10 أخبار تود معرفتها قبل الثانية عشرة ظهراً ليوم الجمعة 7 - 12 - 2018

المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل (إ.ب.أ)
المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل (إ.ب.أ)
TT

10 أخبار تود معرفتها قبل الثانية عشرة ظهراً ليوم الجمعة 7 - 12 - 2018

المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل (إ.ب.أ)
المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل (إ.ب.أ)

هذه أبرز الأخبار في العالم حتى كتابة هذا الموجز المختصر، الذي ستطلعون على تفاصيله وتفاصيل الأخبار الواردة فيه على موقع «الشرق الأوسط» الإلكتروني خلال ساعات aawsat.com.
- يعتزم الرئيس الأميركي دونالد ترمب تعيين الناطقة باسم وزارة الخارجية هيذر نويرت سفيرة للولايات المتحدة لدى الأمم المتحدة، اليوم (الجمعة)، وفق ما ذكرت وسائل إعلام أميركية.
- ذكرت شبكة «سي إن إن» الأميركية صباح اليوم أنها أخلت مكاتبها في نيويورك بسبب تهديد بوجود قنبلة.
- قال مسؤول اليوم إن 18 جندياً أفغانياً، على الأقل، لقوا حتفهم في هجوم لـ«طالبان» على إقليم هيرات غرب البلاد.
- أفادت مسؤولة أميركية بارزة بأن على روسيا إلغاء صواريخها القادرة على حمل رؤوس نووية من طراز «9 إم 729» وقاذفات تلك الصواريخ أو تعديل مداها، لتعود للالتزام بمعاهدة للحد من التسلح ترجع لعهد الحرب الباردة، وتجنُّب انسحاب الولايات المتحدة منها.
- كشفت دراسة اليوم أنه تم إجبار نحو 7400 من نساء ميانمار على الزواج القسري من رجال في الصين في الفترة بين عامي 2013 و2017.
- قرّر مكتب الادعاء العام في طوكيو توجيه الاتهام إلى رئيس مجلس إدارة شركتي «نيسان» و«ميتسوبيشي موتورز» السابق كارلوس غصن المشتبه في إخفائه جزءاً من دخله، وكذلك إلى مجموعة «نيسان» بصفتها كياناً قانونيّاً، بحسب ما أفادت به صحيفة «نيكاي» الاقتصادية.
- هيمنت الأفلام حول القضايا العرقية والسياسية والموسيقى على الترشيحات لجوائز «غولدن غلوب»، مستهلَّة الطريق لموسم الجوائز الطويل في هوليوود، الذي يُتوج بحفل جوائز أوسكار في فبراير (شباط).
- تتخلى المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل اليوم عن قيادة الاتحاد الديمقراطي المسيحي المحافظ التي تولتها لـ18 عاماً، للرئيس الجديد الحزب الذي سينتخب في تصويت يرتدي طابعاً تاريخياً وسيحدد مسار ألمانيا في المستقبل.
- قال الممثل الكوميدي كيفن هارت اليوم إنه قرر التنحي عن تقديم حفل الأوسكار 2019.
- أشارت دراسة نشرت في دورية «لانسيت بلانيتيري هيلث» إن تلوث الهواء في الهند تسبب في وفاة 1.24 مليون شخص في عام 2017، وهو ما يشكل 12.5 في المائة من مجموع الوفيات المسجلة في ذلك العام.



روته: يجب على «الناتو» تبني «عقلية الحرب» في ضوء الغزو الروسي لأوكرانيا

TT

روته: يجب على «الناتو» تبني «عقلية الحرب» في ضوء الغزو الروسي لأوكرانيا

صورة التُقطت 4 ديسمبر 2024 في بروكسل ببلجيكا تظهر الأمين العام لحلف «الناتو» مارك روته خلال مؤتمر صحافي (د.ب.أ)
صورة التُقطت 4 ديسمبر 2024 في بروكسل ببلجيكا تظهر الأمين العام لحلف «الناتو» مارك روته خلال مؤتمر صحافي (د.ب.أ)

وجّه الأمين العام لحلف شمال الأطلسي (الناتو) مارك روته، الخميس، تحذيراً قوياً بشأن ضرورة «زيادة» الإنفاق الدفاعي، قائلاً إن الدول الأوروبية في حاجة إلى بذل مزيد من الجهود «لمنع الحرب الكبرى التالية» مع تنامي التهديد الروسي، وقال إن الحلف يحتاج إلى التحول إلى «عقلية الحرب» في مواجهة العدوان المتزايد من روسيا والتهديدات الجديدة من الصين.

وقال روته في كلمة ألقاها في بروكسل: «نحن لسنا مستعدين لما ينتظرنا خلال أربع أو خمس سنوات»، مضيفاً: «الخطر يتجه نحونا بسرعة كبيرة»، وفق «وكالة الصحافة الفرنسية».

وتحدّث روته في فعالية نظمها مركز بحثي في بروكسل تهدف إلى إطلاق نقاش حول الاستثمار العسكري.

جنود أميركيون من حلف «الناتو» في منطقة قريبة من أورزيسز في بولندا 13 أبريل 2017 (رويترز)

ويتعين على حلفاء «الناتو» استثمار ما لا يقل عن 2 في المائة من إجمالي ناتجهم المحلي في مجال الدفاع، لكن الأعضاء الأوروبيين وكندا لم يصلوا غالباً في الماضي إلى هذه النسبة.

وقد انتقدت الولايات المتحدة مراراً الحلفاء الذين لم يستثمروا بما يكفي، وهي قضية تم طرحها بشكل خاص خلال الإدارة الأولى للرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترمب.

وأضاف روته أن الاقتصاد الروسي في «حالة حرب»، مشيراً إلى أنه في عام 2025، سيبلغ إجمالي الإنفاق العسكري 7 - 8 في المائة من الناتج المحلي الإجمالي للبلاد - وهو أعلى مستوى له منذ الحرب الباردة.

وبينما أشار روته إلى أن الإنفاق الدفاعي ارتفع عما كان عليه قبل 10 سنوات، عندما تحرك «الناتو» لأول مرة لزيادة الاستثمار بعد ضم روسيا شبه جزيرة القرم من طرف واحد، غير أنه قال إن الحلفاء ما زالوا ينفقون أقل مما كانوا ينفقونه خلال الحرب الباردة، رغم أن المخاطر التي يواجهها حلف شمال الأطلسي هي «بالقدر نفسه من الضخامة إن لم تكن أكبر» (من مرحلة الحرب الباردة). واعتبر أن النسبة الحالية من الإنفاق الدفاعي من الناتج المحلي الإجمالي والتي تبلغ 2 في المائة ليست كافية على الإطلاق.

خلال تحليق لمقاتلات تابعة للـ«ناتو» فوق رومانيا 11 يونيو 2024 (رويترز)

وذكر روته أنه خلال الحرب الباردة مع الاتحاد السوفياتي، أنفق الأوروبيون أكثر من 3 في المائة من ناتجهم المحلي الإجمالي على الدفاع، غير أنه رفض اقتراح هذا الرقم هدفاً جديداً.

وسلَّط روته الضوء على الإنفاق الحكومي الأوروبي الحالي على معاشات التقاعد وأنظمة الرعاية الصحية وخدمات الرعاية الاجتماعية مصدراً محتملاً للتمويل.

واستطرد: «نحن في حاجة إلى جزء صغير من هذه الأموال لجعل دفاعاتنا أقوى بكثير، وللحفاظ على أسلوب حياتنا».