افتتاح منتجع «نوفا الرياض» أحد فنادق «راديسون كوليكشن»

افتتاح منتجع «نوفا الرياض» أحد فنادق «راديسون كوليكشن»
TT

افتتاح منتجع «نوفا الرياض» أحد فنادق «راديسون كوليكشن»

افتتاح منتجع «نوفا الرياض» أحد فنادق «راديسون كوليكشن»

- يسرّ «راديسون كوليكشن»، مجموعة مميزة من الفنادق الفاخرة في جميع أنحاء العالم، افتتاح أول فنادقها في السعودية، وهو منتجع «نوفا الرياض»، أحد فنادق «راديسون كوليكشن». يقع هذا المنتجع الرائع المصمم على الطراز الأفريقي خارج الرياض، ويحتوي على 57 فيلا فاخرة مع سهولة الوصول لمتنزه نوفا للحياة البرية، نادي الفروسية، إضافة إلى ملعب غولف على مستوى عالمي تحيط به الكثبان الرملية والجبال.
وعبّر تيم كوردون، نائب الرئيس الأول لمنطقة الشرق الأوسط وتركيا وأفريقيا، عن سعادته بهذا الافتتاح: «يسرنا أن نفتتح أول فندق للعلامة التجارية (راديسون كوليكشن) في السعودية، وهو الثالث في الشرق الأوسط. (راديسون كوليكشن) هي مجموعة من الفنادق الفاخرة التي تهدف إلى تقديم تجربة استثنائية». وأضاف: «يقدم منتجع (نوفا الرياض)، أحد فنادق (راديسون كوليكشن)، تجربة لا مثيل لها ويشكَل ملاذاً حصرياً لمحبي الترفيه مع مرافق لا مثيل لها. ونؤمن بأن هذه الخطوة إيجابية في رفع مستوى الوعي بقطاع السياحة الترفيهية في المملكة العربية السعودية، حيث يتمتع الزوار المحليون والدوليون بتجربة رائعة».
يبعد منتجع «نوفا الرياض» ساعة ونصف الساعة بالسيارة من مطار الملك خالد الدولي، ويتميز بموقعه الساحر في وسط الكثبان الرملية الذهبية والجبال الشامخة. يحتوي المنتجع على 57 فيلا فاخرة منعزلة ومصممة على الطراز الأفريقي الأنيق، مع وسائل الراحة المتميزة بما في ذلك مسبح خاص وحديقة خاصة لكل فيلا.



«ناسداك» يتجاوز 20 ألف نقطة للمرة الأولى مع استمرار صعود أسهم الذكاء الاصطناعي

شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
TT

«ناسداك» يتجاوز 20 ألف نقطة للمرة الأولى مع استمرار صعود أسهم الذكاء الاصطناعي

شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)

اخترق مؤشر ناسداك مستوى 20 ألف نقطة، يوم الأربعاء، حيث لم تظهر موجة صعود في أسهم التكنولوجيا أي علامات على التباطؤ، وسط آمال بتخفيف القيود التنظيمية في ظل رئاسة دونالد ترمب ومراهنات على نمو الأرباح المدعومة بالذكاء الاصطناعي في الأرباع المقبلة. ارتفع المؤشر الذي يهيمن عليه قطاع التكنولوجيا 1.6 في المائة إلى أعلى مستوى على الإطلاق عند 20001.42 نقطة. وقد قفز بأكثر من 33 في المائة هذا العام متفوقاً على مؤشر ستاندرد آند بورز 500 القياسي، ومؤشر داو جونز الصناعي، حيث أضافت شركات التكنولوجيا العملاقة، بما في ذلك «إنفيديا» و«مايكروسوفت» و«أبل»، مزيداً من الثقل إلى المؤشر بارتفاعها المستمر. وتشكل الشركات الثلاث حالياً نادي الثلاثة تريليونات دولار، حيث تتقدم الشركة المصنعة للآيفون بفارق ضئيل. وسجّل المؤشر 19 ألف نقطة للمرة الأولى في أوائل نوفمبر (تشرين الثاني)، عندما حقّق دونالد ترمب النصر في الانتخابات الرئاسية الأميركية، واكتسح حزبه الجمهوري مجلسي الكونغرس.

ومنذ ذلك الحين، حظيت الأسهم الأميركية بدعم من الآمال في أن سياسات ترمب بشأن التخفيضات الضريبية والتنظيم الأكثر مرونة قد تدعم شركات التكنولوجيا الكبرى، وأن التيسير النقدي من جانب بنك الاحتياطي الفيدرالي قد يبقي الاقتصاد الأميركي في حالة نشاط.