ابنة ترمب تنشر صورة لحبيبها «عربي الأصل» لأول مرة

تيفاني ترمب وصديقها مايكل بولس (انستغرام)
تيفاني ترمب وصديقها مايكل بولس (انستغرام)
TT

ابنة ترمب تنشر صورة لحبيبها «عربي الأصل» لأول مرة

تيفاني ترمب وصديقها مايكل بولس (انستغرام)
تيفاني ترمب وصديقها مايكل بولس (انستغرام)

نشرت ابنة الرئيس الأميركي تيفاني ترمب صورة عبر «إنستغرام» في البيت الأبيض مع حبيبها وصديقها المقرب الشاب الثري مايكل بولس، والذي له أصول عربية.
وذكرت مجلة «بيبول» الأميركية أن تيفاني، الابنة الصغرى، للرئيس الأميركي دونالد ترمب لم توضح متى كانت الزيارة للبيت الأبيض، وإن كان قابل الرئيس أم لا، لكن تيفاني كانت قد نشرت صورة لها بنفس الفستان الذي ترتديه في صورتها الجديدة مع صديقها في البيت الأبيض، بتاريخ 13 ديسمبر (كانون الأول) الماضي.
ونشرت تيفاني الصورة مع بولس في «الغرفة الحمراء»، وهي إحدى ثلاث صالات في البيت الأبيض غير مخصصة لإقامة عائلة الرئيس.
وبحسب المجلة، فقد التقت تيفاني ببولس لأول مرة في نادٍ ليلي في جزيرة «ميكونوس» باليونان، والذي تملكه النجمة الأميركية الشهيرة ليندسي لوهان.
ولبولس أصول عربية، فهو ابن الملياردير اللبناني الأصل مسعد بولس، ونشأ بولس في مدينة لاغوس النيجيرية.
وتمتاز عائلة الشاب بالثراء، ويعمل والده في شركات السيارات والبيع والبناء، وتقدر قيمة شركاته بمليارات الدولارات.
جدير بالذكر أن تيفاني ولدت من زوجة ترمب الثانية، مارلا مابلز، وقالت سابقاً إنها انتقلت للعيش مع أمها في ولاية كاليفورنيا بعد طلاق والديها، وتتابع حاليا دراسة في القانون بجامعة جورج تاون.



طاهي وودي آلن وزوجته يستنجد بالقضاء بعد طرده

وودي آلن وزوجته مُتهمان بإذلال الطاهي (أ.ب)
وودي آلن وزوجته مُتهمان بإذلال الطاهي (أ.ب)
TT

طاهي وودي آلن وزوجته يستنجد بالقضاء بعد طرده

وودي آلن وزوجته مُتهمان بإذلال الطاهي (أ.ب)
وودي آلن وزوجته مُتهمان بإذلال الطاهي (أ.ب)

رفع الطاهي الشخصي السابق للمخرج الأميركي الشهير وودي آلن، دعوى قضائية ضدَّه، مفادها أنّ الفنان وزوجته أقالاه بسبب خدمته في قوات الاحتياط الأميركية، وسط إثارة تساؤلات حول راتبه، قبل أن «يزيدا الأمر سوءاً» بالقول إنّ طعامه لا يعجبهما.

ونقلت «أسوشييتد برس» عن الطاهي هيرمي فاجاردو، قوله في شكوى مدنيّة رُفعت في محكمة مانهاتن الفيدرالية، إنّ آلن وزوجته سون-يي بريفين «قرّرا ببساطة أنّ المُحترف العسكري الذي أراد أن يتقاضى أجراً عادلاً لم يكن مناسباً للعمل في منزلهما».

تقول الشكوى إن آلن وبريفين عرفا أنّ فاجاردو سيحتاج إلى إجازة للتدريبات العسكرية عندما وظّفاه طاهياً بدوام كامل في يونيو (حزيران) الماضي براتب سنوي مقداره 85 ألف دولار. لكنّهما فصلاه في الشهر التالي، بعد مدّة قصيرة من عودته من تدريب استمر يوماً أطول من المتوقَّع. وأوردت الشكوى أنه عندما عاد فاجاردو إلى العمل «قابله المدَّعى عليهما بالعداء الفوري والاستياء الواضح».

أثار فاجاردو في ذلك الوقت مخاوفَ بشأن راتبه؛ أولاً لأنّ ربّ عمله لم يخصم الضرائب بشكل صحيح، ولم يقدّم شهادة راتب، بالإضافة إلى تقليل راتبه بمقدار 300 دولار، وفقاً للشكوى.

واتّهمت الدعوى آلن وبريفين والمديرة باميلا ستيغماير، بانتهاك قانون حقوق التوظيف وإعادة التوظيف للخدمات الفيدرالية الموحَّدة وقانون العمل في نيويورك، وأيضاً بالتسبُّب في إذلال فاجاردو وإرهاقه وخسارته قِسماً من أرباحه.

وقال فاجاردو إنه عُيِّن بعد إغداق المديح عليه لإعداده وجبةً من الدجاج المشوي والمعكرونة وكعكة الشوكولاته وفطيرة التفاح للمدَّعى عليهما وضيفين آخرين، ولم يُقَل له إنّ طهيه لم يكن على مستوى جيّد إلا بعدما أقالته بريفين.