المدير الإقليمي بالوكالة في {بورشه}: أقوى سيارات كايمان توفر قوة دفع وتصميماً رياضياً

بيتر فوغل
بيتر فوغل
TT

المدير الإقليمي بالوكالة في {بورشه}: أقوى سيارات كايمان توفر قوة دفع وتصميماً رياضياً

بيتر فوغل
بيتر فوغل

انضمت فئة «جي تي إس» هذا العام إلى سيارات 718 كايمان في المنطقة، وهي تمنح المشتري الخيار بين سيارة كوبيه أو مكشوفة من النوع الرياضي متوسط المحرك. ويقول بيتر فوغل، المدير الإقليمي للشركة بالوكالة ومدير المبيعات، في حوار مع «الشرق الأوسط»، إن الشركة في موقع جيد في الأسواق الإقليمية بهذا الطراز الذي يوفر للزبائن أقوى خيار بين سيارات كايمان الرياضية ذات الموقع المتوسط للمحرك التي تقدمها الشركة. وأضاف أن نماذج «جي تي إس» التي توفرها الشركة، وهي الفئات الأقوى في العديد من القطاعات، تلقى إقبالاً جيداً من زبائن المنطقة بشكل خاص. وعبّر فوغل عن ثقته في أن طراز 718 كايمان سوف يواصل نجاحه الإقليمي ويحقق أهداف المبيعات للشركة، خصوصاً أن الطراز الأساسي موجود في المنطقة منذ عام.
وعن المشترين في هذا القطاع يقول فوغل إنهم يمثلون قطاعات مختلفة، خصوصاً هؤلاء الجدد على علامة بورشه الذين يوفر لهم القطاع مواصفات متميزة في فئات المدخل. كما يجذب الطراز أيضاً المهتمين بالسيارات الرياضية الذين يتوقون إلى القيادة الديناميكية بسيارات بورشه ذات المحركات متوسطة الموقع. أما النخبة التي تبحث عن قمة الإنجاز والتصميم الرياضي فهم يختارون في العادة فئة «جي تي إس».
وتعد الإمارات أكبر الأسواق الإقليمية لسيارات 718 كايمان مع موقع قوي للسوق السعودية في المركز الثالث لهذا النوع من السيارات الرياضية. ويبدأ ثمن 718 كايمان «جي تي إس» في السوق السعودية من 317 ألفاً و621 ريالاً، أي أقل من 100 ألف دولار.



وكلاء السيارات في الصين يعيدون فتح المعارض

معارض الصين تعيد فتح أبوابها
معارض الصين تعيد فتح أبوابها
TT

وكلاء السيارات في الصين يعيدون فتح المعارض

معارض الصين تعيد فتح أبوابها
معارض الصين تعيد فتح أبوابها

قالت هيئة وكلاء وموزعي السيارات في الصين إن آخر إحصاء لها عن حال السوق يشير إلى أن نسبة 91 في المائة من إجمالي الوكلاء والموزعين عادوا لفتح أبواب المعارض مرة أخرى بعد تراجع الخطر من عدوى فيروس كورونا. ومع ذلك فإن معدل الزبائن لم يتخط بعد نسبة 53 في المائة من المعدلات العادية السابقة.
وذكرت الهيئة التي تمثل 8393 وكالة أن أكثر نسب إقبال الزبائن (54 في المائة) كانت على السيارات الأجنبية الفاخرة بينما كانت أقل النسب على السيارات الصينية المصنعة محليا، بنسبة 35 في المائة. هذا، وتراجعت مبيعات السيارات في الصين خلال النصف الأول من شهر مارس (آذار) 2020 بنسبة 47 في المائة مقارنة بمعدلات العام الماضي بسبب أزمة فيروس كورونا. وتشجع بعض المدن الصينية مواطنيها للعودة إلى الحياة الطبيعية، ولكن ثقة المستهلك في العودة إلى شراء سيارات جديدة لم تصل بعد إلى معدلاتها السابقة.