10 أخبار تود معرفتها قبل الثانية عشرة ظهراً اليوم الأربعاء 19 - 9 - 2018

صورة تظهر انهيار مبنى سكني جزئياً في زلزال العام الماضي بالمكسيك (أ.ب)
صورة تظهر انهيار مبنى سكني جزئياً في زلزال العام الماضي بالمكسيك (أ.ب)
TT

10 أخبار تود معرفتها قبل الثانية عشرة ظهراً اليوم الأربعاء 19 - 9 - 2018

صورة تظهر انهيار مبنى سكني جزئياً في زلزال العام الماضي بالمكسيك (أ.ب)
صورة تظهر انهيار مبنى سكني جزئياً في زلزال العام الماضي بالمكسيك (أ.ب)

هذه أبرز الأخبار في العالم حتى كتابة هذا الموجز المختصر، الذي ستطلعون على تفاصيله وتفاصيل الأخبار الواردة فيه على موقع «الشرق الأوسط» الإلكتروني (aawsat.com) خلال ساعات.
- استمرار التدريبات العسكرية المصرية الأميركية «النجم الساطع» بمشاركة دول عدة بينها فرنسا وبريطانيا والسعودية.
- الوكالة الدولية للطاقة الذرية المكلفة بمراقبة المنشآت النووية الإيرانية تعقد مؤتمرها العام في لحظة حاسمة بالنسبة إلى الاتفاق النووي.
- اليوم الثاني من القمة بين الرئيس الكوري الجنوبي مون جاي إن والزعيم الكوري الشمالي كيم جونغ أون.
- اجتماع قادة الدول الـ28 الأعضاء في الاتحاد الأوروبي على عشاء بجدول أعمال مثقل، سيحاولون خلاله الحد من الخلافات بشأن الهجرة قبل أن يطلقوا العد العكسي لإنجاز مفاوضات بريكست الشاقة.
- ألكسندر بينالا القريب من الرئيس إيمانويل ماكرون والذي تم تصويره خلال حوادث في الأول من مايو (أيار) يعنف متظاهرين، يمثل أمام لجنة التحقيق في مجلس الشيوخ الفرنسي.
- خطاب المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل في افتتاح مركز جديد لمجموعة «دايملر» لاختبار الابتكارات في قطاع السيارات.
- عودة وزيرة الخارجية الكندية كريستيا فريلاند لإجراء مفاوضات جديدة مع الإدارة الأميركية من أجل تعديل اتفاق التبادل الحر لأميركا الشمالية (نافتا).
- الرئيس الأميركي دونالد ترمب يزور المناطق المنكوبة بالإعصار فلورنس.
- المكسيك تحيي ذكرى الزلزال الذي أودى بحياة 369 شخصاً قبل عام.
- في الإكوادور، القضاء يبت في إطلاق أو عدم إطلاق إجراءات ضد الرئيس السابق رافايل كوريا.



روته: يجب على «الناتو» تبني «عقلية الحرب» في ضوء الغزو الروسي لأوكرانيا

صورة التُقطت 4 ديسمبر 2024 في بروكسل ببلجيكا تظهر الأمين العام لحلف «الناتو» مارك روته خلال مؤتمر صحافي (د.ب.أ)
صورة التُقطت 4 ديسمبر 2024 في بروكسل ببلجيكا تظهر الأمين العام لحلف «الناتو» مارك روته خلال مؤتمر صحافي (د.ب.أ)
TT

روته: يجب على «الناتو» تبني «عقلية الحرب» في ضوء الغزو الروسي لأوكرانيا

صورة التُقطت 4 ديسمبر 2024 في بروكسل ببلجيكا تظهر الأمين العام لحلف «الناتو» مارك روته خلال مؤتمر صحافي (د.ب.أ)
صورة التُقطت 4 ديسمبر 2024 في بروكسل ببلجيكا تظهر الأمين العام لحلف «الناتو» مارك روته خلال مؤتمر صحافي (د.ب.أ)

وجّه الأمين العام لحلف شمال الأطلسي (الناتو) مارك روته، الخميس، تحذيراً قوياً بشأن ضرورة «زيادة» الإنفاق الدفاعي، قائلاً إن الدول الأوروبية في حاجة إلى بذل مزيد من الجهود «لمنع الحرب الكبرى التالية» مع تنامي التهديد الروسي، وقال إن الحلف يحتاج إلى التحول إلى «عقلية الحرب» في مواجهة العدوان المتزايد من روسيا والتهديدات الجديدة من الصين.

وقال روته في كلمة ألقاها في بروكسل: «نحن لسنا مستعدين لما ينتظرنا خلال أربع أو خمس سنوات»، مضيفاً: «الخطر يتجه نحونا بسرعة كبيرة»، وفق «وكالة الصحافة الفرنسية».

وتحدّث روته في فعالية نظمها مركز بحثي في بروكسل تهدف إلى إطلاق نقاش حول الاستثمار العسكري.

جنود أميركيون من حلف «الناتو» في منطقة قريبة من أورزيسز في بولندا 13 أبريل 2017 (رويترز)

ويتعين على حلفاء «الناتو» استثمار ما لا يقل عن 2 في المائة من إجمالي ناتجهم المحلي في مجال الدفاع، لكن الأعضاء الأوروبيين وكندا لم يصلوا غالباً في الماضي إلى هذه النسبة.

وقد انتقدت الولايات المتحدة مراراً الحلفاء الذين لم يستثمروا بما يكفي، وهي قضية تم طرحها بشكل خاص خلال الإدارة الأولى للرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترمب.

وأضاف روته أن الاقتصاد الروسي في «حالة حرب»، مشيراً إلى أنه في عام 2025، سيبلغ إجمالي الإنفاق العسكري 7 - 8 في المائة من الناتج المحلي الإجمالي للبلاد - وهو أعلى مستوى له منذ الحرب الباردة.

وبينما أشار روته إلى أن الإنفاق الدفاعي ارتفع عما كان عليه قبل 10 سنوات، عندما تحرك «الناتو» لأول مرة لزيادة الاستثمار بعد ضم روسيا شبه جزيرة القرم من طرف واحد، غير أنه قال إن الحلفاء ما زالوا ينفقون أقل مما كانوا ينفقونه خلال الحرب الباردة، رغم أن المخاطر التي يواجهها حلف شمال الأطلسي هي «بالقدر نفسه من الضخامة إن لم تكن أكبر» (من مرحلة الحرب الباردة). واعتبر أن النسبة الحالية من الإنفاق الدفاعي من الناتج المحلي الإجمالي والتي تبلغ 2 في المائة ليست كافية على الإطلاق.

خلال تحليق لمقاتلات تابعة للـ«ناتو» فوق رومانيا 11 يونيو 2024 (رويترز)

وذكر روته أنه خلال الحرب الباردة مع الاتحاد السوفياتي، أنفق الأوروبيون أكثر من 3 في المائة من ناتجهم المحلي الإجمالي على الدفاع، غير أنه رفض اقتراح هذا الرقم هدفاً جديداً.

وسلَّط روته الضوء على الإنفاق الحكومي الأوروبي الحالي على معاشات التقاعد وأنظمة الرعاية الصحية وخدمات الرعاية الاجتماعية مصدراً محتملاً للتمويل.

واستطرد: «نحن في حاجة إلى جزء صغير من هذه الأموال لجعل دفاعاتنا أقوى بكثير، وللحفاظ على أسلوب حياتنا».