زلزال يقطع بعض الاتصالات في ألاسكا دون التسبب بأضرار

12 زلزالا هزت المنطقة في خمس ساعات

زلزال يقطع بعض الاتصالات في ألاسكا دون التسبب بأضرار
TT

زلزال يقطع بعض الاتصالات في ألاسكا دون التسبب بأضرار

زلزال يقطع بعض الاتصالات في ألاسكا دون التسبب بأضرار

صرح مسؤولون أميركيون بأن زلزالا قوته 5.9 درجة هز ساحل ولاية ألاسكا الجمعة الماضية؛ مما أدى إلى قطع بعض الاتصالات في الجزء الجنوبي الشرقي من الولاية.
وقالت متحدثة باسم هيئة الاتصالات في ألاسكا إن كابلا من الألياف تحت الماء يربط المنطقة ببقية الولاية أصيب بأضرار؛ مما أدى إلى قطع الخدمة عن عدد لم يعرف من مستخدمي الإنترنت والتليفون.
وقالت الشرطة إنه لم ترد أنباء فورية عن وقوع أضرار، ولكن الناس في عدة بلدات ساحلية شعروا بالزلزال. وقال المركز القومي لمعلومات الزلازل الذي يعد جزءا من هيئة المسح الجيولوجي الأميركية، إن هذا كان أقوى 12 زلزالا هزت المنطقة خلال فترة خمس ساعات.



العثور على رفات أسترالي داخل تمساحين

كوينزلاند في استراليا هي «أرض التماسيح» (أ ف ب)
كوينزلاند في استراليا هي «أرض التماسيح» (أ ف ب)
TT

العثور على رفات أسترالي داخل تمساحين

كوينزلاند في استراليا هي «أرض التماسيح» (أ ف ب)
كوينزلاند في استراليا هي «أرض التماسيح» (أ ف ب)

عُثر على رفات أسترالي داخل تمساحين، إثر فقدانه خلال ممارسته الصيد في مياه منطقة تنتشر، حسب وكالة الصحافة الفرنسية.
وقالت الشرطة إنّ الرجل البالغ 65 عاماً، والذي عرّفت عنه وسائل الإعلام الأسترالية باسم كيفن دارمودي، كان قد ذهب في رحلة صيد في شمال ولاية كوينزلاند (شمال شرق) مع سكّان محليين.
وبحسب القوى الأمنية، صدّت المجموعة تمساحاً للتمكّن من مباشرة الصيد. وسمع شهود في وقت لاحق الرجل "يصرخ ويستغيث بصوت عالٍ جداً، ثم تبع ذلك صوت دفق كبير للمياه"، وفق المفتش في شرطة كيرنز الأسترالية مارك هندرسون.
وقتل حراس مسلّحون بالبنادق في وقت لاحق تمساحين بطول أمتار عدة في حديقة ليكفيلد الوطنية، حيث كانت المجموعة موجودة للصيد.
ووصف مفتش الشرطة ما حصل بأنه "مأساة"، قائلاً إنّ تحاليل أجريت على التمساحين "أتاحت للأسف التعرّف على رفات الرجل المفقود".
وقال هندرسون إنّ ضحية الحادثة كان "رجلاً لطيفاً للغاية" وكان مدير حانة من قرية ريفية في شمال الولاية.
وحذّر المسؤول عن المسائل المرتبطة بالثروة الحيوانية والنباتية في المنطقة مايكل جويس من أنّ كوينزلاند هي "أرض التماسيح". وقال "إذا كنتم في المياه وخصوصاً في ليكفيلد، التي صُنّفت تحديداً (كموقع) لحماية التماسيح، يجب أن تتوقّعوا رؤية تماسيح في تلك المياه".