{طموح إيليت} برنامج سعودي لتنمية المنشآت الواعدة

{طموح إيليت} برنامج سعودي  لتنمية المنشآت الواعدة
TT

{طموح إيليت} برنامج سعودي لتنمية المنشآت الواعدة

{طموح إيليت} برنامج سعودي  لتنمية المنشآت الواعدة

أطلقت الهيئة العامة للمنشآت الصغيرة والمتوسطة في السعودية (منشآت) برنامج طموح إيليت الذي جاء بالشراكة مع شركة «إيليت إس بي إيه» التابعة لمجموعة بورصة لندن بهدف تنمية ودعم المنشآت ذات النمو السريع والمؤهلة للإدراج في الأسواق المالية، فيما يأتي ذلك ضمن خططها الرامية لخدمة المنشآت الصغيرة والمتوسطة.
ويدعم البرنامج المنشآت الصغيرة والمتوسطة من خلال 10 أوجه رئيسية تشمل برامج تدريبية بالمحاور التالية: «الاستراتيجية، الابتكار والنمو العالمي، النماذج التنظيمية والحوكمة، تطوير الأنظمة المالية، خيارات التمويل، تخطيط الأعمال، قياس حالة المنشأة للطرح ومحاكاة الطرح الأولي العام، المراجعة النهائية، طرح المشروع للمستثمرين»، كما يعزز من ربط المنشأة بشبكة من المستشارين والمستثمرين لتنمية المنشأة وإعدادها للتمويل أو الطرح في السوق الموازية «نمو».
وتهدف «منشآت» من خلال إطلاقها البرنامج إلى دعم المنشآت الصغيرة والمتوسطة بما يضمن نموها ويعزّز فرص دخولها للأسواق الجديدة، بالإضافة إلى إطلاقها عدة برامج أخرى تلبي احتياجات المنشآت الصغيرة والمتوسطة في المملكة، وتتيح «منشآت» التسجيل في البرنامج من خلال الدخول على الرابط التالي لكل المنشآت الصغيرة والمتوسطة.
يذكر أن «منشآت» تسعى إلى تمكين المنشآت الصغيرة والمتوسطة حيث يعد التمكين أحد أهم البرامج التي تعمل عليها منشآت كونه يأتي بما يتماشى مع أحد أهم أهداف رؤية 2030، الذي يهدف إلى رفع مساهمة المنشآت الصغيرة والمتوسطة في الناتج المحلي، وخلق العديد من الفرص الوظيفية في المنشآت الصغيرة والمتوسطة.



إريك ترمب: نخطط لبناء برج في الرياض بالشراكة مع «دار غلوبال»

إريك ترمب يتحدث خلال مقابلة مع «رويترز» في أبو ظبي (رويترز)
إريك ترمب يتحدث خلال مقابلة مع «رويترز» في أبو ظبي (رويترز)
TT

إريك ترمب: نخطط لبناء برج في الرياض بالشراكة مع «دار غلوبال»

إريك ترمب يتحدث خلال مقابلة مع «رويترز» في أبو ظبي (رويترز)
إريك ترمب يتحدث خلال مقابلة مع «رويترز» في أبو ظبي (رويترز)

قال إريك ترمب، نجل الرئيس الأميركي المنتخب، لـ«رويترز»، اليوم (الخميس)، إن «منظمة ترمب» تخطط لبناء برج ترمب في العاصمة السعودية الرياض في إطار توسع عقاري في المنطقة، بما في ذلك العاصمة الإماراتية أبوظبي.

وفي معرض حديثه عن مشروعين جديدين في الرياض بالشراكة مع شركة «دار غلوبال» للتطوير العقاري الفاخر، ومقرها دبي، رفض نائب الرئيس التنفيذي لـ«منظمة ترمب» إعطاء تفاصيل، مكتفياً بالقول في مقابلة: «ما سأخبركم به هو أن أحدهما سيكون بالتأكيد برجاً»، مضيفاً أن شركته تخطط لتوسيع شراكتها مع «دار غلوبال» في جميع أنحاء منطقة الخليج، بما في ذلك مشروع جديد في أبوظبي.

وقال ترمب: «سنكون على الأرجح في أبوظبي خلال العام المقبل أو نحو ذلك»، وذلك بعد يوم من كشف الشركتين عن خططهما لبناء برج ترمب الذهبي المتلألئ في مدينة جدة الساحلية السعودية.

وقال زياد الشعار، الرئيس التنفيذي لشركة «دار غلوبال» المدرجة في لندن، إن المشروع المشترك الجديد الآخر المخطط له في الرياض هو مشروع «ترمب غولف» على غرار مشروع ترمب الذي تم إطلاقه في عُمان عام 2022، وأضاف في مقابلة مع «رويترز»: «نأمل في إنشاء برج واحد ومجتمع غولف واحد».

اتفقت شركة «دار غلوبال»، الذراع الدولية لشركة «دار الأركان» السعودية للتطوير العقاري، على عدد من الصفقات مع «منظمة ترمب»، بما في ذلك خطط لأبراج ترمب في جدة ودبي، إلى جانب مشروع عمان.

لم تشر المؤسستان إلى قيمة المشاريع، لكن الشعار قارن بين قيمة برج ترمب في جدة بقيمة 530 مليون دولار ومجمع ترمب للغولف في عُمان الذي قال إن تكلفته تبلغ نحو 2.66 مليار دولار.