زلزال يقطع بعض الاتصالات في ألاسكا دون التسبب بأضرار

12 زلزالا هزت المنطقة في خمس ساعات

زلزال يقطع بعض الاتصالات في ألاسكا دون التسبب بأضرار
TT

زلزال يقطع بعض الاتصالات في ألاسكا دون التسبب بأضرار

زلزال يقطع بعض الاتصالات في ألاسكا دون التسبب بأضرار

صرح مسؤولون أميركيون بأن زلزالا قوته 5.9 درجة هز ساحل ولاية ألاسكا الجمعة الماضية؛ مما أدى إلى قطع بعض الاتصالات في الجزء الجنوبي الشرقي من الولاية.
وقالت متحدثة باسم هيئة الاتصالات في ألاسكا إن كابلا من الألياف تحت الماء يربط المنطقة ببقية الولاية أصيب بأضرار؛ مما أدى إلى قطع الخدمة عن عدد لم يعرف من مستخدمي الإنترنت والتليفون.
وقالت الشرطة إنه لم ترد أنباء فورية عن وقوع أضرار، ولكن الناس في عدة بلدات ساحلية شعروا بالزلزال. وقال المركز القومي لمعلومات الزلازل الذي يعد جزءا من هيئة المسح الجيولوجي الأميركية، إن هذا كان أقوى 12 زلزالا هزت المنطقة خلال فترة خمس ساعات.



ما هو سر إبطاء عملية الشيخوخة؟

قليل من الأدلة التي تثبت فاعلية المكملات المضادة للشيخوخة (غيتي)
قليل من الأدلة التي تثبت فاعلية المكملات المضادة للشيخوخة (غيتي)
TT

ما هو سر إبطاء عملية الشيخوخة؟

قليل من الأدلة التي تثبت فاعلية المكملات المضادة للشيخوخة (غيتي)
قليل من الأدلة التي تثبت فاعلية المكملات المضادة للشيخوخة (غيتي)

قال أحد الخبراء إن التجارب الإكلينيكية على المكملات المضادّة للشيخوخة قد تكشف عن الإجابة على البقاء بصحة جيدة في وقت لاحق من الحياة، وفقاً لصحيفة «سكاي نيوز».
ويذكر أنه، في حين أن عدداً من المكملات متاحة بسهولة وغير مكلِّفة، لكن هناك نقصاً في الأدلة التي تثبت فعاليتها، كما قالت خبيرة الشيخوخة البروفيسورة سينتيا كينيون.
وقد تكشف التجارب الإكلينيكية أن أحد المكملات الغذائية، قيد التداول تجارياً بالفعل، يحمل سر إبطاء عملية الشيخوخة البيولوجية، ومن ثم، الأمراض ذات الصلة بالعمر؛ مثل السرطان والخرف. وقالت الدكتورة كينيون، التي تعمل في شركة «كاليكو لايف ساينسيس»، التابعة لشركة غوغل، والتي أحدثت أبحاثها ثورة في الفهم العلمي للشيخوخة، إن هناك حاجة ضرورية لإجراء تجارب على «رابامايسين» و«ميتفورمين» - وهما مُكمّلان رُبطا بمكافحة الشيخوخة. وتطور «رابامايسين»، في الأصل، بصفته مثبطاً للمناعة لمرضى زراعة الأعضاء، بينما يستخدم «ميتفورمين» للتحكم في إنتاج الغلوكوز لدى مرضى السكري النوع الثاني. كما دعت إلى اختبار مواد أخرى موجودة في النبيذ الأحمر والحيوانات المنوية.
وتقول كينيون إن التجربة الإكلينيكية الكبيرة بما يكفي لتكون ذات مغزى، تكلِّف ملايين الدولارات، «ومن ثم لا يوجد نموذج عمل لهذا؛ لأنه إذا كنت تريد تجربة إكلينيكية مع شيء متوفر مجاناً وغير مكلِّف، فلا يمكنك تعويض تكلفة التجربة. لذا فإنك ستجعل الناس - إذا نجحت التجارب - أكثر مرونة ومقاومة للأمراض، ويمكن بيعها للجميع، ويمكن إعطاؤها للفقراء». وأضافت أن معرفة المكملات الغذائية، التي تؤثر على الإنسان، «ستكون أمراً رائعاً للعالم».
ودعت «منظمة الصحة العالمية» والحكومات والجماعات غير الربحية والمحسنين، إلى الاجتماع، والبدء بالتجارب على البشر. وقالت: «لا نعرف ما إذا كان أي منها سينجح، ولكن علينا اكتشاف ذلك».