زعيم بارز من «داعش» يستسلم للقوات الأفغانية

موقع لأحد التفجيرات التى قام «داعش» بتنفيذها في كابول (أ.ف.ب)
موقع لأحد التفجيرات التى قام «داعش» بتنفيذها في كابول (أ.ف.ب)
TT

زعيم بارز من «داعش» يستسلم للقوات الأفغانية

موقع لأحد التفجيرات التى قام «داعش» بتنفيذها في كابول (أ.ف.ب)
موقع لأحد التفجيرات التى قام «داعش» بتنفيذها في كابول (أ.ف.ب)

استسلم زعيم بارز من جماعة «خرسان» التابعة لتنظيم داعش للقوات الأفغانية، مع 152 من مقاتليه، طبقاً لما ذكرته وكالة «خاما برس» الأفغانية للأنباء اليوم الأربعاء.
وقال فيلق شاهين، رقم 209، التابع للجيش الأفغاني في الشمال إن الزعيم الداعشي ومقاتليه استسلموا في إقليم جوزجان.
وذكر بيان من فيلق شاهين أن المتشددين استسلموا إلى القوات الأفغانية، الليلة الماضية.
وأضاف البيان أن مولاوي حبيب الرحمن، ومسلحيه، سلموا أيضا أسلحتهم وبعضا من المعدات العسكرية الأخرى إلى القوات الأفغانية.
ولم تعلق الجماعات المتشددة المسلحة المناهضة للحكومة، من بينها «داعش» على التقرير حتى الآن.
وإقليم جوزجان، من بين الأقاليم الهادئة نسبيا في شمال أفغانستان، لكن الوضع الأمني بالإقليم تدهور، خلال الأعوام الأخيرة.
وينشط الموالون لطالبان و«داعش» في بعض المناطق بالإقليم وغالباً ما ينفذون عمليات إرهابية.
يأتي ذلك بعد اشتباكات متفرقة بين مسلحي طالبان و«داعش» في بعض الأجزاء من الإقليم.



روته: يجب تعزيز دفاعات حلف «الناتو» لمنع الحرب على أراضيه

صورة التُقطت 4 ديسمبر 2024 في بروكسل ببلجيكا تظهر الأمين العام لحلف «الناتو» مارك روته خلال مؤتمر صحافي (د.ب.أ)
صورة التُقطت 4 ديسمبر 2024 في بروكسل ببلجيكا تظهر الأمين العام لحلف «الناتو» مارك روته خلال مؤتمر صحافي (د.ب.أ)
TT

روته: يجب تعزيز دفاعات حلف «الناتو» لمنع الحرب على أراضيه

صورة التُقطت 4 ديسمبر 2024 في بروكسل ببلجيكا تظهر الأمين العام لحلف «الناتو» مارك روته خلال مؤتمر صحافي (د.ب.أ)
صورة التُقطت 4 ديسمبر 2024 في بروكسل ببلجيكا تظهر الأمين العام لحلف «الناتو» مارك روته خلال مؤتمر صحافي (د.ب.أ)

وجّه الأمين العام لحلف شمال الأطلسي (الناتو) مارك روته، اليوم (الخميس)، تحذيرا قويا بشأن ضرورة «زيادة» الإنفاق الدفاعي، قائلاً إن الدول الأوروبية بحاجة إلى بذل مزيد من الجهود «لمنع الحرب الكبرى التالية» مع تنامي التهديد الروسي.

وقال روته في كلمة ألقاها في بروكسل «نحن لسنا مستعدين لما ينتظرنا خلال أربع أو خمس سنوات»، مضيفاً: «الخطر يتجه نحونا بسرعة كبيرة»، وفق «وكالة الصحافة الفرنسية».