ساعة للرشاقة وبسعر متواضع

ساعة «سكالوب تاتش سكري» الأنيقة من شركة «كايت-سبيد»
ساعة «سكالوب تاتش سكري» الأنيقة من شركة «كايت-سبيد»
TT

ساعة للرشاقة وبسعر متواضع

ساعة «سكالوب تاتش سكري» الأنيقة من شركة «كايت-سبيد»
ساعة «سكالوب تاتش سكري» الأنيقة من شركة «كايت-سبيد»

> تعتبر الـ«فيتبيت فيرسا» Fitbit Versa، أحدث ساعات «فيتبيت» الذكية، واحدة من أفضل الساعات على صعيد السعر بتصميم عصري، إذ يتراوح سعرها بين 199.95 و229.95 دولار. تتوفر هذه الساعة بثلاثة ألوان، منهما اثنان بنسخة مميزة، مع جهاز استشعار لمراقبة نشاط القلب، ومقياس للارتفاع، وجيرسكوب، وخدمة بطارية تصل إلى أربعة أيام، وسعة تخزينية 4 غيغابايت، ويمكن استخدامها على عمق 50 متراً تحت الماء.
كما أنّها تضمّ جهاز استشعار يقدّر كمية الأكسجين في دم المستخدم، ومناسبة جداً لهواة التمارين الرياضية الذين يحبّون تسجيل كلّ التفاصيل حول نشاطاتهم وتأثيرها على صحتهم. ولكنّ تجدر الإشارة إلى أنّ هذه الساعة تفتقر إلى ميزة الاتصال القريب المدى في الإصدارات العادية (الإصدار المميز من «فيرسا» يتضمّن هذه الميزة)، كما أنّها لا تضمّ جي بي إس.
ولكنّ الميزة الأهمّ في هذه الساعة هي خصائص «تعقّب الصحة النسائية». إذ تستطيع النساء عبرها أن يراقبن عوارضهن الشهرية، وتسجيل الملاحظات حول دوراتهن الشهرية، والحصول على توقعات تتعلّق دورتهن الشهرية القادمة وفترة الإباضة. لا تزال هذه الميزات جديدة ومحدودة إلى حدّ ما، ولكنّها دون شكّ من أفضل الجوانب الواعدة في «فيتبيت فيرسا».
في حال كنتم لا تحبون اللون الذي اخترتموه أو تفضلون استبدال السوار بما يليق بملابسكم، ستجدون الكثير من الخيارات المتوافرة، من الستانليس ستيل إلى الجلد، بسعر يتراوح بين 29.95 و99.95 دولار.



 الحكومة الأميركية تتحرك لإجبار «غوغل» على بيع متصفّحه «كروم»

 الحكومة الأميركية تتحرك لإجبار «غوغل» على بيع متصفّحه «كروم»
TT

 الحكومة الأميركية تتحرك لإجبار «غوغل» على بيع متصفّحه «كروم»

 الحكومة الأميركية تتحرك لإجبار «غوغل» على بيع متصفّحه «كروم»

طلبت الحكومة الأميركية، الأربعاء، من القضاء إجبار «غوغل» على بيع متصفّحه «كروم»، في إجراء يهدف لمكافحة الممارسات الاحتكارية المتّهم بارتكابها عملاق التكنولوجيا.

وفي وثيقة قضائية، دعت وزارة العدل المحكمة إلى تفكيك أنشطة «غوغل»، بما في ذلك عبر منع المجموعة من إبرام اتفاقيات مع شركات مصنّعة للهواتف الذكية تجعل من محرك بحثها المتصفح الأساسي في هذه الهواتف، ومنعها من استغلال نظام تشغيل أندرويد الخاص بها.

وقال مسؤولون عن شؤون مكافحة الاحتكار، وفقاً لوثائق الدعوى، إنّه ينبغي أيضاً إجبار غوغل على بيع نظام أندرويد إذا كانت الحلول المقترحة لا تحول دون أن تستخدم المجموعة لصالحها سيطرتها على نظام التشغيل.

وتشكّل هذه الدعوى تغييراً عميقاً في استراتيجية الهيئات التنظيمية التابعة للحكومة الأميركية والتي تركت عمالقة التكنولوجيا لحال سبيلهم منذ فشلها في تفكيك مايكروسوفت قبل عقدين من الزمن.

ومن المتوقّع أن تعرض غوغل دفوعها على هذا الطلب في ملف قضائي تقدمه الشهر المقبل، على أن يقدّم الجانبان قضيتهما في جلسة استماع تعقد في أبريل (نيسان).

وبصرف النظر عن القرار النهائي الذي سيصدر في هذه القضية، فمن المتوقع أن تستأنف غوغل الحكم، مما سيطيل العملية لسنوات وربما يترك الكلمة الأخيرة للمحكمة العليا الأميركية.

بالمقابل، يمكن أن تنقلب القضية رأسا ًعلى عقب بعد أن يتولى الرئيس المنتخب دونالد ترمب السلطة في يناير (كانون الثاني).

ومن المرجح أن تقوم إدارة ترمب بتغيير الفريق الحالي المسؤول عن قسم مكافحة الاحتكار بوزارة العدل.