اتهام مساعد سابق لزوج الملكة إليزابيث بتجاوزات أخلاقية

خلال عمله لدى العائلة المالكة في السبعينات

اتهام مساعد سابق لزوج الملكة إليزابيث بتجاوزات أخلاقية
TT

اتهام مساعد سابق لزوج الملكة إليزابيث بتجاوزات أخلاقية

اتهام مساعد سابق لزوج الملكة إليزابيث بتجاوزات أخلاقية

وجهت إلى مساعد سابق للأمير فيليب زوج الملكة إليزابيث ملكة بريطانيا اتهامات بارتكاب تجاوزات جنسية بحق فتاة، في عقد السبعينات، وهي فترة كان يعمل خلالها لدى العائلة المالكة، حسب «رويترز».
ووجهت لبنيامين هيرمان (79 عاما)، ثلاثة اتهامات بالاعتداء على فتاة عمرها 12 عاما تقريبا وتهمة أخرى بالشروع في الاعتداء بين عامي 1972 و1974.
وقال متحدث باسم هيئة الادعاء الملكية: «سيمثل أمام هيئة قضاة ويمبلدون». ولم يتسن الوصول لهيرمان للتعقيب. لكن عندما سألته صحيفة «ديلي ميرور» إن كان سينفي الاتهامات، أجاب: «بالطبع». وقال قصر باكنغهام إنه لن يدلي بأي تعقيب أثناء سير الإجراءات القانونية.



ما هو سر إبطاء عملية الشيخوخة؟

قليل من الأدلة التي تثبت فاعلية المكملات المضادة للشيخوخة (غيتي)
قليل من الأدلة التي تثبت فاعلية المكملات المضادة للشيخوخة (غيتي)
TT

ما هو سر إبطاء عملية الشيخوخة؟

قليل من الأدلة التي تثبت فاعلية المكملات المضادة للشيخوخة (غيتي)
قليل من الأدلة التي تثبت فاعلية المكملات المضادة للشيخوخة (غيتي)

قال أحد الخبراء إن التجارب الإكلينيكية على المكملات المضادّة للشيخوخة قد تكشف عن الإجابة على البقاء بصحة جيدة في وقت لاحق من الحياة، وفقاً لصحيفة «سكاي نيوز».
ويذكر أنه، في حين أن عدداً من المكملات متاحة بسهولة وغير مكلِّفة، لكن هناك نقصاً في الأدلة التي تثبت فعاليتها، كما قالت خبيرة الشيخوخة البروفيسورة سينتيا كينيون.
وقد تكشف التجارب الإكلينيكية أن أحد المكملات الغذائية، قيد التداول تجارياً بالفعل، يحمل سر إبطاء عملية الشيخوخة البيولوجية، ومن ثم، الأمراض ذات الصلة بالعمر؛ مثل السرطان والخرف. وقالت الدكتورة كينيون، التي تعمل في شركة «كاليكو لايف ساينسيس»، التابعة لشركة غوغل، والتي أحدثت أبحاثها ثورة في الفهم العلمي للشيخوخة، إن هناك حاجة ضرورية لإجراء تجارب على «رابامايسين» و«ميتفورمين» - وهما مُكمّلان رُبطا بمكافحة الشيخوخة. وتطور «رابامايسين»، في الأصل، بصفته مثبطاً للمناعة لمرضى زراعة الأعضاء، بينما يستخدم «ميتفورمين» للتحكم في إنتاج الغلوكوز لدى مرضى السكري النوع الثاني. كما دعت إلى اختبار مواد أخرى موجودة في النبيذ الأحمر والحيوانات المنوية.
وتقول كينيون إن التجربة الإكلينيكية الكبيرة بما يكفي لتكون ذات مغزى، تكلِّف ملايين الدولارات، «ومن ثم لا يوجد نموذج عمل لهذا؛ لأنه إذا كنت تريد تجربة إكلينيكية مع شيء متوفر مجاناً وغير مكلِّف، فلا يمكنك تعويض تكلفة التجربة. لذا فإنك ستجعل الناس - إذا نجحت التجارب - أكثر مرونة ومقاومة للأمراض، ويمكن بيعها للجميع، ويمكن إعطاؤها للفقراء». وأضافت أن معرفة المكملات الغذائية، التي تؤثر على الإنسان، «ستكون أمراً رائعاً للعالم».
ودعت «منظمة الصحة العالمية» والحكومات والجماعات غير الربحية والمحسنين، إلى الاجتماع، والبدء بالتجارب على البشر. وقالت: «لا نعرف ما إذا كان أي منها سينجح، ولكن علينا اكتشاف ذلك».