«العيسى العالمية للتجارة» و«ستيرلنج بيرفيومز» توقعان اتفاقية توزيع حصرية في السعودية

«العيسى العالمية للتجارة» و«ستيرلنج بيرفيومز» توقعان اتفاقية توزيع حصرية في السعودية
TT

«العيسى العالمية للتجارة» و«ستيرلنج بيرفيومز» توقعان اتفاقية توزيع حصرية في السعودية

«العيسى العالمية للتجارة» و«ستيرلنج بيرفيومز» توقعان اتفاقية توزيع حصرية في السعودية

> وقعت «العيسى العالمية للتجارة» و«ستيرلنج بيرفيومز»، التي تعد واحدة من أكبر الشركات المصنعة للعطور الغربية والشرقية ومستحضرات العناية بالشعر والجسم في العالم، وتمتلك أكثر من 16 علامة تجارية شهيرة منتشرة في أكثر من 70 دولة، اتفاقية حصرية.
وتملك شركة «العيسى العالمية للتجارة» وتسوق العديد من العلامات التجارية المنتشرة في السوق المحلية السعودية، وهي شركة واعدة تمتلك من الخبرات والمؤهلات ما يجعلها واحدة من كبريات الشركات السعودية العاملة في مجال العطور ومستحضرات العناية بالشعر والبشرة، بالإضافة إلى المستلزمات الرجالية.
وقد حضر حفل التدشين سعود بن عبد العزيز العيسى رئيس مجلس إدارة شركة «العيسى العالمية للتجارة»، الذي يشغل مناصب قيادية في شركات سعودية عريقة وفي مجالات متعددة، وعلي فخر الدين رئيس مجلس إدارة شركة «ستيرلنج بيرفيومز»، الذي يعتبر واحداً من ذوي الخبرات الطويلة عبر ترأسه لنشاطات تجارية كبرى، وعدد من الإعلاميين وكبار الموزعين العاملين في مجال العطور والمستحضرات التجميلية. وقد شهد الحفل عرضاً مفصلاً عن العلامات التي سيتم توزيعها في السوق السعودية، والخطة التدشينية المزمع تنفيذها.



استمرار الصراع في الشرق الأوسط يضغط على أسواق المنطقة

مستثمرون يتحدثون أمام شاشة تعرض معلومات عن الأسهم في سوق أبوظبي للأوراق المالية (رويترز)
مستثمرون يتحدثون أمام شاشة تعرض معلومات عن الأسهم في سوق أبوظبي للأوراق المالية (رويترز)
TT

استمرار الصراع في الشرق الأوسط يضغط على أسواق المنطقة

مستثمرون يتحدثون أمام شاشة تعرض معلومات عن الأسهم في سوق أبوظبي للأوراق المالية (رويترز)
مستثمرون يتحدثون أمام شاشة تعرض معلومات عن الأسهم في سوق أبوظبي للأوراق المالية (رويترز)

في أولى ساعات التداول يوم الأحد، استمرّت الأسواق العربية في الانخفاض، متأثرةً بتصاعد التوتر في المنطقة، وتكثيف إسرائيل حملتها ضد «حزب الله» المدعوم من إيران.

وكانت أسواق المنطقة بدأت بالتراجع منذ يوم الأربعاء، غداة إطلاق إيران وابلاً من الصواريخ على إسرائيل.

ويوم الأحد، ازدادت خسائر البورصة الكويتية بنسبة 1.13 في المائة، تلتها السوقان الماليتان السعودية والقطرية بانخفاضَين بنسبتَي 0.83 و0.87 في المائة على التوالي.

وكان مؤشر السوق السعودية سجل تراجعاً بنسبة 2.2 في المائة خلال الأيام الثلاثة الأولى من أكتوبر (تشرين الأول)، وخسر 5 في المائة من قمته خلال الأسبوع الماضي ليصل إلى مستويات أغسطس (آب) 2023.

كذلك، انخفضت مؤشرات بورصتَي مسقط والبحرين بنسبة 0.14 في المائة لكل منهما، بينما تراجع مؤشر بورصة عمّان بنحو 0.17 في المائة.

في الوقت نفسه، ارتفع مؤشر البورصة المصرية بنحو 1.24 في المائة، في حين سجل مؤشر الدار البيضاء ارتفاعاً طفيفاً بلغ نحو 0.09 في المائة.

وكان شهر أبريل (نيسان) الماضي قد شهد موجة بيع للأسهم والأصول عالية المخاطر الأخرى، لكنها انتعشت في غضون أيام، مع انحسار المخاوف من اتساع رقعة الصراع.