الفلبين تخلي مناطق ساحلية تحسباً للإعصار «يوتو»

صورة تظهر التلفيات التي خلفها إعصار «يوتو» في جزر ماريانا الشمالية الأميركية (رويترز)
صورة تظهر التلفيات التي خلفها إعصار «يوتو» في جزر ماريانا الشمالية الأميركية (رويترز)
TT

الفلبين تخلي مناطق ساحلية تحسباً للإعصار «يوتو»

صورة تظهر التلفيات التي خلفها إعصار «يوتو» في جزر ماريانا الشمالية الأميركية (رويترز)
صورة تظهر التلفيات التي خلفها إعصار «يوتو» في جزر ماريانا الشمالية الأميركية (رويترز)

رفعت الفلبين مستويات التحذير من العواصف اليوم (الاثنين)، وبدأت إجلاء بعض التجمعات السكنية الساحلية التي تقع في مسار إعصار يهدد بأمواج عالية وانهيارات أرضية وفيضانات بسبب الرياح العاتية والأمطار الغزيرة.
وذكرت وكالة الأرصاد الجوية الفلبينية أنه من المقرر أن يضرب الإعصار «يوتو»، الذي تسبب في دمار الأسبوع الماضي عندما اجتاح جزر ماريانا الشمالية الأميركية، ساحل الفلبين صباح غد (الثلاثاء)، كما من المقرر أن يمر بجزيرة لوزون الرئيسية قبل أن يغادر الفلبين يوم الأربعاء.
وبحلول ظهيرة اليوم، وصلت سرعة «يوتو» إلى نحو 400 كيلومتر شرق البر الرئيسي، وضعفت لتصل سرعة الرياح إلى 150 كيلومتراً في الساعة.
وبدأت السلطات في إقليمي إيزابيلا وكاغايان إجلاء سكان المدن الساحلية إلى مراكز إيواء، في حين تم وضع منطقة كورديليرا الجبلية في حالة تأهب قصوى تحسباً لأي انهيارات أرضية.
ويعيش في إقليم لوزون قرابة نصف تعداد سكان الفلبين البالغ 105 ملايين نسمة. ويبلغ متوسط الأعاصير التي تجتاح البلاد سنوياً 20 إعصاراً.



تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
TT

تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)

أعلن قادة مجموعة الدول السبع الكبرى في بيان، الخميس، إنهم على استعداد لدعم عملية انتقالية في إطار يؤدي إلى حكم موثوق وشامل وغير طائفي في سوريا، وفقاً لوكالة «رويترز».

وذكرت مجموعة السبع أن الانتقال السياسي بعد نهاية الحكم الاستبدادي، الذي دام 24 عاماً لبشار الأسد، يجب أن يضمن «احترام سيادة القانون وحقوق الإنسان العالمية، بما في ذلك حقوق المرأة، وحماية جميع السوريين، بمن في ذلك الأقليات الدينية والعرقية، والشفافية والمساءلة».

وطالبت المجموعة أيضاً بضرورة «محاسبة نظام الأسد».

وأضاف البيان: «ستعمل مجموعة السبع مع أي حكومة سورية مستقبلية تلتزم بهذه المعايير، وتكون نتاج هذه العملية، وتدعمها بشكل كامل».

كما دعا القادة «كل الأطراف» إلى «الحفاظ على سلامة أراضي سوريا، ووحدتها الوطنية، واحترام استقلالها وسيادتها».