زعيما إريتريا وإثيوبيا يصلان إلى جدة لتوقيع اتفاق السلام غداً

زعيما إريتريا وإثيوبيا يصلان إلى جدة لتوقيع اتفاق السلام غداً
TT

زعيما إريتريا وإثيوبيا يصلان إلى جدة لتوقيع اتفاق السلام غداً

زعيما إريتريا وإثيوبيا يصلان إلى جدة لتوقيع اتفاق السلام غداً

وصل الرئيس الإريتري اسياس افورقي، ورئيس وزراء إثيوبيا آبي أحمد علي اليوم (السبت)، إلى جدة.
وكان في استقبال الرئيس الإريتيري لدى وصوله مطار الملك عبد العزيز الدولي، الأمير خالد الفيصل مستشار خادم الحرمين الشريفين أمير منطقة مكة المكرمة، فيما كان في استقبال رئيس وزراء إثيوبيا، الأمير عبد الله بن بندر بن عبد العزيز نائب أمير منطقة مكة المكرمة، وعدد من المسؤولين.
وسيرعى خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز، القمة التي تجمع زعيمي إثيوبيا وإريتريا وتستضيفها السعودية غداً (الأحد)، في جدة، حيث سيتم خلالها توقيع اتفاق سلام، أنهى حالة الحرب بين إثيوبيا وإريتريا استمرت أكثر من 20 عاماً.
وساهمت السعودية من خلال دبلوماسيتها، في إبرام هذا الاتفاق التاريخي الذي يعزز العلاقات بين العدوين السابقين في القرن الأفريقي.
ودعا الملك سلمان بن عبد العزيز، أنطونيو غوتيريش الأمين العام لمنظمة الأمم المتحدة لحضور مراسم التوقيع، التي من المقرر أن يحضرها أيضاً رئيس مفوضية الاتحاد الأفريقي موسى فقي محمد، حسب مصادر الأمم المتحدة.
وكان رئيس الوزراء الإثيوبي والرئيس الإريتري وقعا إعلان سلام في يوليو (تموز) الماضي ينهي رسمياً عقدين من العداء بين البلدين.



عبد الله بن زايد وأنتوني بلينكن يبحثان القضايا الإقليمية

عبد الله بن زايد وأنتوني بلينكن يبحثان القضايا الإقليمية
TT

عبد الله بن زايد وأنتوني بلينكن يبحثان القضايا الإقليمية

عبد الله بن زايد وأنتوني بلينكن يبحثان القضايا الإقليمية

بحث الشيخ عبد الله بن زايد آل نهيان نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية الإماراتي مع أنتوني بلينكن وزير خارجية الولايات المتحدة الأميركية، عدداً من القضايا الإقليمية ذات الاهتمام المشترك.

واستعرض الشيخ عبد الله بن زايد وبلينكن، خلال اتصال هاتفي تطورات الأوضاع في منطقة الشرق الأوسط وجهود المجتمع الدولي للتوصل إلى وقف مستدام لإطلاق النار، بما يسهم في حماية أرواح المدنيين كافة، وتعزيز الاستجابة الإنسانية لاحتياجات المدنيين في قطاع غزة.

كما بحث الجانبان بحسب ما نقلته وكالة أنباء الإمارات (وام) التطورات في لبنان، إضافة إلى الأوضاع في السودان وتداعياتها الإنسانية.