«النواب» الأميركي يقر مشروع قانون لمنع الانسحاب من «الناتو»

الرئيس الأميركي دونالد ترمب يتحدث خلال قمة الناتو في بروكسل العام الماضي (أ.ف.ب)
الرئيس الأميركي دونالد ترمب يتحدث خلال قمة الناتو في بروكسل العام الماضي (أ.ف.ب)
TT

«النواب» الأميركي يقر مشروع قانون لمنع الانسحاب من «الناتو»

الرئيس الأميركي دونالد ترمب يتحدث خلال قمة الناتو في بروكسل العام الماضي (أ.ف.ب)
الرئيس الأميركي دونالد ترمب يتحدث خلال قمة الناتو في بروكسل العام الماضي (أ.ف.ب)

أقر مجلس النواب الأميركي أمس (الثلاثاء)، تشريعاً يهدف إلى منع انسحاب الولايات المتحدة من حلف شمال الأطلسي.
وأقر المجلس الذي يقوده الديمقراطيون مشروع القانون بدعم من الحزبين الرئيسيين، إذ حصل على موافقة 357 نائباً مقابل 22، وجاءت كل الأصوات الرافضة من الجمهوريين.
ويحال مشروع القانون بعد ذلك إلى مجلس الشيوخ الذي يسيطر عليه الجمهوريون، حيث لا يزال مستقبله غامضاً برغم طرح إجراء مشابه هناك.
وقال مشرعون ديمقراطيون في مؤتمر صحافي قبل التصويت إنهم يشعرون بالقلق من التقارير عن قلة تقدير الرئيس الجمهوري دونالد ترمب للحلف الذي تأسس قبل 70 عاماً ويضم الولايات المتحدة وكندا وحلفاء في أوروبا.
وذكرت تقرير صحافي الأسبوع الماضي أن ترمب أبلغ مستشاريه عدة مرات خلال عام 2018 بأنه يريد الانسحاب من حلف الأطلسي، علماً أنه كان قد وبخ الشركاء في الحلف علناً لضعف إنفاقهم على الدفاع.
ويؤكد مشروع القانون الذي أقره مجلس النواب أمس على دعم النواب للحلف، وينص على عدم إنفاق أي أموال أميركية لسحب الولايات المتحدة منه.



«الجمعية العامة» تطالب بأغلبية ساحقة بوقف فوري لإطلاق النار في غزة

من عملية تصويت للجمعية العامة للأمم المتحدة (أرشيفية - إ.ب.أ)
من عملية تصويت للجمعية العامة للأمم المتحدة (أرشيفية - إ.ب.أ)
TT

«الجمعية العامة» تطالب بأغلبية ساحقة بوقف فوري لإطلاق النار في غزة

من عملية تصويت للجمعية العامة للأمم المتحدة (أرشيفية - إ.ب.أ)
من عملية تصويت للجمعية العامة للأمم المتحدة (أرشيفية - إ.ب.أ)

صوتت الجمعية العامة للأمم المتحدة بأغلبية ساحقة يوم الأربعاء لصالح المطالبة بوقف فوري وغير مشروط ودائم لإطلاق النار بين إسرائيل ومقاتلي حركة المقاومة الإسلامية الفلسطينية (حماس) في قطاع غزة والإفراج الفوري عن جميع الرهائن.

وتمثل المطالبة بوقف إطلاق النار الواردة في القرار الذي جرت الموافقة عليه بأغلبية 158 صوتا تصعيدا من جانب الجمعية العامة التي تضم 193 عضوا والتي دعت في أكتوبر (تشرين الأول) من العام الماضي إلى هدنة إنسانية فورية في غزة ثم طالبت بها بعد شهرين.