«أمازون» تقدم الطباعة ثلاثية الأبعاد لتعديل تصميمات المنتجات

خاصية جديدة تتيح للمستخدمين تغيير شكل المنتج

«أمازون» تقدم الطباعة ثلاثية الأبعاد لتعديل تصميمات المنتجات
TT

«أمازون» تقدم الطباعة ثلاثية الأبعاد لتعديل تصميمات المنتجات

«أمازون» تقدم الطباعة ثلاثية الأبعاد لتعديل تصميمات المنتجات

ستتيح شركة «أمازون» للعملاء من خلال خدمات الطباعة ثلاثية الأبعاد تعديل تصميم الأقراط والعرائس ذات الرؤوس الكبيرة وغيرها من المنتجات من أطراف ثالثة باستخدام خاصية «التعديل الشخصي» الجديدة في موقعها على الإنترنت.
ومن الممكن تعديل تصميم معظم المنتجات المتاحة وعددها أكثر من 200 في المتجر الجديد الذي دشنته الشركة على موقعها أمس باستخدام خاصية جديدة تتيح للمستخدمين تغيير شكل المنتج الذي يرونه. وقالت «أمازون» إنه من الممكن للمستخدمين تغيير شكل منتج مثل العرائس ذات الرؤوس الكبيرة بتغيير لون بشرتها ولون العينين وتسريحة الشعر والزي قبل طبعها لدى أحد بائعي «أمازون». وقالت بترا شيندلر كارتر، مديرة المبيعات لدى «أمازون»، خلال مقابلة «نحن مهتمون جدا بخاصية التعديل. نبحث دوما عن تطبيقات جديدة لها».



ما هو سر إبطاء عملية الشيخوخة؟

قليل من الأدلة التي تثبت فاعلية المكملات المضادة للشيخوخة (غيتي)
قليل من الأدلة التي تثبت فاعلية المكملات المضادة للشيخوخة (غيتي)
TT

ما هو سر إبطاء عملية الشيخوخة؟

قليل من الأدلة التي تثبت فاعلية المكملات المضادة للشيخوخة (غيتي)
قليل من الأدلة التي تثبت فاعلية المكملات المضادة للشيخوخة (غيتي)

قال أحد الخبراء إن التجارب الإكلينيكية على المكملات المضادّة للشيخوخة قد تكشف عن الإجابة على البقاء بصحة جيدة في وقت لاحق من الحياة، وفقاً لصحيفة «سكاي نيوز».
ويذكر أنه، في حين أن عدداً من المكملات متاحة بسهولة وغير مكلِّفة، لكن هناك نقصاً في الأدلة التي تثبت فعاليتها، كما قالت خبيرة الشيخوخة البروفيسورة سينتيا كينيون.
وقد تكشف التجارب الإكلينيكية أن أحد المكملات الغذائية، قيد التداول تجارياً بالفعل، يحمل سر إبطاء عملية الشيخوخة البيولوجية، ومن ثم، الأمراض ذات الصلة بالعمر؛ مثل السرطان والخرف. وقالت الدكتورة كينيون، التي تعمل في شركة «كاليكو لايف ساينسيس»، التابعة لشركة غوغل، والتي أحدثت أبحاثها ثورة في الفهم العلمي للشيخوخة، إن هناك حاجة ضرورية لإجراء تجارب على «رابامايسين» و«ميتفورمين» - وهما مُكمّلان رُبطا بمكافحة الشيخوخة. وتطور «رابامايسين»، في الأصل، بصفته مثبطاً للمناعة لمرضى زراعة الأعضاء، بينما يستخدم «ميتفورمين» للتحكم في إنتاج الغلوكوز لدى مرضى السكري النوع الثاني. كما دعت إلى اختبار مواد أخرى موجودة في النبيذ الأحمر والحيوانات المنوية.
وتقول كينيون إن التجربة الإكلينيكية الكبيرة بما يكفي لتكون ذات مغزى، تكلِّف ملايين الدولارات، «ومن ثم لا يوجد نموذج عمل لهذا؛ لأنه إذا كنت تريد تجربة إكلينيكية مع شيء متوفر مجاناً وغير مكلِّف، فلا يمكنك تعويض تكلفة التجربة. لذا فإنك ستجعل الناس - إذا نجحت التجارب - أكثر مرونة ومقاومة للأمراض، ويمكن بيعها للجميع، ويمكن إعطاؤها للفقراء». وأضافت أن معرفة المكملات الغذائية، التي تؤثر على الإنسان، «ستكون أمراً رائعاً للعالم».
ودعت «منظمة الصحة العالمية» والحكومات والجماعات غير الربحية والمحسنين، إلى الاجتماع، والبدء بالتجارب على البشر. وقالت: «لا نعرف ما إذا كان أي منها سينجح، ولكن علينا اكتشاف ذلك».