بالصور... سقوط طائرة ركاب في بحيرة ولا إصابات

- عملية إجلاء الركاب الذين كانوا على متن الطائرة المنكوبة (رويترز)
- طائرة تابعة لشركة طيران «نيوغيني» سقطت في بحيرة خلال هبوطها على واحدة من جزر أرخبيل مايكرونيزيا في المحيط الهادئ (أ.ف.ب)
- بحارة أميركيون يساعدون السلطات المحلية في إجلاء الركاب بعد غرق الطائرة التي كانت تقلّهم في بحيرة بأرخبيل مايكرونيزيا (أ.ب) 
- عملية إنقاذ ركاب الطائرة التي سقطت في المحيط الهادئ (أ.ف.ب)
- عملية إجلاء الركاب الذين كانوا على متن الطائرة المنكوبة (رويترز) - طائرة تابعة لشركة طيران «نيوغيني» سقطت في بحيرة خلال هبوطها على واحدة من جزر أرخبيل مايكرونيزيا في المحيط الهادئ (أ.ف.ب) - بحارة أميركيون يساعدون السلطات المحلية في إجلاء الركاب بعد غرق الطائرة التي كانت تقلّهم في بحيرة بأرخبيل مايكرونيزيا (أ.ب) - عملية إنقاذ ركاب الطائرة التي سقطت في المحيط الهادئ (أ.ف.ب)
TT

بالصور... سقوط طائرة ركاب في بحيرة ولا إصابات

- عملية إجلاء الركاب الذين كانوا على متن الطائرة المنكوبة (رويترز)
- طائرة تابعة لشركة طيران «نيوغيني» سقطت في بحيرة خلال هبوطها على واحدة من جزر أرخبيل مايكرونيزيا في المحيط الهادئ (أ.ف.ب)
- بحارة أميركيون يساعدون السلطات المحلية في إجلاء الركاب بعد غرق الطائرة التي كانت تقلّهم في بحيرة بأرخبيل مايكرونيزيا (أ.ب) 
- عملية إنقاذ ركاب الطائرة التي سقطت في المحيط الهادئ (أ.ف.ب)
- عملية إجلاء الركاب الذين كانوا على متن الطائرة المنكوبة (رويترز) - طائرة تابعة لشركة طيران «نيوغيني» سقطت في بحيرة خلال هبوطها على واحدة من جزر أرخبيل مايكرونيزيا في المحيط الهادئ (أ.ف.ب) - بحارة أميركيون يساعدون السلطات المحلية في إجلاء الركاب بعد غرق الطائرة التي كانت تقلّهم في بحيرة بأرخبيل مايكرونيزيا (أ.ب) - عملية إنقاذ ركاب الطائرة التي سقطت في المحيط الهادئ (أ.ف.ب)

سقطت طائرة ركاب في بحيرة خلال هبوطها على واحدة من جزر أرخبيل مايكرونيزيا في المحيط الهادي، اليوم (الجمعة)، لكن تم إنقاذ الركاب وأفراد الطاقم وإخراجهم من الطائرة التي تغمرها المياه حتى منتصفها، كما أعلنت الصحف المحلية وشركة الطيران.
وأخفقت طائرة «بوينغ 737» التابعة لشركة الطيران «نيوغيني» في الهبوط على مدرج مطار «وينو» وسقطت في بحيرة شوك حيث بدأت تغرق.
وذكرت صحيفة «باسيفيك ديلي نيوز» نقلاً عن مسؤول في المطار أن الطائرة تقلّ 36 مسافراً وطاقماً من 11 شخصاً.
وفي صور وتسجيلات فيديو وُضعت على شبكات التواصل الاجتماعي، يظهر سكان وهم ينقذون الركاب وأفراد الطاقم بمراكب صغيرة.
وكانت الطائرة التابعة لشركة الطيران المتمركزة في بابوا غينيا الجديدة، تقوم برحلة بين بورت موريسبي وبوهنباي عاصمة مايكرونيزيا، مع توقف مقرر في وينو.
وأفادت الشركة بأن الطائرة «لامست الأرض قبل أن تصل إلى مدرج الهبوط»، مؤكدة أنه ليست هناك إصابات خطيرة بين الركاب.
وأضافت أنها «تؤكد أن كل الأشخاص الذين كانوا على متن الطائرة تم إجلاؤهم بأمان، وأنها تبذل كل الجهود لضمان سلامتهم وتأمين الاحتياجات الفورية لكل الركاب وأفراد الطاقم».
ولم تذكر الشركة أسباب الحادث.
وأشارت «باسيفيك ديلي نيوز» إلى أن الركاب وأفراد الطاقم نُقلوا إلى المستشفى لإجراء فحوص طبية.



الأمم المتحدة: الأسوأ آتٍ بسبب أشد موجة جفاف في أفريقيا منذ قرن

الأمم المتحدة: الأسوأ آتٍ بسبب أشد موجة جفاف في أفريقيا منذ قرن
TT

الأمم المتحدة: الأسوأ آتٍ بسبب أشد موجة جفاف في أفريقيا منذ قرن

الأمم المتحدة: الأسوأ آتٍ بسبب أشد موجة جفاف في أفريقيا منذ قرن

حذّرت الأمم المتحدة من أن الجفاف القياسي الذي أتلف المحاصيل في الجنوب الأفريقي وتسبب بتجويع ملايين الأشخاص ودفع 5 دول لإعلان كارثة وطنية، دخل الآن أسوأ مراحله.

وذكر برنامج الأغذية العالمي التابع للأمم المتحدة أنه يتوقع زيادة عدد الأشخاص الذين يكافحون لتأمين الطعام.

وصرحت المديرة الإقليمية لبرنامج الأغذية العالمي بالوكالة في أفريقيا الجنوبية لولا كاسترو لوكالة الصحافة الفرنسية في جوهانسبرغ، الجمعة، أن «الفترة الأسوأ مقبلة الآن. لم يتمكن المزارعون من حصاد أي شيء والمشكلة هي أن الحصاد المقبل في أبريل (نيسان) 2025».

بعد مالاوي وناميبيا وزامبيا وزيمبابوي أصبحت ليسوتو قبل أسبوعين آخر دولة تعلن حال الكارثة الوطنية في أعقاب الجفاف المرتبط بظاهرة النينيو.

وأضافت كاسترو أن دولاً أخرى مثل أنغولا وموزمبيق قد تحذو قريباً حذوها أو تبلغ عن وجود فجوة بين الغذاء المتوفر وما يحتاجون إليه.

وأشارت إلى أن بعض التقديرات تفيد بأن الجفاف هو الأسوأ في المنطقة منذ قرن.

وقالت كاسترو، الجمعة، من مكتب برنامج الأغذية العالمي في جوهانسبرغ، إن ما لا يقل عن 27 مليون شخص تضرروا في منطقة يعتمد الكثيرون فيها على الزراعة.

وأضافت أن الجفاف أتلف 70 في المائة من المحاصيل في زامبيا و80 في المائة في زيمبابوي، ما أدى إلى تراجع كبير في الطلب وارتفاع أسعار المواد الغذائية.

وقالت كاسترو: «الذرة جافة تماماً ورقيقة ونموها ضعيف ويسأل المزارعون عما عليهم فعله ليتمكنوا من إطعام أسرهم».

حتى لو تراجعت ظاهرة النينيو، فإن آثارها لا تزال قائمة.

أطفال من قبيلة الماساي يركضون أمام حمار وحشي قال السكان المحليون إنه نفق بسبب الجفاف (أ.ب)

وأضافت: «لا يمكننا التحدث عن مجاعة لكنّ الأشخاص عاجزون عن شراء وجبات كافية أو استهلاك عدد كافٍ من السعرات الحرارية يومياً. بدأ الأطفال يخسرون الوزن والسكان يعانون».

يشجع برنامج الأغذية العالمي المزارعين على زراعة محاصيل أكثر مقاومة للجفاف مثل الذرة الرفيعة والدخن والكسافا لمواجهة فترات الجفاف مستقبلاً.

وقالت كاسترو إن برنامج الأغذية العالمي، الذي وجه نداء للحصول على 409 ملايين دولار لتوفير الغذاء وغير ذلك من مساعدات لنحو ستة ملايين شخص في المنطقة، لم يتلقَّ حتى الآن سوى 200 مليون دولار.