف ب)
TT

العثور على رفات أسترالي داخل تمساحين

كوينزلاند في استراليا هي «أرض التماسيح» (أ ف ب)
كوينزلاند في استراليا هي «أرض التماسيح» (أ ف ب)

عُثر على رفات أسترالي داخل تمساحين، إثر فقدانه خلال ممارسته الصيد في مياه منطقة تنتشر، حسب وكالة الصحافة الفرنسية.
وقالت الشرطة إنّ الرجل البالغ 65 عاماً، والذي عرّفت عنه وسائل الإعلام الأسترالية باسم كيفن دارمودي، كان قد ذهب في رحلة صيد في شمال ولاية كوينزلاند (شمال شرق) مع سكّان محليين.
وبحسب القوى الأمنية، صدّت المجموعة تمساحاً للتمكّن من مباشرة الصيد. وسمع شهود في وقت لاحق الرجل "يصرخ ويستغيث بصوت عالٍ جداً، ثم تبع ذلك صوت دفق كبير للمياه"، وفق المفتش في شرطة كيرنز الأسترالية مارك هندرسون.
وقتل حراس مسلّحون بالبنادق في وقت لاحق تمساحين بطول أمتار عدة في حديقة ليكفيلد الوطنية، حيث كانت المجموعة موجودة للصيد.
ووصف مفتش الشرطة ما حصل بأنه "مأساة"، قائلاً إنّ تحاليل أجريت على التمساحين "أتاحت للأسف التعرّف على رفات الرجل المفقود".
وقال هندرسون إنّ ضحية الحادثة كان "رجلاً لطيفاً للغاية" وكان مدير حانة من قرية ريفية في شمال الولاية.
وحذّر المسؤول عن المسائل المرتبطة بالثروة الحيوانية والنباتية في المنطقة مايكل جويس من أنّ كوينزلاند هي "أرض التماسيح". وقال "إذا كنتم في المياه وخصوصاً في ليكفيلد، التي صُنّفت تحديداً (كموقع) لحماية التماسيح، يجب أن تتوقّعوا رؤية تماسيح في تلك المياه".