10 أخبار تود معرفتها قبل الثانية عشرة ظهراً ليوم الجمعة 4 - 1 - 2019

رئيس الوزراء الياباني شينزو آبي (أ.ب)
رئيس الوزراء الياباني شينزو آبي (أ.ب)
TT

10 أخبار تود معرفتها قبل الثانية عشرة ظهراً ليوم الجمعة 4 - 1 - 2019

رئيس الوزراء الياباني شينزو آبي (أ.ب)
رئيس الوزراء الياباني شينزو آبي (أ.ب)

هذه أبرز الأخبار في العالم حتى كتابة هذا الموجز المختصر، الذي ستطلعون على تفاصيله وتفاصيل الأخبار الواردة فيه على موقع «الشرق الأوسط» الإلكتروني خلال ساعات... aawsat.com
- ذكرت هيئة الإذاعة والتلفزيون اليابانية اليوم (الجمعة) أن كارلوس غصن الرئيس السابق لشركة «نيسان» سيمثل أمام المحكمة في غضون 5 أيام، بعدما طلب عقد جلسة علنية لسماع سبب احتجازه.
- أعرب وزير الخارجية الأميركي مايك بومبيو عن تفاؤله بشأن إمكانية عقد قمة ثانية بين الولايات المتحدة وكوريا الشمالية في وقت قريب، إلا أنه استبعد أن تثمر عن توقيع اتفاق تاريخي.
- قال رئيس الوزراء الياباني شينزو آبي اليوم إنه يعتزم العمل على التوصل إلى معاهدة سلام مع روسيا، وهو الأمر الذي يواجه عقبات منذ عقود بسبب نزاع على أراضٍ.
- أفاد منشق كوري شمالي بأن سفير بيونغ يانغ، بالوكالة في إيطاليا الذي فرّ، ينتمي إلى «عائلة عريقة من الدبلوماسيين» بما أن والده وحماه أيضاً خدما في وزارة الخارجية الكورية الشمالية.
- أكدت كندا أن 13 من مواطنيها تم اعتقالهم في الصين منذ إلقاء القبض على المديرة المالية لشركة «هواوي تكنولوجيز»، منغ وان تشو، الشهر الماضي في فانكوفر بطلب من الولايات المتحدة.
- قال متحف «اللوفر» الشهير في باريس، إن فيديو لأغنية من أداء بيونسيه وزوجها جاي زي، جرى تصويره في المتحف، ساهم في زيادة أعداد زواره إلى رقم قياسي بلغ 10.2 مليون زائر العام الماضي، وهو أعلى عدد يسجله أي متحف في التاريخ.
- أغلقت بورصة «وول ستريت» على تراجع كبير بعدما تكبّد سهم مجموعة «آبل» أكبر خسارة له خلال جلسة واحدة في 6 سنوات، متراجعاً بنحو 10 في المائة من قيمته على خلفية التباطؤ الاقتصادي في الصين.
- توّج البرتغالي كريستيانو رونالدو لاعب يوفنتوس الإيطالي بجائزة «غلوب سوكر» لأفضل لاعب في العالم لعام 2018، خلال الحفل الذي أقيم بمدينة جميرا في نسخته العاشرة على هامش مؤتمر دبي الرياضي الدولي.
- ضربت العاصفة الاستوائية «بابوك»، جنوبي تايلاند، صباح اليوم، وسط مخاوف من جانب السلطات من أن تصبح أشد عاصفة تضرب البلاد منذ عقود.
- دعا المدير العام لوكالة الفضاء الأوروبية، يان فورنر، إلى تعزيز التعاون الدولي في مجال الفضاء.



«كايسيد»: نستثمر في مستقبل أكثر سلاماً

الدكتور زهير الحارثي أمين عام المركز خلال الحفل (كايسيد)
الدكتور زهير الحارثي أمين عام المركز خلال الحفل (كايسيد)
TT

«كايسيد»: نستثمر في مستقبل أكثر سلاماً

الدكتور زهير الحارثي أمين عام المركز خلال الحفل (كايسيد)
الدكتور زهير الحارثي أمين عام المركز خلال الحفل (كايسيد)

أكد الدكتور زهير الحارثي، أمين عام مركز الملك عبد الله العالمي للحوار «كايسيد»، أن برامجهم النوعية تستثمر في مستقبل أكثر سلاماً بجمعها شخصيات دينية وثقافية لتعزيز الحوار والتفاهم وسط عالم يعاني من الانقسامات.

واحتفى المركز بتخريج دفعة جديدة من برنامج «الزمالة» من مختلف المجموعات الدولية والعربية والأفريقية في مدينة لشبونة البرتغالية، بحضور جمع من السفراء والممثلين الدبلوماسيين المعتمدين لدى جمهورية البرتغال.

وعدّ الحارثي، البرنامج، «منصة فريدة تجمع قادة من خلفيات دينية وثقافية متنوعة لتعزيز الحوار والتفاهم، وهو ليس مجرد رحلة تدريبية، بل هو استثمار في مستقبل أكثر سلاماً»، مبيناً أن منسوبيه «يمثلون الأمل في عالم يعاني من الانقسامات، ويثبتون أن الحوار يمكن أن يكون الوسيلة الأقوى لتجاوز التحديات، وتعزيز التفاهم بين المجتمعات».

جانب من حفل تخريج دفعة 2024 من برنامج «الزمالة الدولية» في لشبونة (كايسيد)

وجدَّد التزام «كايسيد» بدعم خريجيه لضمان استدامة تأثيرهم الإيجابي، مشيراً إلى أن «البرنامج يُزوّد القادة الشباب من مختلف دول العالم بالمعارف والمهارات التي يحتاجونها لبناء مجتمعات أكثر شموليةً وتسامحاً».

وأضاف الحارثي: «تخريج دفعة 2024 ليس نهاية الرحلة، بل بداية جديدة لخريجين عازمين على إحداث تغيير ملموس في مجتمعاتهم والعالم»، منوهاً بأن «الحوار ليس مجرد وسيلة للتواصل، بل هو أساس لبناء مستقبل أكثر وحدة وسلاماً، وخريجونا هم سفراء التغيير، وسنواصل دعمهم لتحقيق رؤيتهم».

بدورها، قالت ويندي فيليبس، إحدى خريجات البرنامج من كندا، «(كايسيد) لم يمنحني فقط منصة للتعلم، بل فتح أمامي آفاقاً جديدة للعمل من أجل بناء عالم أكثر عدلاً وسلاماً»، مضيفة: «لقد أصبحت مستعدة لمواجهة التحديات بدعم من شبكة متميزة من القادة».

الدكتور زهير الحارثي يتوسط خريجي «برنامج الزمالة الدولية» (كايسيد)

وحظي البرنامج، الذي يُمثل رؤية «كايسيد» لبناء جسور الحوار بين أتباع الأديان والثقافات، وتعزيز التفاهم بين الشعوب؛ إشادة من الحضور الدولي للحفل، الذين أكدوا أن الحوار هو الوسيلة المُثلى لتحقيق مستقبل أفضل للمجتمعات وأكثر شمولية.

يشار إلى أن تدريب خريجي «برنامج الزمالة الدولية» امتد عاماً كاملاً على ثلاث مراحل، شملت سان خوسيه الكوستاريكية، التي ركزت على تعزيز مبادئ الحوار عبر زيارات ميدانية لأماكن دينية متعددة، ثم ساو باولو البرازيلية وبانكوك التايلاندية، إذ تدربوا على «كيفية تصميم برامج حوار مستدامة وتطبيقها»، فيما اختُتمت بلشبونة، إذ طوّروا فيها استراتيجيات لضمان استدامة مشاريعهم وتأثيرها الإيجابي.