فندق غاليريا يقدّم «بيرد كيج» أحد أرقى منتجات الكاكاو العالمية

فندق غاليريا يقدّم «بيرد كيج» أحد أرقى منتجات الكاكاو العالمية
TT

فندق غاليريا يقدّم «بيرد كيج» أحد أرقى منتجات الكاكاو العالمية

فندق غاليريا يقدّم «بيرد كيج» أحد أرقى منتجات الكاكاو العالمية

> أطلق «فندق غاليريا» التابع لـ«مجموعة إيلاف»، المنضوية تحت مظلة الشركة السعودية للاقتصاد والتنمية «سدكو القابضة» والشركة الرائدة في مجال توفير خدمات الضيافة والسياحة والسفر، «بيرد كيج»، من ضمنها علامة الشوكولاته الفاخرة «كاكاو باري شوكليت» Cacao Barry Chocolate الذي يعدّ أحد أجود أصناف الشوكولاته في العالم. وتسعى «مجموعة إيلاف» من خلال العلامة الجديدة التي أطلقتها مؤخراً داخل «فندق غاليريا»، إلى تعزيز تجربة نزلائها وتقديم أفضل المنتجات العالمية التي ترقى إلى تطلعات محبي الشوكولاته الفاخرة وأصحاب الذوق الرفيع.
ويقدم «كاكاو باري شوكليت» في «بيرد كيج» بالطابق السادس من «فندق غاليريا»، أجود أصناف الشوكولاته من أفضل حبوب الكاكاو المستوردة من القارة الأفريقية. ويعتبر هذا الصنف الفاخر من الشوكولاته، أحد أرقى منتجات الكاكاو العالمية التي يتم إنتاجها منذ عام 1842 وحصلت على العديد من الميداليات في المنافسات العالمية.
وقال زياد بن محفوظ، الرئيس التنفيذي لـ«مجموعة إيلاف»: «تحرص المجموعة على توفير أفخم العلامات الدولية وأرقى الخدمات والمطاعم العالمية المتنوعة التي يشرف عليها مجموعة من أمهر الطهاة والخبراء والمحترفين العالميين. ويعتبر إطلاق منتج الشكوكولاته الجديد إضافة هامّة إلى توجّه المجموعة، بتلبية متطلبات وتطلعات العملاء بكل المقاييس، عبر تقديم ألذ وأجود المنتجات العالمية والتي تناسب مختلف الأذواق».



«فيتش»: الصكوك العالمية قد تتجاوز تريليون دولار في 2025

مبنى مكاتب وكالة «فيتش» للتصنيف الائتماني في منطقة كاناري وارف (رويترز)
مبنى مكاتب وكالة «فيتش» للتصنيف الائتماني في منطقة كاناري وارف (رويترز)
TT

«فيتش»: الصكوك العالمية قد تتجاوز تريليون دولار في 2025

مبنى مكاتب وكالة «فيتش» للتصنيف الائتماني في منطقة كاناري وارف (رويترز)
مبنى مكاتب وكالة «فيتش» للتصنيف الائتماني في منطقة كاناري وارف (رويترز)

من المتوقع أن يتجاوز حجم الصكوك العالمية القائمة تريليون دولار في عام 2025، وفقاً لتوقعات وكالة «فيتش» للتصنيف الائتماني، مع استقرار الملف الائتماني الإجمالي الخاص بها.

وأشارت الوكالة إلى أن الصكوك ستظل جزءاً رئيسياً من أسواق رأس المال الديني في كثير من دول منظمة التعاون الإسلامي، وستظل أيضاً مهمة في الأسواق الناشئة؛ حيث مثلت 12 في المائة من إجمالي ديون الدولار الأميركي الصادرة في الأسواق الناشئة في عام 2024 (باستثناء الصين).

وتوقعت وكالة «فيتش» أن تكون بيئة التمويل العامة مواتية، مع ترجيح خفض بنك الاحتياطي الفيدرالي لأسعار الفائدة إلى 3.5 في المائة بحلول الربع الأخير من عام 2025. ومع ذلك، قد تؤثر الملفات الائتمانية للجهات المصدرة على إمكانية الوصول إلى السوق.

وتُظهر البيانات نمواً مستداماً لكل من الصكوك والسندات التقليدية في حجم الإصدارات على مدار السنوات، مما يعكس زيادة ملحوظة في المشاركة والطلب داخل السوق المالية.

ورغم هذا النمو المستمر، تظل السندات التقليدية تحتفظ بالحصة الأكبر من السوق مقارنة بالصكوك. ومع ذلك، تُظهر سوق الصكوك نمواً ثابتاً على الرغم من أنه يتم بوتيرة أبطأ مقارنة بالسندات التقليدية، مما يبرز دوراً متزايداً للصكوك في الأسواق المالية الإسلامية.