«لوجي بوينت» تفوز بجائزة «أفضل مشغل ومطور مناطق لوجيستية في الشرق الأوسط» لعام 2018

TT

«لوجي بوينت» تفوز بجائزة «أفضل مشغل ومطور مناطق لوجيستية في الشرق الأوسط» لعام 2018

- فازت شركة «لوجي بوينت (تمكين الخدمات اللوجيستية)»، بجائزة «أفضل مشغل ومطور مناطق لوجيستية في منطقة الشرق الأوسط» لعام 2018. وتقدّر الجائزة سنوياً الأداء الابتكاري للشركات ضمن سلسلة التوريد اللوجيستية الإقليمية.
وتسلمت «LogiPoint (تمكين الخدمات اللوجيستية)»، خلال حفل نظمته الجهة المعنية بالجائزة وهي «النقل والخدمات اللوجيستية في منطقة الشرق الأوسط» والتي تعد المنصة المثالية الأبرز لتبادل الأفكار، وعرض الابتكارات التكنولوجية الحديثة، وإبراز آفاق الأعمال. وحظيت «لوجي بوينت» بجائزة «أفضل مشغل ومطور مناطق لوجيستية في منطقة الشرق الأوسط» لعام 2018 تقديراً لتعاونها وشراكتها المميزين مع أصحاب المصلحة.
وخلال 19 عاماً، واصلت «LogiPoint (تمكين الخدمات اللوجيستية)» عمليات النمو والتطور بناءً على احتياجات العملاء وديناميكيات السوق، لأنها شركة رائدة في مجال تطوير الخدمات اللوجيستية ومشغل أول وأكبر منطقة إيداع وإعادة تصدير في ميناء جدة الإسلامي، ووسعت من أفقها اللوجيستي من خلال كثير من المشروعات الجديدة ومن خلال إدخال المناطق اللوجيستية «مدن1» التي ستوفر مزيداً من الخدمات للعملاء الحاليين والمستقبليين، حيث سيحصل العملاء على مجموعة حلول متقدمة ودعم لوجيستي كامل يتماشى مع المعايير الدولية، هذا بالإضافة إلى تطويرها مرافق متكاملة ذات جودة عالية في جميع أنحاء المملكة.



استمرار الصراع في الشرق الأوسط يضغط على أسواق المنطقة

مستثمرون يتحدثون أمام شاشة تعرض معلومات عن الأسهم في سوق أبوظبي للأوراق المالية (رويترز)
مستثمرون يتحدثون أمام شاشة تعرض معلومات عن الأسهم في سوق أبوظبي للأوراق المالية (رويترز)
TT

استمرار الصراع في الشرق الأوسط يضغط على أسواق المنطقة

مستثمرون يتحدثون أمام شاشة تعرض معلومات عن الأسهم في سوق أبوظبي للأوراق المالية (رويترز)
مستثمرون يتحدثون أمام شاشة تعرض معلومات عن الأسهم في سوق أبوظبي للأوراق المالية (رويترز)

في أولى ساعات التداول يوم الأحد، استمرّت الأسواق العربية في الانخفاض، متأثرةً بتصاعد التوتر في المنطقة، وتكثيف إسرائيل حملتها ضد «حزب الله» المدعوم من إيران.

وكانت أسواق المنطقة بدأت بالتراجع منذ يوم الأربعاء، غداة إطلاق إيران وابلاً من الصواريخ على إسرائيل.

ويوم الأحد، ازدادت خسائر البورصة الكويتية بنسبة 1.13 في المائة، تلتها السوقان الماليتان السعودية والقطرية بانخفاضَين بنسبتَي 0.83 و0.87 في المائة على التوالي.

وكان مؤشر السوق السعودية سجل تراجعاً بنسبة 2.2 في المائة خلال الأيام الثلاثة الأولى من أكتوبر (تشرين الأول)، وخسر 5 في المائة من قمته خلال الأسبوع الماضي ليصل إلى مستويات أغسطس (آب) 2023.

كذلك، انخفضت مؤشرات بورصتَي مسقط والبحرين بنسبة 0.14 في المائة لكل منهما، بينما تراجع مؤشر بورصة عمّان بنحو 0.17 في المائة.

في الوقت نفسه، ارتفع مؤشر البورصة المصرية بنحو 1.24 في المائة، في حين سجل مؤشر الدار البيضاء ارتفاعاً طفيفاً بلغ نحو 0.09 في المائة.

وكان شهر أبريل (نيسان) الماضي قد شهد موجة بيع للأسهم والأصول عالية المخاطر الأخرى، لكنها انتعشت في غضون أيام، مع انحسار المخاوف من اتساع رقعة الصراع.