خطأ ديانا... وهجوم إيران

خطأ ديانا... وهجوم إيران
TT

خطأ ديانا... وهجوم إيران

خطأ ديانا... وهجوم إيران

تصدرت قصة بعنوان «طبيب يكشف (خطأ) الأميرة ديانا وسبب قتلها» صدارة الموضوعات الأكثر قراءة على موقع «الشرق الأوسط» الأسبوع الماضي.
ويثبت حادث وفاة الأميرة ديانا الذي وقع منذ 21 عاماً قدرته دوماً على جذب انتباه القراء من مختلف الجنسيات، إذ تناول الموضوع ملخص تصريحات طبيب شرعي بارز قام بتشريح جسد الأميرة، ونشرت الصحف البريطانية تصريحاته أخيراً.
وخلال الأسبوع ذاته، اهتم القراء بموضوع «شاهد... اللحظات الأولى للهجوم على عرض عسكري في إيران»، الذي نشره فريق الموقع عقب وقت قليل من الهجوم المسلح على العرض العسكري الذي وقع جنوب غربي إيران، وكشف الفيديو المصاحب للتقرير حالة الهرج والمرج التي سادت المكان وقت وقوع الهجوم.
أما ثالث موضوعات الأسبوع قراءة، فكان تقرير بعنوان «بالفيديو... (ناشونال جيوغرافيك) تكشف تفاصيل اللحظات الأخيرة للطائرة الماليزية المفقودة».
وتناول التقرير فيديو تخيلياً عن المصير المحتمل للطائرة الماليزية المفقودة منذ عام 2014، ورجح الفيديو سقوطها في دوامة في قلب المحيط الهندي، ما أدى إلى إخفاء آثارها للأبد.

الخوف من العربية

وعلى صعيد الآراء، جاء مقال للكاتبة سوسن الأبطح بعنوان «بعبع العربية» في صدارة الموضوعات الأكثر قراءة الأسبوع الماضي في قسم الرأي.
وتناولت الأبطح في مقالها رفض السلطات الفرنسية تدريس اللغة العربية في المدارس، خصوصاً مع التزايد في عدد المهاجرين العرب إليها. وشرحت التأثير الإيجابي لتعلم العربية على إدماج الأجيال الجديدة التي ولدت لأُسر هاجرت إلى فرنسا وتجارب الدول الأخرى في هذا المجال، وألقت باللوم على السياسة وأحزاب اليمين وإعطاء الأولوية لروح وطنية شوفينية على حساب السوية النفسية واللغوية لأبناء المهاجرين.

احتفالات الرياض

وعلى صعيد المالتيميديا، حقق فيديو قصير للألعاب النارية التي تم إطلاقها في العاصمة السعودية الرياض، بمناسبة اليوم الوطني السعودي ونشره موقع «الشرق الأوسط» على «تويتر»، ما يقرب من ربع مليون مشاهدة.
الفيديو وصل إلى أكثر من 550 ألف مستخدم على «تويتر» وتفاعل معه أكثر من 85 ألف مستخدم.

ميغان ماركل

وعلى «تويتر»، اهتم المتابعون لحساب «الشرق الأوسط» بقصة نشرها الموقع بعنوان «بالفيديو... ميغان تكسر قاعدة بروتوكولية للعائلة المالكة وتصبح حديث الإنترنت»، وجمعت التغريدات أعلى نسبة تفاعل هذا الأسبوع.
ووصلت القصة إلى 600 ألف حساب على «تويتر» وتفاعل معها 90 ألف حساب.


مقالات ذات صلة

محمد عفيف... صوت «حزب الله» وحائك سياسته الإعلامية

المشرق العربي المسؤول الإعلامي في «حزب الله» محمد عفيف خلال مؤتمر صحافي بالضاحية الجنوبية لبيروت (أ.ف.ب) play-circle 00:40

محمد عفيف... صوت «حزب الله» وحائك سياسته الإعلامية

باغتيال مسؤول العلاقات الإعلامية في «حزب الله» محمد عفيف تكون إسرائيل انتقلت من اغتيال القادة العسكريين في الحزب إلى المسؤولين والقياديين السياسيين والإعلاميين.

بولا أسطيح (بيروت)
يوميات الشرق «SRMG Labs» أكثر الوكالات تتويجاً في مهرجان «أثر» للإبداع بالرياض (SRMG)

«الأبحاث والإعلام» تتصدّر مهرجان «أثر» للإبداع بـ6 جوائز مرموقة

حصدت «SRMG Labs»، ذراع الابتكار في المجموعة السعودية للأبحاث والإعلام (SRMG)، 6 جوائز مرموقة عن جميع الفئات التي رُشّحت لها في مهرجان «أثر» للإبداع.

«الشرق الأوسط» (الرياض)
يوميات الشرق تضم المنطقة المتكاملة 7 مباني استوديوهات على مساحة 10.500 متر مربع (تصوير: تركي العقيلي)

الرياض تحتضن أكبر وأحدث استوديوهات الإنتاج في الشرق الأوسط

بحضور نخبة من فناني ومنتجي العالم العربي، افتتحت الاستوديوهات التي بنيت في فترة قياسية قصيرة تقدر بـ120 يوماً، كواحدة من أكبر وأحدث الاستوديوهات للإنتاج.

«الشرق الأوسط» (الرياض)
العالم سيارة عليها كلمة «صحافة» بالإنجليزية بعد تعرض فندق يقيم فيه صحافيون في حاصبيا بجنوب لبنان لغارة إسرائيلية في 25 أكتوبر (رويترز)

اليونيسكو: مقتل 162 صحافياً خلال تأديتهم عملهم في 2022 و2023

«في العامين 2022 و2023، قُتل صحافي كل أربعة أيام لمجرد تأديته عمله الأساسي في البحث عن الحقيقة».

«الشرق الأوسط» (باريس)
المشرق العربي صحافيون من مختلف وسائل إعلام يتشاركون موقعاً لتغطية الغارات الإسرائيلية على مدينة صور (أ.ب)

حرب لبنان تشعل معركة إعلامية داخلية واتهامات بـ«التخوين»

أشعلت التغطية الإعلامية للحرب بلبنان سجالات طالت وسائل الإعلام وتطورت إلى انتقادات للإعلام واتهامات لا تخلو من التخوين، نالت فيها قناة «إم تي في» الحصة الأكبر.

حنان مرهج (بيروت)

انطلاق المنتدى السعودي للإعلام 19 فبراير المقبل

المنتدى يُشكِّل فرصةً للشركات والأفراد للاطلاع على أحدث تطورات الإعلام (تصوير: بشير صالح)
المنتدى يُشكِّل فرصةً للشركات والأفراد للاطلاع على أحدث تطورات الإعلام (تصوير: بشير صالح)
TT

انطلاق المنتدى السعودي للإعلام 19 فبراير المقبل

المنتدى يُشكِّل فرصةً للشركات والأفراد للاطلاع على أحدث تطورات الإعلام (تصوير: بشير صالح)
المنتدى يُشكِّل فرصةً للشركات والأفراد للاطلاع على أحدث تطورات الإعلام (تصوير: بشير صالح)

تنطلق النسخة المقبلة من «المنتدى السعودي للإعلام» في الرياض بتاريخ 19 وتستمر حتى 21 فبراير (شباط) 2025، حسبما أعلن رئيسه محمد الحارثي خلال لقاء استضافه معرض «ميبكوم» العالمي بمدينة كان الفرنسية، بحضور مسؤولي كبرى شركات الإنتاج الدولية، والمتخصصين.

وعدّ الحارثي البُعد الدولي للمنتدى أحد أهم مسببات إعلانه في «مبيكوم»، بجانب المشاركة في معرض «IBC» للإنتاج الإعلامي والبث الرقمي، بمدينة أمستردام الهولندية، مشيراً إلى أن اللجنة المنظمة «تبذل جهوداً مضاعفة هذا العام لتقديم نسخة أفضل مما سبق، باعتبار كل نجاح تحدياً لنجاح أكبر».

وأكد أهمية تعزيز وصول المنتدى ومعرضه المصاحب «مستقبل الإعلام» (فومكس) لأكبر قدر من الجماهير مع جذب الشركات الدولية، لافتاً إلى أن المعرض الذي يعد الأكبر من نوعه في المنطقة، يجمع نحو 200 شركة من 30 دولة، ليكون منصة تفاعلية تستعرض أحدث التقنيات والابتكارات بالمجال.

وأضاف أن السعودية تشهد حراكاً مستمراً على الأصعدة كافة وبمختلف المجالات ضمن «رؤية 2030»، و«هو ما يعطي فرصاً أكبر للنمو الإعلامي، ونمو السوق الاستثماري في جوانب التقنية الإعلامية التي يركز عليها الحدث»، لافتاً إلى أن المنتدى يُشكِّل فرصة للشركات والأفراد لتطوير إمكاناتهم، والاطلاع على أحدث التطورات، والوجود بسوق نشط «يعدّ القلب النابض للمنطقة».

وأشار الحارثي إلى أن المنتدى سيشهد مبادرات يتم خلالها تفعيل الشراكات المحلية والدولية عبر مسارات عدة، منها «تمويلي» للمشاريع الناشئة، وأخرى وظيفية وتطويرية للمواهب الشابة والعاملين بالمجال الإعلامي؛ انطلاقاً من أدواره في دعم رأس المال البشري وتمكينه، منوّهاً بأهمية التعاون مع الشركاء الفاعلين لتحقيق الأهداف المشتركة.

وأبان أن «جائزة المنتدى» تهدف إلى تحفيز الكفاءات من الأفراد والشركات لتقديم أعمال متميزة تسهم في تعزيز صورة السعودية كمنصة إعلامية عالمية، مضيفاً أنها تتضمن 15 مساراً تخدم تعزيز روح المنافسة بين صناع المحتوى والمؤسسات للارتقاء بالقطاع، وتكريم المميزين.

وكشف أن الجائزة تتضمن هذا العام مساراً جديداً للتسامح بالتعاون مع مركز الحوار العالمي (كايسيد)؛ لدعم القيم الإنسانية، وتعزيز التفاهم والانفتاح على الثقافات المختلفة.

وأوضح الحارثي أن مراحل التطوير التي يشهدها المنتدى وفعالياته المصاحبة تأتي مع «عام التحول الإعلامي»، والحراك الذي يشهده القطاع، ليكون عبر مؤسساته ومخرجاته كافة مواكباً لمسار التنمية الوطنية، ورؤية المملكة الطموحة.