فرنسا تصف التجربة الصاروخية الإيرانية بـ«المستفزة»

أكدت أنها تزعزع استقرار المنطقة

أنييس فون دير مول المتحدثة باسم وزارة الخارجية الفرنسية («الشرق الأوسط»)
أنييس فون دير مول المتحدثة باسم وزارة الخارجية الفرنسية («الشرق الأوسط»)
TT

فرنسا تصف التجربة الصاروخية الإيرانية بـ«المستفزة»

أنييس فون دير مول المتحدثة باسم وزارة الخارجية الفرنسية («الشرق الأوسط»)
أنييس فون دير مول المتحدثة باسم وزارة الخارجية الفرنسية («الشرق الأوسط»)

وصف وزارة الخارجية الفرنسية اليوم (الاثنين)، التجربة الصاروخية التي أجرتها إيران قبل أيام بـ«المستفزة»، مشيرة إلى أنها تزعزع استقرار المنطقة.
وقالت المتحدثة باسم الوزارة أنييس فون دير مول في بيان، إن «فرنسا قلقة بشأن اختبار إيران لصاروخ باليستي متوسط المدى يوم السبت».
وأضافت: «ندين هذا العمل المستفز المزعزع للاستقرار»، مؤكدة أن «الاختبار الصاروخي يخالف قرار مجلس الأمن الدولي رقم 2231».
ودعت الخارجية الفرنسية طهران للتوقف «فوراً» عن جميع الأنشطة المتعلقة بالصواريخ الباليستية.



إسرائيل: لم نتلق رداً من «حماس» بشأن «وضع الرهائن»

رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو (د.ب.أ)
رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو (د.ب.أ)
TT

إسرائيل: لم نتلق رداً من «حماس» بشأن «وضع الرهائن»

رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو (د.ب.أ)
رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو (د.ب.أ)

قالت إسرائيل، اليوم الاثنين، إن حركة «حماس» لم تقدم أي معلومات بشأن وضع 34 رهينة محتجَزين في قطاع غزة، أبدت الحركة استعدادها للإفراج عنهم في حال جرى التوصل إلى صفقة تبادل.

وقال مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، في بيان: «حتى الآن، لم تتلق إسرائيل أي تأكيد أو تعليق من (حماس) بشأن وضع الرهائن الواردة أسماؤهم في القائمة»؛ في إشارة إلى قائمة قدَّمها مسؤول من «حماس» عبر الوسطاء وتحتوي على أسماء 34 رهينة أبدت الحركة استعدادها للإفراج عنهم، في المرحلة الأولى من صفقة لتبادل الأسرى، في إطار اتفاق لوقف النار.

ويُفترض أن تنطلق في العاصمة القطرية الدوحة، اليوم، جولة جديدة من المفاوضات المرتبطة بالحرب الدائرة في قطاع غزة.

وبينما تحدَّث الإعلام الإسرائيلي، أمس، عن توجه رئيس جهاز «الموساد»، ديفيد برنياع، إلى الدوحة لحضور الاجتماعات، برزت توقعات بأن ينضم أيضاً المبعوث الأميركي إلى الشرق الأوسط، بريت ماكغورك؛ من أجل دفع مساعي تأمين الصفقة قبل تنصيب الرئيس دونالد ترمب.

ونقلت وكالة «رويترز»، أمس، عن مسؤول في «حماس» قوله إن الحركة وافقت على قائمة بـ34 رهينة قدَّمتها إسرائيل لمبادلتهم، في إطار اتفاق محتمل لوقف النار.

كما ذكرت صحيفة «يديعوت أحرونوت»، نقلاً عن «مصدر رفيع في إحدى الدول الوسيطة» (لم تُسمِّه)، قوله إن «إسرائيل تحاول إتمام صفقة جزئية تشمل عدداً محدوداً من الرهائن مقابل عدد قليل من الأسرى الفلسطينيين، وتتضمن وقف إطلاق نار لأسابيع قليلة».