«فورسيزونز خليج البحرين» منتجع شاطئي على ساحل الخليج العربي في ثالث ناطحة سحاب بالمنامة

«فورسيزونز خليج البحرين» منتجع شاطئي  على ساحل الخليج العربي في ثالث ناطحة سحاب بالمنامة
TT

«فورسيزونز خليج البحرين» منتجع شاطئي على ساحل الخليج العربي في ثالث ناطحة سحاب بالمنامة

«فورسيزونز خليج البحرين» منتجع شاطئي  على ساحل الخليج العربي في ثالث ناطحة سحاب بالمنامة

قال إسلام فؤاد، مدير إدارة التسويق والمبيعات بفندق «فورسيزونز خليج البحرين»، إن الفندق يقدم تجربة متميزة جديدة بعد إطلاق شاطئ «فورسيزونز»، ليتحول الفندق إلى منتجع شاطئي على ساحل الخليج العربي، بمحاذاة منحنى الساحل الجنوبي المشمس من الجزيرة الخاصة، حيث يشكل الشاطئ الممتد على مساحة 160 متراً (525 قدماً) من الرمال البيضاء النقية المكان الأمثل للاسترخاء لجميع أفراد العائلة، بالإضافة إلى المنطقة المخصصة للعب التي تتيح للأطفال فرصة الاستمتاع ببناء قلاعهم الرملية، ويمكن للآباء والأزواج الاسترخاء في منطقة أكثر هدوءاً، لتوفر لهم ملاذاً بأجواءٍ من السكينة تسمح لهم بالاستلقاء تحت أشعة الشمس، أو تناول أشهى العصائر الباردة، والاستمتاع بالجمال الأخاذ لمنظر الغروب في أفق المدينة.
كما استوحى تصميم فندق «فورسيزونز خليج البحرين» من الـ«آرت ديكو» الذي اشتهر قبل الحرب العالمية الثانية، والذي يتميز بكثرة الأشكال الهندسية، واستخدام الألوان الغنية والديكورات الفخمة، حيث إن روشون هو مصمم عالمي مشهور قد حاز على عدة جوائز لتصاميمه المستوحى من فرنسا لعدد لا يحصى من العلامات الفندقية العالمية.
وتم تصميم إضاءة الفندق بشكل استراتيجي لخلق جو مميز؛ ففي النهار، أشعة الشمس تغطي مرافق الفندق كافة. وفي الليل، فإن الأضواء تُشكل خلفية رائعة لجميع أنواع المناسبات. ويواصل الفندق توازيه الفريد عن طريق عكس روعة الجزيرة الخارجية في التصميم الداخلي.



«ناسداك» يتجاوز 20 ألف نقطة للمرة الأولى مع استمرار صعود أسهم الذكاء الاصطناعي

شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
TT

«ناسداك» يتجاوز 20 ألف نقطة للمرة الأولى مع استمرار صعود أسهم الذكاء الاصطناعي

شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)

اخترق مؤشر ناسداك مستوى 20 ألف نقطة، يوم الأربعاء، حيث لم تظهر موجة صعود في أسهم التكنولوجيا أي علامات على التباطؤ، وسط آمال بتخفيف القيود التنظيمية في ظل رئاسة دونالد ترمب ومراهنات على نمو الأرباح المدعومة بالذكاء الاصطناعي في الأرباع المقبلة. ارتفع المؤشر الذي يهيمن عليه قطاع التكنولوجيا 1.6 في المائة إلى أعلى مستوى على الإطلاق عند 20001.42 نقطة. وقد قفز بأكثر من 33 في المائة هذا العام متفوقاً على مؤشر ستاندرد آند بورز 500 القياسي، ومؤشر داو جونز الصناعي، حيث أضافت شركات التكنولوجيا العملاقة، بما في ذلك «إنفيديا» و«مايكروسوفت» و«أبل»، مزيداً من الثقل إلى المؤشر بارتفاعها المستمر. وتشكل الشركات الثلاث حالياً نادي الثلاثة تريليونات دولار، حيث تتقدم الشركة المصنعة للآيفون بفارق ضئيل. وسجّل المؤشر 19 ألف نقطة للمرة الأولى في أوائل نوفمبر (تشرين الثاني)، عندما حقّق دونالد ترمب النصر في الانتخابات الرئاسية الأميركية، واكتسح حزبه الجمهوري مجلسي الكونغرس.

ومنذ ذلك الحين، حظيت الأسهم الأميركية بدعم من الآمال في أن سياسات ترمب بشأن التخفيضات الضريبية والتنظيم الأكثر مرونة قد تدعم شركات التكنولوجيا الكبرى، وأن التيسير النقدي من جانب بنك الاحتياطي الفيدرالي قد يبقي الاقتصاد الأميركي في حالة نشاط.