فندق «فورسيزونز خليج البحرين» يدلل ضيوفه ويقدم لهم تجربة مميزة مع شاطئه الجديد

فندق «فورسيزونز خليج البحرين» يدلل ضيوفه  ويقدم لهم تجربة مميزة مع شاطئه الجديد
TT

فندق «فورسيزونز خليج البحرين» يدلل ضيوفه ويقدم لهم تجربة مميزة مع شاطئه الجديد

فندق «فورسيزونز خليج البحرين» يدلل ضيوفه  ويقدم لهم تجربة مميزة مع شاطئه الجديد

وجهة جديدة في انتظار ضيوف فندق «فورسيزونز خليج البحرين»، بعد إطلاق شاطئ «فورسيزونز» ليتحول الفندق إلى منتجع شاطئي على ساحل الخليج العربي.
بمحاذاة منحنى الساحل الجنوبي المشمس من الجزيرة الخاصة، يشكل الشاطئ الممتد على مساحة 160 متراً (525 قدماً من الرمال البيضاء النقية) المكان الأمثل للاسترخاء لجميع أفراد العائلة. وبالإضافة إلى المنطقة المخصصة للعب التي تتيح للأطفال فرصة الاستمتاع ببناء قلاعهم الرملية، يمكن للأزواج الاسترخاء في منطقة أكثر هدوءاً لتوفر لهم ملاذاً بأجواء من السكينة تسمح لهم بالاستلقاء تحت أشعة الشمس، أو تناول أشهى العصائر الباردة، أو الاستمتاع بالجمال الأخاذ لمنظر الغروب في أفق المدينة.
وقال ريتشارد راب، المدير العام لفندق «فورسيزونز خليج البحرين»: «خلال سنواتنا الثلاث الأولى، حظي (فورسيزونز) بكل التقدير والثناء من ضيوفنا واحتفائهم بما نقدمه هنا في الجزيرة الخاصة بمدينة المنامة. وعندما سألنا الضيوف عن السبب الذي سيجعلهم يقضون تجربةً لا تُنسى في الفندق، أغلب الأجوبة كانت: شاطئٌ مميز. ولذلك، يسرنا اليوم أن نعلن عن افتتاح الشاطئ الذي يكمل عملية تحول الفندق إلى منتجعٍ متكامل».
ونظراً لعمله مسبقاً مع منتجعات «فورسيزونز» في هاواي وحتى البحر الكاريبي، يدرك راب سحر الأمواج الهادئة عندما تعانق الرمال البيضاء النقية على الشاطئ.



سندات لبنان السيادية ترتفع لأعلى مستوى في عامين وسط آمال بوقف إطلاق النار

رجل يعدُّ أوراق الدولار الأميركي بمحل صرافة في بيروت (رويترز)
رجل يعدُّ أوراق الدولار الأميركي بمحل صرافة في بيروت (رويترز)
TT

سندات لبنان السيادية ترتفع لأعلى مستوى في عامين وسط آمال بوقف إطلاق النار

رجل يعدُّ أوراق الدولار الأميركي بمحل صرافة في بيروت (رويترز)
رجل يعدُّ أوراق الدولار الأميركي بمحل صرافة في بيروت (رويترز)

ارتفعت سندات لبنان السيادية المقوَّمة بالدولار إلى أعلى مستوياتها منذ عامين، يوم الثلاثاء؛ حيث راهن المستثمرون على أن الهدنة المحتملة مع إسرائيل قد تفتح آفاقاً جديدة لتحسين الوضع الاقتصادي في البلاد.

وعلى الرغم من أن هذه السندات لا تزال تتداول بأقل من 10 سنتات للدولار، فإنها حققت مكاسب تتجاوز 3 في المائة هذا الأسبوع. وكان سعر استحقاق عام 2031 قد وصل إلى 9.3 سنت للدولار، وهو أعلى مستوى منذ مايو (أيار) 2022، وفق «رويترز».

وفي هذا السياق، أشار برونو جيناري، استراتيجي الأسواق الناشئة في شركة «كيه إن جي» للأوراق المالية الدولية، إلى أن «بعض المستثمرين يتساءلون ما إذا كان الوقت مناسباً للشراء؛ حيث تُعدُّ الهدنة الخطوة الأولى اللازمة لإعادة هيكلة السندات في المستقبل».

ورغم استمرار الغارات الجوية الإسرائيلية على لبنان يوم الثلاثاء، والتي أسفرت عن تدمير البنية التحتية وقتل الآلاف، فإن هذا الارتفاع غير المتوقع في قيمة السندات يعد بمثابة انعكاس للرغبة في إعادة تنشيط النظام السياسي المنقسم في لبنان، وإحياء الجهود لإنقاذ البلاد من أزمة التخلف عن السداد.