خادم الحرمين يفتتح مشروع تطوير حي الطريف التاريخي بالدرعية

خادم الحرمين الشريفين خلال افتتاح مشروع تطوير حي الطريف التاريخي بالدرعية (الإخبارية السعودية)
خادم الحرمين الشريفين خلال افتتاح مشروع تطوير حي الطريف التاريخي بالدرعية (الإخبارية السعودية)
TT

خادم الحرمين يفتتح مشروع تطوير حي الطريف التاريخي بالدرعية

خادم الحرمين الشريفين خلال افتتاح مشروع تطوير حي الطريف التاريخي بالدرعية (الإخبارية السعودية)
خادم الحرمين الشريفين خلال افتتاح مشروع تطوير حي الطريف التاريخي بالدرعية (الإخبارية السعودية)

رعى خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز، مساء اليوم (الأحد)، حفل افتتاح مشروع تطوير حي الطريف التاريخي، بحضور قادة ورؤساء وفود دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية.
ويهدف المشروع إلى تطوير الحي التاريخي بإعماره وتحويله إلى مركزٍ ثقافي سياحي دولي، وفـقاً لخصائصه التاريخية والثقافية والعمرانية والبيئية في إطارٍ عصري، ووضعه في مصاف المدن التراثية العالمية.
من جانبه، عبّر الأمير فيصل بن بندر بن عبد العزيز أمير منطقة الرياض، عن بالغ الشكر والامتنان لخادم الحرمين الشريفين على تفضله برعاية حفل افتتاح المشروع الذي يتزامن مع حلول الذكرى الرابعة للبيعة.
من جهته، قال المستشار بالديوان الملكي عضو مجلس الهيئة العليا لتطوير مدينة الرياض وأمين منطقة الرياض السابق المهندس إبراهيم السلطان، إن افتتاح حي الطريف التاريخي اليوم وهو المشروع الحلم منذ 22 سنة فرحة كبيرة.
وأشار السلطان إلى أن ولي العهد الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز، أشرف وتابع انتهاء هذا المشروع المتعثر وذلك بناء على توجيه كريم من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز بإنهاء المشروع خلال فترة 6 أشهر من تاريخه بعد تأخره لفترة طويلة بين العديد من الجهات.



«مفاوضات الدوحة» تبحث «صفقة جزئية» في غزة

الدخان يتصاعد جراء غارات إسرائيلية على شمال قطاع غزة الأحد (أ.ف.ب)
الدخان يتصاعد جراء غارات إسرائيلية على شمال قطاع غزة الأحد (أ.ف.ب)
TT

«مفاوضات الدوحة» تبحث «صفقة جزئية» في غزة

الدخان يتصاعد جراء غارات إسرائيلية على شمال قطاع غزة الأحد (أ.ف.ب)
الدخان يتصاعد جراء غارات إسرائيلية على شمال قطاع غزة الأحد (أ.ف.ب)

يُفترض أن تنطلق في العاصمة القطرية الدوحة، اليوم، جولةٌ جديدةٌ من المفاوضات المرتبطة بالحرب الدائرة في قطاع غزة.

وبينما تحدث الإعلام الإسرائيلي، أمس، عن توجه رئيس جهاز «الموساد»، ديفيد برنياع، إلى الدوحة لحضور الاجتماعات، برزت توقعات بأن ينضم أيضاً المبعوث الأميركي إلى الشرق الأوسط، بريت ماكغورك، من أجل دفع مساعي تأمين الصفقة قبل تنصيب الرئيس دونالد ترمب.

ونقلت وكالة «رويترز»، أمس، عن مسؤول في «حماس» قوله إن الحركة وافقت على قائمة بـ34 رهينة قدمتها إسرائيل لمبادلتهم في إطار اتفاق محتمل لوقف النار.

كما ذكرت صحيفة «يديعوت أحرونوت»، نقلاً عن «مصدر رفيع في إحدى الدول الوسيطة» (لم تسمّه)، قوله إن «إسرائيل تحاول إتمام صفقة جزئية تشمل عدداً محدوداً من الرهائن مقابل عدد قليل من الأسرى الفلسطينيين، وتتضمن وقف إطلاق نار لأسابيع قليلة».