ماتيس يؤكد تمتعه بتأييد ترمب

وزير الدفاع الأميركي جيم ماتيس (أرشيفية – أ. ف. ب)
وزير الدفاع الأميركي جيم ماتيس (أرشيفية – أ. ف. ب)
TT

ماتيس يؤكد تمتعه بتأييد ترمب

وزير الدفاع الأميركي جيم ماتيس (أرشيفية – أ. ف. ب)
وزير الدفاع الأميركي جيم ماتيس (أرشيفية – أ. ف. ب)

أكد وزير الدفاع الأميركي جيم ماتيس اليوم (الثلاثاء) أن دونالد ترمب محضه تأييده الكامل، وذلك بعد يوم على تصريحات للرئيس الأميركي أثارت تساؤلات بشأن مصيره.
وكشف ماتيس للصحافيين في طائرة أقلته من واشنطن إلى هو شي منه حيث يبدأ جولة آسيوية تستمر أسبوعا، أنه تحدث مباشرة مع ترمب هاتفيا قبيل ظهر الإثنين. وقال: "أبلغني: أنا معك مائة في المائة".
وكان ترمب وصف ماتيس خلال مقابلة مع برنامج "60 دقيقة" على شبكة "سي بي إس" التلفزيونية بأنه "ديمقراطي نوعا ما"، مستدركاً: "لكن الجنرال ماتيس شخص طيب. نتفق معه بشكل جيد جدا. قد يغادر، أعني أنه في مرحلة ما الجميع يغادرون".
وقال ماتيس خلال رحلة الطائرة: "نواصل فحسب القيام بعملنا"، موضحاً أنه لم يتحدث إلى ترمب منذ نشر التعليقات.



تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
TT

تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)

أعلن قادة مجموعة الدول السبع الكبرى في بيان، الخميس، إنهم على استعداد لدعم عملية انتقالية في إطار يؤدي إلى حكم موثوق وشامل وغير طائفي في سوريا، وفقاً لوكالة «رويترز».

وذكرت مجموعة السبع أن الانتقال السياسي بعد نهاية الحكم الاستبدادي، الذي دام 24 عاماً لبشار الأسد، يجب أن يضمن «احترام سيادة القانون وحقوق الإنسان العالمية، بما في ذلك حقوق المرأة، وحماية جميع السوريين، بمن في ذلك الأقليات الدينية والعرقية، والشفافية والمساءلة».

وطالبت المجموعة أيضاً بضرورة «محاسبة نظام الأسد».

وأضاف البيان: «ستعمل مجموعة السبع مع أي حكومة سورية مستقبلية تلتزم بهذه المعايير، وتكون نتاج هذه العملية، وتدعمها بشكل كامل».

كما دعا القادة «كل الأطراف» إلى «الحفاظ على سلامة أراضي سوريا، ووحدتها الوطنية، واحترام استقلالها وسيادتها».