«أمازون» تقدم الطباعة ثلاثية الأبعاد لتعديل تصميمات المنتجات

خاصية جديدة تتيح للمستخدمين تغيير شكل المنتج

«أمازون» تقدم الطباعة ثلاثية الأبعاد لتعديل تصميمات المنتجات
TT

«أمازون» تقدم الطباعة ثلاثية الأبعاد لتعديل تصميمات المنتجات

«أمازون» تقدم الطباعة ثلاثية الأبعاد لتعديل تصميمات المنتجات

ستتيح شركة «أمازون» للعملاء من خلال خدمات الطباعة ثلاثية الأبعاد تعديل تصميم الأقراط والعرائس ذات الرؤوس الكبيرة وغيرها من المنتجات من أطراف ثالثة باستخدام خاصية «التعديل الشخصي» الجديدة في موقعها على الإنترنت.
ومن الممكن تعديل تصميم معظم المنتجات المتاحة وعددها أكثر من 200 في المتجر الجديد الذي دشنته الشركة على موقعها أمس باستخدام خاصية جديدة تتيح للمستخدمين تغيير شكل المنتج الذي يرونه. وقالت «أمازون» إنه من الممكن للمستخدمين تغيير شكل منتج مثل العرائس ذات الرؤوس الكبيرة بتغيير لون بشرتها ولون العينين وتسريحة الشعر والزي قبل طبعها لدى أحد بائعي «أمازون». وقالت بترا شيندلر كارتر، مديرة المبيعات لدى «أمازون»، خلال مقابلة «نحن مهتمون جدا بخاصية التعديل. نبحث دوما عن تطبيقات جديدة لها».



العثور على رفات أسترالي داخل تمساحين

كوينزلاند في استراليا هي «أرض التماسيح» (أ ف ب)
كوينزلاند في استراليا هي «أرض التماسيح» (أ ف ب)
TT

العثور على رفات أسترالي داخل تمساحين

كوينزلاند في استراليا هي «أرض التماسيح» (أ ف ب)
كوينزلاند في استراليا هي «أرض التماسيح» (أ ف ب)

عُثر على رفات أسترالي داخل تمساحين، إثر فقدانه خلال ممارسته الصيد في مياه منطقة تنتشر، حسب وكالة الصحافة الفرنسية.
وقالت الشرطة إنّ الرجل البالغ 65 عاماً، والذي عرّفت عنه وسائل الإعلام الأسترالية باسم كيفن دارمودي، كان قد ذهب في رحلة صيد في شمال ولاية كوينزلاند (شمال شرق) مع سكّان محليين.
وبحسب القوى الأمنية، صدّت المجموعة تمساحاً للتمكّن من مباشرة الصيد. وسمع شهود في وقت لاحق الرجل "يصرخ ويستغيث بصوت عالٍ جداً، ثم تبع ذلك صوت دفق كبير للمياه"، وفق المفتش في شرطة كيرنز الأسترالية مارك هندرسون.
وقتل حراس مسلّحون بالبنادق في وقت لاحق تمساحين بطول أمتار عدة في حديقة ليكفيلد الوطنية، حيث كانت المجموعة موجودة للصيد.
ووصف مفتش الشرطة ما حصل بأنه "مأساة"، قائلاً إنّ تحاليل أجريت على التمساحين "أتاحت للأسف التعرّف على رفات الرجل المفقود".
وقال هندرسون إنّ ضحية الحادثة كان "رجلاً لطيفاً للغاية" وكان مدير حانة من قرية ريفية في شمال الولاية.
وحذّر المسؤول عن المسائل المرتبطة بالثروة الحيوانية والنباتية في المنطقة مايكل جويس من أنّ كوينزلاند هي "أرض التماسيح". وقال "إذا كنتم في المياه وخصوصاً في ليكفيلد، التي صُنّفت تحديداً (كموقع) لحماية التماسيح، يجب أن تتوقّعوا رؤية تماسيح في تلك المياه".