«قاعة الدانة» في «إيلاف جدة» عنوان مرادف للرقي والتميز في عالم الأفراح والمناسبات

«قاعة الدانة» في «إيلاف جدة» عنوان مرادف للرقي والتميز في عالم الأفراح والمناسبات
TT

«قاعة الدانة» في «إيلاف جدة» عنوان مرادف للرقي والتميز في عالم الأفراح والمناسبات

«قاعة الدانة» في «إيلاف جدة» عنوان مرادف للرقي والتميز في عالم الأفراح والمناسبات

> تضع «قاعة الدانة» في فندق «إيلاف جدة - رد سي مول»، التابع لـ«مجموعة إيلاف»، المنضوية تحت مظلة الشركة السعودية للاقتصاد والتنمية «سدكو القابضة» والشركة الرائدة في مجال توفير خدمات الضيافة والسياحة والسفر، معايير جديدة للتميز والفخامة في عالم الأفراح والمناسبات، مقدمة وجهة مثالية للباحثين عن الرقي بمزاياها المتفردة وتصميمها العصري وتجهيزاتها المتطورة التي تقدم تجربة استثنائية. وتبرز القاعة كواحدة من أفخم قاعات الأفراح والمناسبات في مدينة جدة، مقدمة باقات متنوعة ترضي كل الأذواق.
وأشار زياد أحمد بن محفوظ، الرئيس التنفيذي لـ«مجموعة إيلاف»: «نحرص دائماً على تقديم أفضل خدمات الضيافة لعملائنا، حيث تعتبر «قاعة الدانة» من أفخم القاعات في مدينة جدة، سيّما وأنها معدة وفق أعلى مستويات الفخامة والتميز والجودة لتوفر وجهة راقية لاحتضان حفلات الزفاف والأعراس والاجتماعات والمؤتمرات، بفضل خدماتها المتميزة وتجهيزاتها الحديثة من الأنظمة الصوتية والضوئية، والتي تعتبر مطلباً رئيساً لإنجاح الفعاليات، سواء الخاصة أو المجتمعية أو المؤسسية».
واختتم زياد بن محفوظ: تعد القاعة الفخمة، والواقعة في فندق «إيلاف جدة – رد سي مول» المعروف بموقعه الاستراتيجي في قلب جدة، الخيار الأمثل لأصحاب الذوق الرفيع والمهتمين بأدق التفاصيل، إذ تتميز بمساحتها الواسعة وجمال وروعة تصاميمها الداخلية، بالإضافة إلى محفظتها الشاملة من الخدمات الاحترافية والمقدّمة بإشراف نخبة الكفاءات البشرية المؤهلة لتلبية احتياجات العملاء على أكمل وجه.



زيادة غير متوقعة في طلبات إعانات البطالة الأميركية

لافتة مكتوب عليها «نوظف الآن» في مغسل سيارات بأحد شوارع ميامي بفلوريدا (رويترز)
لافتة مكتوب عليها «نوظف الآن» في مغسل سيارات بأحد شوارع ميامي بفلوريدا (رويترز)
TT

زيادة غير متوقعة في طلبات إعانات البطالة الأميركية

لافتة مكتوب عليها «نوظف الآن» في مغسل سيارات بأحد شوارع ميامي بفلوريدا (رويترز)
لافتة مكتوب عليها «نوظف الآن» في مغسل سيارات بأحد شوارع ميامي بفلوريدا (رويترز)

ارتفع عدد الأميركيين، الذين تقدموا بطلبات جديدة للحصول على إعانات البطالة بشكل غير متوقع، الأسبوع الماضي، بينما استمر مزيد من الأشخاص في جمع شيكات البطالة بنهاية نوفمبر (تشرين الثاني) الماضي، مقارنة ببداية العام، في ظل تباطؤ الطلب على العمالة.

وقالت وزارة العمل، يوم الخميس، إن طلبات إعانات البطالة الأولية ارتفعت بمقدار 17 ألف طلب لتصل إلى 242 ألف طلب معدلة موسمياً، للأسبوع المنتهي في السابع من ديسمبر (كانون الأول) الحالي. وكان الخبراء الاقتصاديون، الذين استطلعت «رويترز» آراءهم، قد توقعوا 220 ألف طلب في الأسبوع الماضي.

ومن المرجح أن تعكس الزيادة في طلبات الإعانة، الأسبوع الماضي، التقلبات التي تَلَت عطلة عيد الشكر، ولا يُحتمل أن تشير إلى تحول مفاجئ في ظروف سوق العمل. ومن المتوقع أن تظل الطلبات متقلبة، خلال الأسابيع المقبلة، مما قد يصعّب الحصول على قراءة دقيقة لسوق العمل. وعلى الرغم من هذه التقلبات، فإن سوق العمل تمر بتباطؤ تدريجي.

ورغم تسارع نمو الوظائف في نوفمبر، بعد التأثير الكبير للإضرابات والأعاصير في أكتوبر (تشرين الأول) الماضي، فقد ارتفع معدل البطالة إلى 4.2 في المائة، بعد أن ظل عند 4.1 في المائة لمدة شهرين متتاليين. ويشير استقرار سوق العمل إلى أن بنك الاحتياطي الفيدرالي قد يقرر خفض أسعار الفائدة، الأسبوع المقبل، للمرة الثالثة منذ بدء دورة التيسير في سبتمبر (أيلول) الماضي، رغم التقدم المحدود في خفض التضخم إلى هدفه البالغ 2 في المائة خلال الأشهر الأخيرة.

وأصبح سعر الفائدة القياسي للبنك المركزي في نطاق من 4.50 إلى 4.75 في المائة، بعد أن رفعه بمقدار 5.25 نقطة مئوية بين مارس (آذار) 2022، ويوليو (تموز) 2023، للحد من التضخم. وتُعدّ سوق العمل المستقرة أمراً بالغ الأهمية للحفاظ على مسار التوسع الاقتصادي، حيث تساعد معدلات تسريح العمال المنخفضة تاريخياً في استقرار السوق وتحفيز الإنفاق الاستهلاكي.

كما أظهر تقرير المطالبات أن عدد الأشخاص، الذين يتلقون إعانات بعد الأسبوع الأول من المساعدة، وهو مؤشر على التوظيف، ارتفع بمقدار 15 ألف شخص ليصل إلى 1.886 مليون شخص معدلة موسمياً، خلال الأسبوع المنتهي في 30 نوفمبر الماضي. إن الارتفاع فيما يسمى المطالبات المستمرة هو مؤشر على أن بعض الأشخاص الذين جرى تسريحهم من العمل يعانون فترات أطول من البطالة.

وقد ارتفع متوسط مدة فترات البطالة إلى أعلى مستوى له، في نحو ثلاث سنوات، خلال نوفمبر.