مرشح المعارضة في جرز المالديف يعلن فوزه بالانتخابات الرئاسية

أعلن مرشح المعارضة في الانتخابات الرئاسية لجزر المالديف إبراهيم صليح (ا.ب)
أعلن مرشح المعارضة في الانتخابات الرئاسية لجزر المالديف إبراهيم صليح (ا.ب)
TT

مرشح المعارضة في جرز المالديف يعلن فوزه بالانتخابات الرئاسية

أعلن مرشح المعارضة في الانتخابات الرئاسية لجزر المالديف إبراهيم صليح (ا.ب)
أعلن مرشح المعارضة في الانتخابات الرئاسية لجزر المالديف إبراهيم صليح (ا.ب)

أعلن مرشح المعارضة في الانتخابات الرئاسية لجزر المالديف إبراهيم صليح في وقت مبكر من اليوم (الاثنين)، فوزه في الانتخابات بأكثر من 50 فى المائة من الأصوات.
وحث صليح، مرشح الحزب الديمقراطي المالديفي، الرئيس المنتهية ولايته عبد الله يمين، على تسليم السلطة مع إعلان النتائج.
وحصل مرشح المعارضة، الذي يتبنى برنامجاً لمكافحة الفساد، على نسبة بلغت 58.4 في المائة من الأصوات، فيما حصل منافسه عبد الله يمين على 41.6 في المائة من الأصوات مع فرز 470 من إجمالي 472 صندوق اقتراع، وفقاً لنتائج نشرتها صحيفة "ميهارو" المحلية.
وكانت جماعة "شفافية المالديف" لمراقبة الانتخابات قد ذكرت في تغريدة على "تويتر" في وقت سابق، أن صليح فاز في الانتخابات "بفارق كبير".
وقال صليح أثناء إعلان فوزه: "هذه لحظة سعادة .. لحظة أمل .. لحظة تاريخية... بالنسبة للكثيرين منا كانت هذه رحلة صعبة، رحلة أدت إلى زنزانات السجن أو المنفى".
وتم تجميع النتائج بناء على الأرقام الصادرة من كل مركز اقتراع، إلا أن مفوضية الانتخابات لم تعلن بعد عن النتائج الرسمية النهائية.
وقال أدم شريف رئيس المفوضية، إن النتائج النهائية ستعلن خلال سبعة أيام.
وأظهرت تقديرات أن حوالي 1500 صوت فقط لم يتم إحصاؤها بعد من حوالي 233 ألف صوت.



لاريجاني: تحضيراتنا مستمرة للرد على إسرائيل

صورة نشرتها «الخارجية الإيرانية» من لقاء الوزير عباس عراقجي وعلى يمينه المتحدث إسماعيل بقائي مع رؤساء التحرير الأسبوع الماضي
صورة نشرتها «الخارجية الإيرانية» من لقاء الوزير عباس عراقجي وعلى يمينه المتحدث إسماعيل بقائي مع رؤساء التحرير الأسبوع الماضي
TT

لاريجاني: تحضيراتنا مستمرة للرد على إسرائيل

صورة نشرتها «الخارجية الإيرانية» من لقاء الوزير عباس عراقجي وعلى يمينه المتحدث إسماعيل بقائي مع رؤساء التحرير الأسبوع الماضي
صورة نشرتها «الخارجية الإيرانية» من لقاء الوزير عباس عراقجي وعلى يمينه المتحدث إسماعيل بقائي مع رؤساء التحرير الأسبوع الماضي

أكد علي لاريجاني، أحد كبار مستشاري المرشد الإيراني علي خامنئي، أمس، استمرار التحضيرات لهجوم ثالث على إسرائيل، وذلك بعد تراجع نسبي في تهديدات طهران بتوجيه رد انتقامي.

وشنت إسرائيل ضربات في 26 أكتوبر (تشرين الأول) على مواقع في إيران رداً على هجوم صاروخي إيراني استهدفها في الأول من الشهر نفسه، انتقاماً لاغتيال حسن نصر الله وقياديين آخرين في غارات إسرائيلية.

وقال لاريجاني لوكالة «تسنيم» التابعة لـ«الحرس الثوري» إن «المسؤولين العسكريين يدرسون خيارات مختلفة للرد على إسرائيل»، مضيفاً: «ينبغي ألا عدم تداولها إعلامياً، لأنها تتعلق بالأمن القومي، وتتطلب الدقة والحفاظ على بعض السرية». وكشف أنه حمل رسالةً خطيةً من المرشد علي خامنئي إلى الرئيس السوري بشار الأسد، وأخرى إلى رئيس البرلمان اللبناني نبيه بري، موضحاً أن الرسالتين «عكستا دعم إيران المستمر لـ(محور المقاومة)»، ولقيتا «استجابة إيجابية».