ترمب يرى البنك المركزي «مشكلة» الاقتصاد الأميركي الوحيدة

الرئيس الأميركي دونالد ترمب (أ.ف.ب)
الرئيس الأميركي دونالد ترمب (أ.ف.ب)
TT

ترمب يرى البنك المركزي «مشكلة» الاقتصاد الأميركي الوحيدة

الرئيس الأميركي دونالد ترمب (أ.ف.ب)
الرئيس الأميركي دونالد ترمب (أ.ف.ب)

اعتبر الرئيس الأميركي دونالد ترمب اليوم (الاثنين)، أن البنك المركزي لبلاده يشكل "المشكلة الوحيدة للاقتصاد" في الولايات المتحدة، وذلك بعد أيام من رفع الاحتياطي الأميركي نسب فوائده وخفض توقعاته للنمو لعامي 2018 و2019.
وقال ترمب في تغريدة "المشكلة الوحيدة التي يعاني منها اقتصادنا هي الاحتياطي الفيدرالي"، مضيفاً "إنهم لا يستشعرون السوق ولا يفهمون ضرورة الحروب التجارية".
وأشار إلى أن "الاحتياطي الفيدرالي أشبه بلاعب غولف قوي لا يتمكن من وضع الكرة في الحفرة لأن الدقة تنقصه".
وحض الرئيس الأميركي الأسبوع الماضي رئيس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول على عدم رفع معدل الفوائد معتبراً رفعها "خطأ".
وذكرت وسائل إعلام أميركية نهاية الأسبوع، أن ترمب يعتزم إقالة باول من منصبه رغم أنه هو من اختاره، قبل أن ينفي الخبر وزير المالية ستيفن منوتشين.



تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
TT

تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)

أعلن قادة مجموعة الدول السبع الكبرى في بيان، الخميس، إنهم على استعداد لدعم عملية انتقالية في إطار يؤدي إلى حكم موثوق وشامل وغير طائفي في سوريا، وفقاً لوكالة «رويترز».

وذكرت مجموعة السبع أن الانتقال السياسي بعد نهاية الحكم الاستبدادي، الذي دام 24 عاماً لبشار الأسد، يجب أن يضمن «احترام سيادة القانون وحقوق الإنسان العالمية، بما في ذلك حقوق المرأة، وحماية جميع السوريين، بمن في ذلك الأقليات الدينية والعرقية، والشفافية والمساءلة».

وطالبت المجموعة أيضاً بضرورة «محاسبة نظام الأسد».

وأضاف البيان: «ستعمل مجموعة السبع مع أي حكومة سورية مستقبلية تلتزم بهذه المعايير، وتكون نتاج هذه العملية، وتدعمها بشكل كامل».

كما دعا القادة «كل الأطراف» إلى «الحفاظ على سلامة أراضي سوريا، ووحدتها الوطنية، واحترام استقلالها وسيادتها».