10 أخبار تود معرفتها قبل الثانية عشرة ظهراً ليوم الخميس 15 - 11 - 2018

نائب الرئيس الأميركي مايك بنس (أ.ب)
نائب الرئيس الأميركي مايك بنس (أ.ب)
TT

10 أخبار تود معرفتها قبل الثانية عشرة ظهراً ليوم الخميس 15 - 11 - 2018

نائب الرئيس الأميركي مايك بنس (أ.ب)
نائب الرئيس الأميركي مايك بنس (أ.ب)

هذه أبرز الأخبار في العالم حتى كتابة هذا الموجز المختصر، الذي ستطلعون على تفاصيله وتفاصيل الأخبار الواردة فيه على موقع «الشرق الأوسط» الإلكتروني خلال ساعات... aawsat.com
- حدد رئيس المجلس الأوروبي دونالد توسك الخامس والعشرين من نوفمبر (تشرين الثاني) الجاري موعداً لقمة لقادة دول الاتحاد الأوروبي للتوقيع على اتفاق الخروج الذي تم التوصل إليه مع بريطانيا.
- صرح مسؤول بارز في بنغلاديش بأنه لن يتم ترحيل أي من الروهينغا إلى ميانمار من دون موافقتهم، وذلك قبيل بدء ترحيل أكثر من 2200 من أقلية الروهينغا اليوم (الخميس).
- انضم الحرس الوطني لجهود البحث عن مزيد من الضحايا بين أنقاض بلدة محترقة في شمال كاليفورنيا، بينما ارتفع عدد القتلى إلى 59 في أسوأ حريق غابات في تاريخ الولاية من حيث عدد القتلى والدمار الذي سببه.
- أعلن وزير الدولة البريطاني المكلف بشؤون إيرلندا الشمالية، شايليش فارا، اليوم استقالته على خلفية اتفاق «بريكست»، قائلا إنه لا يجعل من المملكة المتحدة «دولة مستقلة ذات سيادة».
- قال نائب الرئيس الأميركي مايك بنس اليوم إنه من المرجح أن يجتمع الرئيس الأميركي دونالد ترمب مع الزعيم الكوري الشمالي كيم جونغ أون في العام المقبل.
- أعلنت مفوضة التجارة الأوروبية سيسيليا مالمستروم أن الاتحاد الأوروبي أعد قائمة بمنتجات أميركية يعتزم فرض رسوم جمركية عليها، إذا ما فرضت الولايات المتحدة رسوماً مماثلة على وارداتها من السيارات الأوروبية.
- أكدت جماعات إرهابية مرتبطة بتنظيم داعش أن أستراليا ودولاً غربية أخرى ستكون هدفاً لهجمات على غرار عملية الطعن التي وقعت هذا الأسبوع في ملبورن، بحسب ما أفاد مركز «سايت» الأميركي لرصد المواقع الإرهابية.
- قالت البحرية الأميركية إن حاملتي طائرات أميركيتين على متنهما قرابة 150 طائرة مقاتلة تنفذان مناورات حربية «معقدة» في بحر الفلبين، في استعراض للقوة بالمياه الواقعة جنوبي الصين وعلى مسافة قريبة من كوريا الشمالية.
- قال قاو فنغ المتحدث باسم وزارة التجارة الصينية إن الصين والولايات المتحدة استأنفتا محادثات تجارية رفيعة المستوى.
- أفاد وزير الأمن الإلكتروني والأولمبياد المعين حديثا يوشيتاكا ساكورادا للبرلمان، إنه لم يستخدم جهاز كومبيوتر قط في حياته، رغم أنه مسؤول عن الإشراف على الاستعدادات الخاصة بالأمن الإلكتروني لدورة الألعاب الأولمبية الصيفية التي تنظمها طوكيو في 2020.



روته: يجب على «الناتو» تبني «عقلية الحرب» في ضوء الغزو الروسي لأوكرانيا

صورة التُقطت 4 ديسمبر 2024 في بروكسل ببلجيكا تظهر الأمين العام لحلف «الناتو» مارك روته خلال مؤتمر صحافي (د.ب.أ)
صورة التُقطت 4 ديسمبر 2024 في بروكسل ببلجيكا تظهر الأمين العام لحلف «الناتو» مارك روته خلال مؤتمر صحافي (د.ب.أ)
TT

روته: يجب على «الناتو» تبني «عقلية الحرب» في ضوء الغزو الروسي لأوكرانيا

صورة التُقطت 4 ديسمبر 2024 في بروكسل ببلجيكا تظهر الأمين العام لحلف «الناتو» مارك روته خلال مؤتمر صحافي (د.ب.أ)
صورة التُقطت 4 ديسمبر 2024 في بروكسل ببلجيكا تظهر الأمين العام لحلف «الناتو» مارك روته خلال مؤتمر صحافي (د.ب.أ)

وجّه الأمين العام لحلف شمال الأطلسي (الناتو) مارك روته، الخميس، تحذيراً قوياً بشأن ضرورة «زيادة» الإنفاق الدفاعي، قائلاً إن الدول الأوروبية في حاجة إلى بذل مزيد من الجهود «لمنع الحرب الكبرى التالية» مع تنامي التهديد الروسي، وقال إن الحلف يحتاج إلى التحول إلى «عقلية الحرب» في مواجهة العدوان المتزايد من روسيا والتهديدات الجديدة من الصين.

وقال روته في كلمة ألقاها في بروكسل: «نحن لسنا مستعدين لما ينتظرنا خلال أربع أو خمس سنوات»، مضيفاً: «الخطر يتجه نحونا بسرعة كبيرة»، وفق «وكالة الصحافة الفرنسية».

وتحدّث روته في فعالية نظمها مركز بحثي في بروكسل تهدف إلى إطلاق نقاش حول الاستثمار العسكري.

جنود أميركيون من حلف «الناتو» في منطقة قريبة من أورزيسز في بولندا 13 أبريل 2017 (رويترز)

ويتعين على حلفاء «الناتو» استثمار ما لا يقل عن 2 في المائة من إجمالي ناتجهم المحلي في مجال الدفاع، لكن الأعضاء الأوروبيين وكندا لم يصلوا غالباً في الماضي إلى هذه النسبة.

وقد انتقدت الولايات المتحدة مراراً الحلفاء الذين لم يستثمروا بما يكفي، وهي قضية تم طرحها بشكل خاص خلال الإدارة الأولى للرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترمب.

وأضاف روته أن الاقتصاد الروسي في «حالة حرب»، مشيراً إلى أنه في عام 2025، سيبلغ إجمالي الإنفاق العسكري 7 - 8 في المائة من الناتج المحلي الإجمالي للبلاد - وهو أعلى مستوى له منذ الحرب الباردة.

وبينما أشار روته إلى أن الإنفاق الدفاعي ارتفع عما كان عليه قبل 10 سنوات، عندما تحرك «الناتو» لأول مرة لزيادة الاستثمار بعد ضم روسيا شبه جزيرة القرم من طرف واحد، غير أنه قال إن الحلفاء ما زالوا ينفقون أقل مما كانوا ينفقونه خلال الحرب الباردة، رغم أن المخاطر التي يواجهها حلف شمال الأطلسي هي «بالقدر نفسه من الضخامة إن لم تكن أكبر» (من مرحلة الحرب الباردة). واعتبر أن النسبة الحالية من الإنفاق الدفاعي من الناتج المحلي الإجمالي والتي تبلغ 2 في المائة ليست كافية على الإطلاق.

خلال تحليق لمقاتلات تابعة للـ«ناتو» فوق رومانيا 11 يونيو 2024 (رويترز)

وذكر روته أنه خلال الحرب الباردة مع الاتحاد السوفياتي، أنفق الأوروبيون أكثر من 3 في المائة من ناتجهم المحلي الإجمالي على الدفاع، غير أنه رفض اقتراح هذا الرقم هدفاً جديداً.

وسلَّط روته الضوء على الإنفاق الحكومي الأوروبي الحالي على معاشات التقاعد وأنظمة الرعاية الصحية وخدمات الرعاية الاجتماعية مصدراً محتملاً للتمويل.

واستطرد: «نحن في حاجة إلى جزء صغير من هذه الأموال لجعل دفاعاتنا أقوى بكثير، وللحفاظ على أسلوب حياتنا».