تصميم متجدد لفندق الدبلومات راديسون بلو ريزيدنس آند سبا في البحرين

تصميم متجدد لفندق الدبلومات راديسون بلو ريزيدنس آند سبا في البحرين
TT

تصميم متجدد لفندق الدبلومات راديسون بلو ريزيدنس آند سبا في البحرين

تصميم متجدد لفندق الدبلومات راديسون بلو ريزيدنس آند سبا في البحرين

بتكلفة تقدّر بملايين الدولارات، أكمل فندق الدبلومات راديسون بلو ريزيدنس آند سبا البحرين، عمليات التجديد الكامل لمرافقه، التي شملت بهو الفندق، منطقة الاستقبال، والغُرف، والمطاعم. ويُعتبر فندق الدبلومات راديسون بلو ريزيدنس آند سبا البحرين، أحد أشهر الفنادق العريقة في مملكة البحرين، والذي يعود افتتاحه لعام 1981، حيث استغرقت عملية التجديد الشامل للفندق نحو 12 شهراً؛ إذ شملت تجديد 246 غرفة وجناحاً، بالإضافة إلى إعادة تصميم الاستقبال بشكل مريح وجاذب للزوّار.
وبهذه المناسبة؛ أعلن كوستا كوروتسيديس، المدير العام لفندق الدبلومات راديسون بلو ريزيدنس آند سبا البحرين، عن سعادته باكتمال عملية التجديد الشامل للفندق، وقال: «يسعدنا حقاً إتمام عملية التجديد الشامل لفندقنا. نحن نحتفل اليوم بمرحلة جديدة في تاريخ الفندق مع إطلاق تصميم داخلي عصري وأنيق لخلق البيئة المثالية لضيوفنا الحاليين والجدد».
ويشتهر الفندق بالسبا المستوحى من الطراز الآسيوي، الذي يشمل على مرافق مخصصة للرجال والنساء و15 غرفة خاصة بعلاج التدليك وعلاجات الوجه وحمامات عطرية. كما أن الفندق يعد أحد أكثر الأماكن المميزة والأنيقة لحفلات الزفاف مع تواجد قاعتين كبيرتين للاحتفالات، بما في ذلك قاعة الاحتفالات الفريدة من نوعها والمتواجدة في الطابق الرابع عشر مع إطلالاتٍ بانورامية خلابة على أفق مدينة المنامة.



السعودية تنضم لمبادرة الشراكة الدولية لتعزيز اقتصاد الهيدروجين وخلايا الوقود

مسؤولون بوزارة الطاقة السعودية بعد الإعلان عن الانضمام لمبادرة الشراكة الدولية لتعزيز اقتصاد الهيدروجين (وزارة الطاقة السعودية)
مسؤولون بوزارة الطاقة السعودية بعد الإعلان عن الانضمام لمبادرة الشراكة الدولية لتعزيز اقتصاد الهيدروجين (وزارة الطاقة السعودية)
TT

السعودية تنضم لمبادرة الشراكة الدولية لتعزيز اقتصاد الهيدروجين وخلايا الوقود

مسؤولون بوزارة الطاقة السعودية بعد الإعلان عن الانضمام لمبادرة الشراكة الدولية لتعزيز اقتصاد الهيدروجين (وزارة الطاقة السعودية)
مسؤولون بوزارة الطاقة السعودية بعد الإعلان عن الانضمام لمبادرة الشراكة الدولية لتعزيز اقتصاد الهيدروجين (وزارة الطاقة السعودية)

أعلنت وزارة الطاقة السعودية انضمام المملكة إلى مبادرة الشراكة الدولية لتعزيز اقتصاد الهيدروجين وخلايا الوقود، وذلك ضمن مساعي البلاد لدعم الجهود الدولية لتطوير هذا القطاع.

وبحسب بيان نشرته الوزارة، يُمثّل انضمام المملكة لهذه الشراكة خطوةً جديدة تؤكد الدور الريادي الذي تنهض به السعودية، ضمن الجهود الدولية الرامية إلى تعزيز الاستدامة، وابتكار حلول متقدمة في مجالات الطاقة النظيفة. كما يدعم طموح المملكة بأن تصبح أحد أهم منتجي ومصدّري الهيدروجين النظيف في العالم والوصول للحياد الصفري بحلول عام 2060، أو قبله، في إطار نهج الاقتصاد الدائري للكربون، وحسب توفر التقنيات اللازمة.

ويؤكّد انضمام المملكة إلى هذه الشراكة رؤيتها الراسخة حيال دور التعاون الدولي وأهميته لتحقيق مستقبل أكثر استدامة للطاقة، كما أنه يُسهم في تحقيق أهداف مبادرتي «السعودية الخضراء» و«الشرق الأوسط الأخضر»، اللتين تهدفان إلى تقليل الانبعاثات الكربونية، إضافة إلى دعم المساعي الدولية لتحفيز الطلب العالمي على الهيدروجين النظيف، والإسهام في وضع اللوائح والمعايير لتعزيز اقتصاد الهيدروجين النظيف، وفقاً للبيان.

كما تمثل الشراكة الدولية لتعزيز اقتصاد الهيدروجين وخلايا الوقود منصة رئيسة لتعزيز التعاون بين الدول الأعضاء لتسريع تطوير ونشر تقنيات الهيدروجين وخلايا الوقود والإسهام في تحقيق تحول عالمي متوازنٍ وفاعلٍ نحو أنظمة طاقة نظيفة وأكثر كفاءة. وتعمل الشراكة على تبادل المعرفة بين الأعضاء، ودعم تطوير البحوث والتقنيات ذات الصلة بالإضافة إلى التوعية والتعليم حول أهمية الهيدروجين النظيف ودوره المحوري في تحقيق التنمية المستدامة.

وفي هذا الإطار، أوضحت الوزارة أن المملكة تحرص على أن تكون عضواً فاعلاً في العديد من المنظمات والمبادرات الدولية ذات العلاقة بإنتاج الوقود النظيف والوقود منخفض الانبعاثات، مثل: مبادرة «مهمة الابتكار»، والاجتماع الوزاري للطاقة النظيفة، ومنتدى الحياد الصفري للمنتجين، ومبادرة الميثان العالمية، ومبادرة «الحد من حرق الغاز المصاحب لإنتاج البترول بحلول عام 2030»، والتعهد العالمي بشأن الميثان، والمنتدى الريادي لفصل وتخزين الكربون، وغيرها من المبادرات.