فندق «الريتز ـ كارلتون» مركز دبي المالي العالمي يعيّن سفيان العلاّم مديراً لشؤون المبيعات والتسويقhttps://aawsat.com/home/article/1445121/%D9%81%D9%86%D8%AF%D9%82-%C2%AB%D8%A7%D9%84%D8%B1%D9%8A%D8%AA%D8%B2-%D9%80-%D9%83%D8%A7%D8%B1%D9%84%D8%AA%D9%88%D9%86%C2%BB-%D9%85%D8%B1%D9%83%D8%B2-%D8%AF%D8%A8%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%A7%D9%84%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%8A-%D9%8A%D8%B9%D9%8A%D9%91%D9%86-%D8%B3%D9%81%D9%8A%D8%A7%D9%86-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D9%84%D8%A7%D9%91%D9%85-%D9%85%D8%AF%D9%8A%D8%B1%D8%A7%D9%8B
فندق «الريتز ـ كارلتون» مركز دبي المالي العالمي يعيّن سفيان العلاّم مديراً لشؤون المبيعات والتسويق
TT
TT
فندق «الريتز ـ كارلتون» مركز دبي المالي العالمي يعيّن سفيان العلاّم مديراً لشؤون المبيعات والتسويق
> أعلن فندق «الريتز – كارلتون»، مركز دبي المالي العالمي، تعيين سفيان العلاّم في منصب مدير التسويق والمبيعات، حيث سيشرف على توجيه وتطوير استراتيجيات التسويق والمبيعات التجارية الشاملة في الفندق. ويتمتع العلاّم بخبرة تزيد على 16 عاماً في قطاع الضيافة الفاخرة، وقد عاد مؤخراً إلى دبي بعد أن عمل لمدة 5 سنوات مديراً تنفيذياً مساعداً في فندق «الريتز – كارلتون»، البحرين، حيث كان يشرف على شؤون المبيعات والتسويق. ويحرص العلاّم على توظيف خلاصة خبراته ومعارفه المتميزة التي اكتسبها من خلال نجاحه في قيادة فرق عمل متعددة الثقافات، وتتراوح خبرته بين مجالات الضيافة وفنادق الأعمال والمنتجعات السياحية الفاخرة، بالإضافة إلى فنادق الغولف. كما يرتبط بعلاقات تعاون استراتيجية وثيقة مع أبرز الشركات السياحية الدولية والمجالس الإدارية والشركات الرائدة، ووكالات السفر والاجتماعات والحوافز والمؤتمرات والمعارض. وخلال فترة عمله مع فريق «الريتز – كارلتون»، البحرين، نجح العلاّم في تعزيز مستويات أداء الفندق وترسيخ مكانته واحداً من أبرز المنتجعات الفاخرة في مملكة البحرين، ووجهة رائدة لاستضافة المناسبات والفعاليات الكبرى والمؤتمرات وحفلات الزفاف. يُذكر، أن العلاّم قد حصل على لقب «أفضل القيادات العربية للهيئات السياحية الأجنبية» خلال حفل توزيع جوائز الإعلام السياحي السنوي الثامن الذي أقيم في دبي عام 2016؛ وذلك تقديراً لقيادته الناجحة وتميّزه في القطاع السياحي ضمن منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا.
الاقتصاد البريطاني ينكمش بشكل غير متوقع بـ0.1 % في أكتوبرhttps://aawsat.com/%D8%A7%D9%84%D8%A7%D9%82%D8%AA%D8%B5%D8%A7%D8%AF/5091242-%D8%A7%D9%84%D8%A7%D9%82%D8%AA%D8%B5%D8%A7%D8%AF-%D8%A7%D9%84%D8%A8%D8%B1%D9%8A%D8%B7%D8%A7%D9%86%D9%8A-%D9%8A%D9%86%D9%83%D9%85%D8%B4-%D8%A8%D8%B4%D9%83%D9%84-%D8%BA%D9%8A%D8%B1-%D9%85%D8%AA%D9%88%D9%82%D8%B9-%D8%A8%D9%8001-%D9%81%D9%8A-%D8%A3%D9%83%D8%AA%D9%88%D8%A8%D8%B1
ريفز في مركز التحكم خلال جولة في مستشفى مايدستون جنوب شرقي إنجلترا (أ.ف.ب)
لندن:«الشرق الأوسط»
TT
لندن:«الشرق الأوسط»
TT
الاقتصاد البريطاني ينكمش بشكل غير متوقع بـ0.1 % في أكتوبر
ريفز في مركز التحكم خلال جولة في مستشفى مايدستون جنوب شرقي إنجلترا (أ.ف.ب)
انكمش الاقتصاد البريطاني بنسبة 0.1 في المائة في أكتوبر (تشرين الأول)، في الفترة التي سبقت أول موازنة للحكومة الجديدة، وهو أول انخفاض متتالٍ في الناتج منذ بداية جائحة «كوفيد - 19»، مما يؤكد حجم التحدي الذي يواجهه حزب العمال لتحفيز الاقتصاد على النمو.
فقد أظهرت أرقام مكتب الإحصاء الوطني أن الانخفاض غير المتوقع في الناتج المحلي الإجمالي كان مدفوعاً بتراجعات في البناء والإنتاج، في حين ظلَّ قطاع الخدمات المهيمن راكداً.
وكان خبراء الاقتصاد الذين استطلعت «رويترز» آراءهم يتوقَّعون نمو الاقتصاد بنسبة 0.1 في المائة. ويأتي ذلك بعد انخفاض بنسبة 0.1 في المائة في سبتمبر (أيلول) ونمو بطيء بنسبة 0.1 في المائة في الرُّبع الثالث من العام، وفقاً لأرقام الشهر الماضي.
وقال رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر، الأسبوع الماضي، إن «هدف الحكومة هو جعل المملكة المتحدة أسرع اقتصاد نمواً بين دول مجموعة السبع، مع التعهد بتحقيق دخل حقيقي أعلى للأسر بحلول عام 2029».
لكن مجموعة من الشركات قالت إنها تخطِّط لإبطاء الإنفاق والتوظيف بعد موازنة حزب العمال في أكتوبر، التي تضمَّنت زيادات ضريبية بقيمة 40 مليار جنيه إسترليني.
وقال خبراء اقتصاديون إن الانكماش الشهري الثاني على التوالي في الناتج المحلي الإجمالي يعني أن الاقتصاد نما لمدة شهر واحد فقط من الأشهر الخمسة حتى أكتوبر، وقد يعني ذلك أن الاقتصاد انكمش في الرُّبع الرابع ككل.
وقالت وزيرة الخزانة راشيل ريفز، إن الأرقام «مخيبة للآمال»، لكنها أصرَّت على أن حزب العمال يعيد الاقتصاد إلى مساره الصحيح للنمو.
أضافت: «في حين أن الأرقام هذا الشهر مخيبة للآمال، فقد وضعنا سياسات لتحقيق النمو الاقتصادي على المدى الطويل، ونحن عازمون على تحقيق النمو الاقتصادي؛ لأنَّ النمو الأعلى يعني زيادة مستويات المعيشة للجميع في كل مكان».
واشتكت مجموعات الأعمال من أن التدابير المعلنة في الموازنة، بما في ذلك زيادة مساهمات التأمين الوطني لأصحاب العمل، تزيد من تكاليفها وتثبط الاستثمار.
وانخفض الناتج الإنتاجي بنسبة 0.6 في المائة في أكتوبر؛ بسبب الانخفاض في التصنيع والتعدين والمحاجر، في حين انخفض البناء بنسبة 0.4 في المائة.
وقالت مديرة الإحصاءات الاقتصادية في مكتب الإحصاءات الوطنية، ليز ماكيون: «انكمش الاقتصاد قليلاً في أكتوبر، حيث لم تظهر الخدمات أي نمو بشكل عام، وانخفض الإنتاج والبناء على حد سواء. شهدت قطاعات استخراج النفط والغاز والحانات والمطاعم والتجزئة أشهراً ضعيفة، وتم تعويض ذلك جزئياً بالنمو في شركات الاتصالات والخدمات اللوجيستية والشركات القانونية».
وقال كبير خبراء الاقتصاد في المملكة المتحدة لدى «كابيتال إيكونوميكس»، بول ديلز، إنه «من الصعب تحديد مقدار الانخفاض المؤقت، حيث تم تعليق النشاط قبل الموازنة».
وأضاف مستشهداً ببيانات مؤشر مديري المشتريات الضعيفة: «الخطر الواضح هو إلغاء أو تأجيل مزيد من النشاط بعد الميزانية... هناك كل فرصة لتراجع الاقتصاد في الرُّبع الرابع ككل».
وأظهرت الأرقام، الأسبوع الماضي، أن النمو في قطاع الخدمات المهيمن في المملكة المتحدة تباطأ إلى أدنى معدل له في أكثر من عام في نوفمبر (تشرين الثاني)؛ حيث استوعبت الشركات زيادات ضريبة الأعمال في الموازنة.
وسجَّل مؤشر مديري المشتريات للخدمات في المملكة المتحدة الذي يراقبه من كثب «ستاندرد آند بورز غلوبال» 50.8 نقطة في نوفمبر، بانخفاض من 52.0 نقطة في أكتوبر.
وفي الشهر الماضي، خفَض «بنك إنجلترا» توقعاته للنمو السنوي لعام 2024 إلى 1 في المائة من 1.25 في المائة، لكنه توقَّع نمواً أقوى في عام 2025 بنسبة 1.5 في المائة، مما يعكس دفعة قصيرة الأجل للاقتصاد من خطط موازنة الإنفاق الكبير لريفز.