10 أخبار تود معرفتها قبل الثانية عشرة ظهراً ليوم السبت 15 - 12 - 2018

مدرعات لقوات الدرك الفرنسية في باريس تحسباً لاحتجاجات «السترات الصفراء» (أ.ف.ب)
مدرعات لقوات الدرك الفرنسية في باريس تحسباً لاحتجاجات «السترات الصفراء» (أ.ف.ب)
TT

10 أخبار تود معرفتها قبل الثانية عشرة ظهراً ليوم السبت 15 - 12 - 2018

مدرعات لقوات الدرك الفرنسية في باريس تحسباً لاحتجاجات «السترات الصفراء» (أ.ف.ب)
مدرعات لقوات الدرك الفرنسية في باريس تحسباً لاحتجاجات «السترات الصفراء» (أ.ف.ب)

هذه أبرز الأخبار في العالم حتى كتابة هذا الموجز المختصر، الذي ستطلعون على تفاصيله وتفاصيل الأخبار الواردة فيه على موقع «الشرق الأوسط» الإلكتروني خلال ساعات... aawsat.com
- جرت تعبئة الآلاف من قوات الشرطة والدرك الفرنسية اليوم (السبت) للأسبوع الخامس على التوالي للتعامل مع احتجاجات متوقعة لحركة «السترات الصفراء».
- أفادت وسائل إعلام برتغالية بأن 28 شخصا أصيبوا بجروح في لشبونة مساء أمس (الجمعة) إثر خروج ترام عن القضبان.
- أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترمب أمس أن مدير الميزانية في البيت الأبيض ميك مولفاني سوف يتولى منصب كبير الموظفين بالوكالة خلفاً لجون كيلي.
- سمح الجيش النيجيري مساء أمس لمنظمة الأمم المتحدة للطفولة (يونيسيف) باستئناف عملياتها في شمال شرقي البلاد بعد يوم على تعليقها للاشتباه بأنها تضم «جواسيس» لجماعة بوكو حرام المتشددة.
- أظهرت بيانات الجمارك اليوم أن كوريا الجنوبية لم تستورد أي نفط إيراني للشهر الثالث على التوالي في نوفمبر (تشرين الثاني) وذلك رغم حصولها على إعفاء من العقوبات التي تستهدف إمدادات النفط الخام من إيران.
- أصدر قاض فيدرالي أميركي في ولاية تكساس أمس حكما بأن قانون الرعاية الصحية، الذي وسع التغطية الصحية لتشمل الملايين من الأميركيين والمعروف باسم «أوباماكير»، بأنه غير دستوري، وذلك في حكم من المرجح أن يتم الطعن عليه في المحكمة العليا.
- قال رئيس الوزراء الأسترالي سكوت موريسون اليوم إن بلاده تعترف رسميا بالقدس الغربية عاصمة لإسرائيل، متراجعة بذلك عن سياسة تنتهجها في الشرق الأوسط منذ عشرات السنين، ولكنها لن تنقل سفارتها هناك على الفور.
- أعلن مسؤولون كنديون أن سفير كندا في بكين التقى أمس بدبلوماسي كندي سابق موقوف في الصين للمرة الأولى منذ اعتقاله، وسط تصاعد حدة التوترات بين الشرق والغرب حول التجارة وقضايا أخرى.
- تحل تشيلي مكان البرازيل في استضافة أعمال قمة الأمم المتحدة للمناخ العام المقبل بعد إعلان برازيليا انسحابها من تنظيم القمة، وفق ما تبلغه المجتمعون في مؤتمر المناخ في بولندا.
- قتل جنديان روانديان على الأقل والكثير من المتمردين الذين عبروا الحدود من الكونغو الديمقراطية، في هجوم نفذه المتمردون، بحسب ما أعلن الرئيس الرواندي بول كاغامي.



روته: يجب على «الناتو» تبني «عقلية الحرب» في ضوء الغزو الروسي لأوكرانيا

TT

روته: يجب على «الناتو» تبني «عقلية الحرب» في ضوء الغزو الروسي لأوكرانيا

صورة التُقطت 4 ديسمبر 2024 في بروكسل ببلجيكا تظهر الأمين العام لحلف «الناتو» مارك روته خلال مؤتمر صحافي (د.ب.أ)
صورة التُقطت 4 ديسمبر 2024 في بروكسل ببلجيكا تظهر الأمين العام لحلف «الناتو» مارك روته خلال مؤتمر صحافي (د.ب.أ)

وجّه الأمين العام لحلف شمال الأطلسي (الناتو) مارك روته، الخميس، تحذيراً قوياً بشأن ضرورة «زيادة» الإنفاق الدفاعي، قائلاً إن الدول الأوروبية في حاجة إلى بذل مزيد من الجهود «لمنع الحرب الكبرى التالية» مع تنامي التهديد الروسي، وقال إن الحلف يحتاج إلى التحول إلى «عقلية الحرب» في مواجهة العدوان المتزايد من روسيا والتهديدات الجديدة من الصين.

وقال روته في كلمة ألقاها في بروكسل: «نحن لسنا مستعدين لما ينتظرنا خلال أربع أو خمس سنوات»، مضيفاً: «الخطر يتجه نحونا بسرعة كبيرة»، وفق «وكالة الصحافة الفرنسية».

وتحدّث روته في فعالية نظمها مركز بحثي في بروكسل تهدف إلى إطلاق نقاش حول الاستثمار العسكري.

جنود أميركيون من حلف «الناتو» في منطقة قريبة من أورزيسز في بولندا 13 أبريل 2017 (رويترز)

ويتعين على حلفاء «الناتو» استثمار ما لا يقل عن 2 في المائة من إجمالي ناتجهم المحلي في مجال الدفاع، لكن الأعضاء الأوروبيين وكندا لم يصلوا غالباً في الماضي إلى هذه النسبة.

وقد انتقدت الولايات المتحدة مراراً الحلفاء الذين لم يستثمروا بما يكفي، وهي قضية تم طرحها بشكل خاص خلال الإدارة الأولى للرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترمب.

وأضاف روته أن الاقتصاد الروسي في «حالة حرب»، مشيراً إلى أنه في عام 2025، سيبلغ إجمالي الإنفاق العسكري 7 - 8 في المائة من الناتج المحلي الإجمالي للبلاد - وهو أعلى مستوى له منذ الحرب الباردة.

وبينما أشار روته إلى أن الإنفاق الدفاعي ارتفع عما كان عليه قبل 10 سنوات، عندما تحرك «الناتو» لأول مرة لزيادة الاستثمار بعد ضم روسيا شبه جزيرة القرم من طرف واحد، غير أنه قال إن الحلفاء ما زالوا ينفقون أقل مما كانوا ينفقونه خلال الحرب الباردة، رغم أن المخاطر التي يواجهها حلف شمال الأطلسي هي «بالقدر نفسه من الضخامة إن لم تكن أكبر» (من مرحلة الحرب الباردة). واعتبر أن النسبة الحالية من الإنفاق الدفاعي من الناتج المحلي الإجمالي والتي تبلغ 2 في المائة ليست كافية على الإطلاق.

خلال تحليق لمقاتلات تابعة للـ«ناتو» فوق رومانيا 11 يونيو 2024 (رويترز)

وذكر روته أنه خلال الحرب الباردة مع الاتحاد السوفياتي، أنفق الأوروبيون أكثر من 3 في المائة من ناتجهم المحلي الإجمالي على الدفاع، غير أنه رفض اقتراح هذا الرقم هدفاً جديداً.

وسلَّط روته الضوء على الإنفاق الحكومي الأوروبي الحالي على معاشات التقاعد وأنظمة الرعاية الصحية وخدمات الرعاية الاجتماعية مصدراً محتملاً للتمويل.

واستطرد: «نحن في حاجة إلى جزء صغير من هذه الأموال لجعل دفاعاتنا أقوى بكثير، وللحفاظ على أسلوب حياتنا».