موجز عقارات

TT

موجز عقارات

معرض للاستثمار العقاري بالشارقة الأسبوع المقبل

الشارقة - «الشرق الأوسط»: يستضيف مركز إكسبو خورفكان فعاليات الدورة الأولى لمعرض الاستثمار العقاري خلال الفترة من 19 حتى 21 من سبتمبر (أيلول) الجاري بالتنسيق مع دائرة التسجيل العقاري في الشارقة وبرعاية غرفة تجارة وصناعة الشارقة. ويسلط المعرض -الذي ينظمه المركز بالتعاون مع مجموعة «بيزنس لينك» المتخصصة في تنظيم المعارض- الضوء على الفرص الاستثمارية المتاحة في القطاع العقاري في مختلف مدن المنطقة الشرقية التي تشهد تطوراً متسارعاً على جميع الصعد في ضوء الاستراتيجية التنموية الشاملة لهذه المنطقة والمنبثقة عن رؤية الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي، عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة.
وقال خليل المنصوري مدير إكسبو خورفكان، إن معرض الاستثمار العقاري سيكون الحدث العقاري الأول من نوعه على مستوى المنطقة الشرقية -مدينة خورفكان- حيث سيجمع تحت مظلة واحدة المطورين العقاريين والمقاولين وشركات إنتاج مواد البناء والمؤسسات المصرفية والشركات الهندسية إلى جانب عدد من الدوائر الحكومية الاتحادية والمحلية، مشيراً إلى أن المعرض سيضم العديد من الفرص الاستثمارية النموذجية للأفراد والشركات. وأضاف أن المعرض سيتضمن ملتقى للشركات والمؤسسات المشاركة في الحدث لتعريف الجمهور الراغب في الاستثمار العقاري على أفضل الفرص الاستثمارية المتاحة في مدينة خورفكان والمنطقة الشرقية، إضافة إلى إتاحة الفرصة للاطلاع على العديد من الفرص الاستثمارية خارج الدولة للراغبين في خوض تجربة الاستثمار الخارجي. واعتبر أن تطوير صناعة المعارض في مدينة خورفكان والنهوض المستمر بها هدف رئيسي لترسيخ مكانة المدينة والمنطقة الشرقية بشكل عام على خريطة صناعة المعارض في الإمارة والدولة... لافتاً إلى أهمية هذه الصناعة ودورها في تنمية الاقتصاد بشكل عام من خلال دعم قطاعات الصناعة والتجارة والسياحة بشكل خاص.

المعهد العقاري السعودي يقيم 13 دورة متخصصة في 8 مدن

الرياض - «الشرق الأوسط»: ينظم المعهد العقاري السعودي الذراع الأكاديمية للهيئة العامة للعقار، 13 دورة عقارية ومتخصصة في 8 مدن خلال شهر سبتمبر (أيلول) الجاري، منها دورتان تقامان لأول مرة في مدينتي خميس مشيط وجازان. وتتناول هذه الدورات معلومات تفصيلية علمية عن الوساطة العقارية تمكّن العاملين والمهتمين من الإلمام بأخلاقيات المهنة، ومعرفة المسؤولية النظامية والقانونية لمهنة الوساطة العقارية، وأساسيات إدارة المرافق وأنواع برامج صيانتها، وأنظمتها وأدواتها، وإدارة اتحادات الملاك، للإلمام بحقوق ومسؤوليات الملاك الذين يعيشون في ملكيات مشتركة. وتأتي الدورات ضمن مساعي الهيئة العامة للعقار والمعهد لتطوير ورفع المستوى المعرفي والثقافي للعاملين في ‏السوق العقارية، من خلال تقديم البرامج العقارية المتخصصة على يد خبراء مختصين في ‏المجال العقاري، وتحقيق أهداف استراتيجية منها الإلمام بأنظمة وتشريعات السوق ‏العقارية السعودية وتطويرها وتنظيمها، وكذلك إيجاد فرص وظيفية جديدة للسعوديين، إضافة ‏إلى أن يكون المعهد منصة عقارية لتبادل الخبرات والمعارف، وتنظيم المؤتمرات ‏والمناسبات والمعارض ذات العلاقة‎. وأقام المعهد منذ تأسيسه 68 دورة تدريبية في 8 مجالات ذات علاقة بالقطاع العقاري شارك فيها نحو 2000 متدرب ومتدربة، حيث عمل خلالها على تأهيل العاملين في القطاع وتزويدهم بالمهارات اللازمة لتوفير بيئة عقارية احترافية تضمن حقوق جميع الأطراف في عملية البيع والشراء والتأجير، كما تضمن احترافية العاملين في القطاع.

«الدار العقارية» تطلق مشروعاً جديداً

أبوظبي - «الشرق الأوسط»: أعلنت شركة «الدار العقارية» عن إطلاق حي «ذا سيدرز» ضمن مشروع «ياس إيكرز» المطل على الواجهة البحرية والذي يضم ملعباً للغولف، والذي يأتي ضمن أهداف استراتيجية «الدار» الرامية إلى تطوير مجمعات متميزة ضمن المخطط الرئيس الشامل. وسيضم مشروع «ياس إيكرز» مدرستين مع مرافق رياضية، وهو ما يتماشى مع رؤية «الدار» المتمثلة في تقديم وجهات استثنائية، وقد تم الاستحواذ على المدرستين من قبل شركة استثمار محلية. وستوفر المدرستين فرصاً دراسية للطلاب من عمر 3 - 18 عاماً، وتقع في وسط مشروع «ياس إيكرز»، الأمر الذي يسهل الوصول إليها. كما يقع مشروع «ياس إيكرز» على الساحل الشمالي لجزيرة ياس، وعند اكتماله سيضاف 1315 من وحدات التاون هاوس والفيلات في الجزيرة. وتستمر الأعمال الإنشائية بالتقدم في المراحل الثلاث في المشروع، ومن المتوقع تسليم أول 652 وحدة سكنية خلال 2019. ويتوفر عدد محدود من المنازل المكونة من ثلاث إلى ست غرف نوم. وتبدأ الأسعار من 3 ملايين درهم. ويتمتع سكان «ياس إيكرز» بالحدائق والمساحات المفتوحة ومسارات لممارسة رياضة الجري وركوب الدراجات وبالطرق المظللة وأحواض السباحة ومناطق الألعاب ومرافق رياضية ومناطق للشواء لكل مجموعة من الفيلات. ويوفر المشروع ملعباً للغولف ومساحات للفعاليات ومطاعم ونوافذ تجزئة محلية داخل المجمع، فضلاً عن خطة لتشييد منطقة شقق ذات واجهة بحرية، ومحال ونوافذ للمأكولات والمشروبات. وتتاح لسكان «ياس إيكرز» فرصة الاستمتاع بكل المناطق المتميزة في جزيرة ياس والتي تقع على مقربة منهم، وتضم حلبة مرسى ياس لسباقات السيارات، الذي تُنظَّم فيه سباقات: الفورمولا 1، وعالم فيراري أبوظبي، وياس ووترورلد، وياس مول، وملعب ياس لينكس للغولف. وفي شهر يوليو (تموز) الماضي تم افتتاح عالم وارنر براذرز أبوظبي، الوجهة الترفيهية التي تم اختيارها ضمن القائمة التي أصدرتها مجلة «تايم» الأميركية لأعظم 100 مكان في العالم لعام 2018.

الترخيص لبيع وتسويق أكثر من 6 آلاف وحدة عقارية لمشاريع داخل السعودية وخارجها

الرياض - «الشرق الأوسط»: أصدرت لجنة البيع والتأجير على الخريطة «وافي» مؤخراً أربع رخص بيع على الخريطة ورخصتي تسويق لمشروعين أحدهما داخل المملكة والثاني خارجها، إضافة إلى تجديد رخصتي تسويق لمشروعين عقاريين بنظام البيع على الخريطة. وأعلنت اللجنة مؤخراً أنه تمت الموافقة على منح أربعة مشاريع في الرياض والطائف رخص بيع على الخريطة بإجمالي 6462 وحدة تشمل شققاً سكنية وفيلات ومكاتب ومحلات تجارية، فيما رخصت اللجنة لتسويق مشاريع عقارية بنظام البيع على الخريطة في الرياض ومدينة دبي في دولة الإمارات العربية المتحدة. وأوضح نايف الشريف أمين عام لجنة البيع والتأجير على الخريطة (وافي)، أن هذه المشروعات ستسهم في توفير مزيد من الفرص العقارية لراغبي التملك المبكر في أثناء تنفيذ المشاريع، مبيناً أن «وافي» يسعى من خلال إصداره لهذه التراخيص للإسهام في زيادة حجم المشروعات الإسكانية في المملكة وتوفير المسكن الملائم بسعر مناسب. وأكد الشريف أن تراخيص «وافي» لا يتم منحها إلا بعد استيفاء جميع الشروط والمتطلبات، حفظاً لحقوق المستفيدين وتأكيداً لتنفيذ التزامات المطورين المنفذين للمشروعات، موضحاً أن البرنامج يشرف على المشروعات المرخصة بشكل كامل من خلال فرقه الهندسية التي تقوم برفع تقارير دورية عن كل ما يخص المشروع والملاحظات عليه.



«كوفيد ـ 19» يوقف إجراءات تسليم المساكن في السودان

ينتظر أن ينطلق برنامج التوعية والتثقيف بالسكن الرأسي لرفع الوعي بهذا النوع من البناء
ينتظر أن ينطلق برنامج التوعية والتثقيف بالسكن الرأسي لرفع الوعي بهذا النوع من البناء
TT

«كوفيد ـ 19» يوقف إجراءات تسليم المساكن في السودان

ينتظر أن ينطلق برنامج التوعية والتثقيف بالسكن الرأسي لرفع الوعي بهذا النوع من البناء
ينتظر أن ينطلق برنامج التوعية والتثقيف بالسكن الرأسي لرفع الوعي بهذا النوع من البناء

في وقت تجري فيه الاستعدادات لعقد اجتماع بين الصندوق القومي للإسكان ووزارة المالية والتخطيط الاقتصادي وبنك السودان، لبحث سبل توفير تمويل لمشروعات الإسكان للمواطنين عبر قروض طويلة الأجل، ألغت الحكومة أول من أمس، وأوقفت، إجراءات تسليم المساكن للموطنين والتقديم لها، خوفاً من حدوث إصابات بـ«كورونا»، أثناء الاصطفاف للتقديم والتسلم.
وكان الصندوق القومي للإسكان قد طرح مباني سكنية جاهزة للمواطنين في معظم المناطق الطرفية بالعاصمة الخرطوم، وبقية الولايات، وذلك ضمن مشروع السودان لتوفير المأوى للمواطنين، الذي سيبدأ بـ100 ألف وحدة سكنية لذوي الدخل المحدود. وقد بدأ المشروع بفئة العمال في القطاعات الحكومية في جميع ولايات السودان العام الماضي، بواقع 5 آلاف منزل للمرحلة الأولى، تسدد بالتقسيط على مدى 7 سنوات. ويتضمن مشروع إسكان عمال السودان 40 مدينة سكنية في جميع مدن البلاد، لصالح محدودي الدخل، ويستفيد من المشروع في عامه الأول أكثر من مليونين.
وقد أقام المواطنون مواقع أمام مقر الصندوق القومي للإسكان، وباتوا يتجمعون يومياً بأعداد كبيرة، ما سبب إزعاجاً لدى إدارة الصندوق والشارع العام، وذلك بعد قرار سياسي من والي ولاية الخرطوم، لدعوة المواطنين للتقديم للحصول على سكن شعبي.
ووفقاً للدكتور عبد الرحمن الطيب أيوبيه الأمين العام المكلف للصندوق القومي للإسكان والتعمير في السودان لـ«الشرق الأوسط» حول دواعي إصدار قرار بوقف إجراءات التسليم والتقديم للإسكان الشعبي، وعما إذا كان «كورونا» هو السبب، أوضح أن تلك التجمعات تسببت في زحام شديد، حيث نصب المتقدمون للوحدات السكنية خياماً أمام مقر الصندوق في شارع الجمهورية، بعد قرار الوالي في وقت سابق من العام الماضي بدعوة المواطنين للتقديم. وظلت تلك التجمعات مصدر إزعاج وإرباك للسلطات، ولم تتعامل معهم إدارة الصندوق، إلى أن جاء قرار الوالي الأخير بمنع هذه التجمعات خوفاً من عدوى «كورونا» الذي ينشط في الزحام.
وبين أيوبيه أن الخطة الإسكانية لا تحتاج لتجمعات أمام مباني الجهات المختصة، حيث هناك ترتيبات وإجراءات للتقديم والتسلم تتم عبر منافذ صناديق الإسكان في البلاد، وعندما تكون هناك وحدات جاهزة للتسليم يتم الإعلان عنها عبر الصحف اليومية، موضحاً أن كل ولاية لديها مكاتب إدارية في كل ولايات السودان، وتتبع الإجراءات نفسها المعمول بها في العاصمة.
ولم يخفِ أيوبيه أزمة السكن في البلاد، والفجوة في المساكن والوحدات السكنية، والمقدرة بنحو مليوني وحدة سكنية في ولاية الخرطوم فقط، لكنه أشار إلى أن لديهم خطة مدروسة لإنشاء 40 ألف مدينة سكنية، تم الفراغ من نسبة عالية في العاصمة الخرطوم، بجانب 10 آلاف وحدة سكنية.
وقال إن هذه المشاريع الإسكانية ستغطي فجوة كبيرة في السكن الشعبي والاقتصادي في البلاد، موضحاً أن العقبة أمام تنفيذها هو التمويل، لكنها كمشاريع جاهزة للتنفيذ والتطبيق، مشيراً إلى أن لديهم جهوداً محلية ودولية لتوفير التمويل لهذه المشاريع.
وقال إن اجتماعاً سيتم بين الصندوق القومي للإسكان وبنك السودان المركزي ووزارة المالية والتخطيط الاقتصادي، لتوفير الضمانات بالنسبة للتمويل الخارجي واعتماد مبالغ للإسكان من الاحتياطي القانوني للمصارف المحلية.
وأكد الدكتور عبد الرحمن على أهمية التنسيق والتعاون المشترك بين الجهات المعنية لإنفاذ المشروع القومي للمأوى، وتوفير السكن للشرائح المستهدفة، مجدداً أن أبواب السودان مشرعة للاستثمار في مجال الإسكان. وأشار إلى أن الصندوق القومي للإسكان سيشارك في معرض أكسبو في دبي في أكتوبر (تشرين الأول) المقبل، وذلك بجناح يعرض فيه الفرص الاستثمارية في السكن والوحدات السكنية في السودان، وسيتم عرض كل الفرص الجاهزة والمتاحة في العاصمة والولايات.
وقال إن هناك آثاراً متوقعة من قرار رفع العقوبات الاقتصادية الأميركية على البلاد، ومن المتوقع أن يسهم كثيرا في إنعاش سوق العقارات واستقطاب رؤوس أموال لصالح التوسع في مشروعات الإسكان. وأبان أن الصندوق استطاع خلال السنوات الماضية إحداث جسور للتعاون مع دول ومنظمات واتحادات ومؤسسات مختلفة، وحالت العقوبات دون استثمارها بالشكل المطلوب، مشيرا إلى أن جهودهم ستتواصل للاستفادة من الخبرات والموارد المالية المتاحة عبر القروض والمنح والاستثمارات.
وأكمل الصندوق القومي للإسكان في السودان تحديد المواقع والدراسات لمشروع المأوى القومي ومنازل العمال، حيث ستشيد المنازل بأنماط مختلفة من السكن الاقتصادي، الشعبي، الاستثماري، الريفي، والمنتج، بتمويل من البنوك العاملة في البلاد، وفق خطة الصندوق.
وقد طرحت إدارة الصندوق عطاءات منذ بداية العام الجاري لتنفيذ مدن سكنية، كما دعت المستثمرين إلى الدخول في شراكات للاستثمار العقاري بالولايات لتوفير المأوى للشرائح المستهدفة، إلا أن التمويل وقف عثرة أمام تلك المشاريع.
وطرح الصندوق القومي للإسكان في ولاية الخرطوم أن يطرح حالياً نحو 10 آلاف وحدة سكنية لمحدودي الدخل والفئويين والمهنيين في مدن العاصمة الثلاث، كما يطرح العديد من الفرص المتاحة في مجال الإسكان والتطوير العقاري، حيث تم الانتهاء من تجهيز 5 آلاف شقة و15 ألفا للسكن الاقتصادي في مدن الخرطوم الثلاث.
وتم تزويد تلك المساكن بخدمات الكهرباء والطرق والمدارس وبعض المرافق الأخرى، بهدف تسهيل وتوفير تكلفة البناء للأسرة، حيث تتصاعد أسعار مواد البناء في البلاد بشكل جنوني تماشياً مع الارتفاع الذي يشهده الدولار مقابل الجنيه السوداني والأوضاع الاقتصادية المتردية التي تمر بها البلاد حالياً.
يذكر أن الصندوق القومي للإسكان لديه خطة لتوسيع قاعدة السكن لمحدودي الدخل، عبر الإسكان الرأسي، الذي يتكون من مجمعات سكنية، كل مجمع يضم بناية من 7 أدوار، ويتكون الطابق من 10 شقق سكنية، بمساحات من 180 إلى 300 متر مربع.
ويتوقع الصندوق أن يجد مشروع الإسكان الرأسي والشقق، رواجاً وإقبالاً في أوساط السودانيين محدودي الدخل، خاصة أنه أقل تكلفة وأصبح كثير من السودانيين يفضلونه على السكن الأفقي، الأمر الذي دفع الصندوق لتنفيذ برامج إعلامية لرفع مستوى وعي وثقافة المواطنين للتعامل مع السكن الجماعي والتعاون فيما بينهم.
ووفقاً لمسؤول في الصندوق القومي للإسكان فإن برنامج التوعية والتثقيف بالسكن الرأسي، يتضمن كيفية المحافظة على خدمات البناية، ورفع وعيهم بهذا النوع من البناء، حتى تتحول الخرطوم إلى عاصمة حضارية وجاذبة. وأضاف المصدر أن برنامج التوعية بالسكن في الشقق ودوره في تقليل تكلفة السكن، سيتولاه فريق من اتحاد مراكز الخدمات الصحافية، الذي يضم جميع وسائل الإعلام المحلية، مما سيوسع قاعدة انتشار الحملات الإعلامية للسكن الرأسي.
تغير ثقافة المواطن السوداني من السكن التقليدي (الحوش) إلى مساحات صغيرة مغلقة لا تطل على الشارع أو الجيران، ليس أمرا هينا. وبين أن خطوة الصندوق الحالية للاعتماد على السكن الرأسي مهمة لأنها تزيل كثيرا من المفاهيم المغلوطة عن السكن في الشقق السكنية.
يذكر أن الصندوق القومي للإسكان عام 2018 بدأ بالتعاون مع شركة هيتكو البريطانية للاستثمار، لتنفيذ مشروع الإسكان الفئوي الرأسي، الذي يستهدف بناء 50 ألف وحدة سكنية بالعاصمة الخرطوم، وكذلك مشروع لبناء أكبر مسجد في السودان، بمساحة 5 كيلومترات، وبناء 3 آلاف شقة ومحلات تجارية.