طوكيو تعتزم العمل على التوصل لاتفاق سلام مع موسكو

الرئيس الروسي فلاديمير بوتين ورئيس الوزراء الياباني شينزو آبي - أرشيف (رويترز)
الرئيس الروسي فلاديمير بوتين ورئيس الوزراء الياباني شينزو آبي - أرشيف (رويترز)
TT

طوكيو تعتزم العمل على التوصل لاتفاق سلام مع موسكو

الرئيس الروسي فلاديمير بوتين ورئيس الوزراء الياباني شينزو آبي - أرشيف (رويترز)
الرئيس الروسي فلاديمير بوتين ورئيس الوزراء الياباني شينزو آبي - أرشيف (رويترز)

قال رئيس الوزراء الياباني شينزو آبي، اليوم (الجمعة)، إنه يعتزم العمل على التوصل إلى معاهدة سلام مع روسيا، وهو الأمر الذي يواجه عقبات منذ عقود بسبب نزاع على أراضٍ.
ومن المقرر أن يجتمع آبي مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين هذا الشهر في روسيا لإجراء مباحثات تهدف إلى إنهاء النزاع حول مجموعة جزر، استولت عليها القوات السوفياتية في الأيام الأخيرة من الحرب العالمية الثانية.
وقال آبي، في مؤتمر صحافي، إنه يريد إحراز أكبر قدر ممكن من التقدم في هذا الصدد.



تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
TT

تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)

أعلن قادة مجموعة الدول السبع الكبرى في بيان، الخميس، إنهم على استعداد لدعم عملية انتقالية في إطار يؤدي إلى حكم موثوق وشامل وغير طائفي في سوريا، وفقاً لوكالة «رويترز».

وذكرت مجموعة السبع أن الانتقال السياسي بعد نهاية الحكم الاستبدادي، الذي دام 24 عاماً لبشار الأسد، يجب أن يضمن «احترام سيادة القانون وحقوق الإنسان العالمية، بما في ذلك حقوق المرأة، وحماية جميع السوريين، بمن في ذلك الأقليات الدينية والعرقية، والشفافية والمساءلة».

وطالبت المجموعة أيضاً بضرورة «محاسبة نظام الأسد».

وأضاف البيان: «ستعمل مجموعة السبع مع أي حكومة سورية مستقبلية تلتزم بهذه المعايير، وتكون نتاج هذه العملية، وتدعمها بشكل كامل».

كما دعا القادة «كل الأطراف» إلى «الحفاظ على سلامة أراضي سوريا، ووحدتها الوطنية، واحترام استقلالها وسيادتها».