«فيسبوك» يجرب إعلانات بتقنية الواقع المعزز

شعار شركة «فيسبوك» (رويترز)
شعار شركة «فيسبوك» (رويترز)
TT

«فيسبوك» يجرب إعلانات بتقنية الواقع المعزز

شعار شركة «فيسبوك» (رويترز)
شعار شركة «فيسبوك» (رويترز)

أعلنت شركة «فيسبوك» أمس (الثلاثاء) أنها تجري تجارب على إضافة إعلانات تعتمد على تقنية الواقع المعزز على الصفحات الرئيسية للمستخدمين، قبل موسم التسوق بالولايات المتحدة.
وستتيح الإعلانات للمستخدمين المعاينة الافتراضية لمنتجات متعددة، منها نظارات «مايكل كورس» الشمسية وإكسسوارات ومنتجات أثاث.
وأفادت «فيسبوك» بأن «سيفورا وبوبي براون وبوتري بارن ووايفير» وغيرها من العلامات التجارية ستبدأ في تجربة النظام الجديد للإعلانات في وقت لاحق هذا الصيف.
وجربت الشركة بالفعل إعلانات بتقنية الواقع المعزز على تطبيق ماسنجر، وقالت إن علامات تجارية منها أسوس ونايكي لاقت انخراطا أكبر من مستخدمين شاهدوا تلك الإعلانات.
وأوضحت «فيسبوك» أنها توسع خاصية التسوق على تطبيق «انستغرام» المملوك لها في أنحاء العالم في أوقات العطلات.



إسبانيا تجبر السياح على كشف المعلومات الشخصية بموجب قانون جديد

فنادق وكراسي الاستلقاء للتشمس بالقرب من شاطئ في بينيدورم بإسبانيا (شاتيرستوك)
فنادق وكراسي الاستلقاء للتشمس بالقرب من شاطئ في بينيدورم بإسبانيا (شاتيرستوك)
TT

إسبانيا تجبر السياح على كشف المعلومات الشخصية بموجب قانون جديد

فنادق وكراسي الاستلقاء للتشمس بالقرب من شاطئ في بينيدورم بإسبانيا (شاتيرستوك)
فنادق وكراسي الاستلقاء للتشمس بالقرب من شاطئ في بينيدورم بإسبانيا (شاتيرستوك)

تحذر بعض التقارير من مطالب «الأخ الأكبر» في إسبانيا، بما في ذلك كشف الزوار الأرصدة المصرفية، ولكن هذه المطالب تبدو غير مبررة، حسب صحيفة «الإندبندنت» البريطانية. ومع انخفاض درجات الحرارة في المملكة المتحدة، يستعد كثير من الناس للسفر إلى الجنوب في منتصف الشتاء القارس، وتصبح إسبانيا البلد الأكثر شعبية بين المصطافين البريطانيين. ولكن بداية من يوم الاثنين المقبل، 2 ديسمبر (كانون الأول)، سيواجه السياح مزيداً من الإجراءات البيروقراطية عند التدقيق في أماكن إقامتهم أو استئجار سيارة. وينص قانون إسباني جديد - يهدف إلى تحسين الأمن - أنه يتعين على مقدمي الخدمات جمع كثير من المعلومات الجديدة من المصطافين. وتشعر وزارة الدولة لشؤون الأمن بالقلق إزاء سلامة المواطنين الإسبانيين، وتقول: «إن أكبر الهجمات على السلامة العامة ينفذها النشاط الإرهابي والجريمة المنظمة على حد سواء، في كلتا الحالتين مع طابع عابر للحدود الوطنية بشكل ملحوظ».

وتقول الحكومة إن الأجانب متورطون في «التهديدات الإرهابية وغيرها من الجرائم الخطيرة التي ترتكبها المنظمات الإجرامية». وترغب السلطات في متابعة من يقيم في أي المكان، ومراجعة التفاصيل الشخصية استناداً إلى قواعد بيانات «الأشخاص المعنيين». وكثيراً ما سجلت الفنادق بعض التفاصيل الشخصية، ولكن الحكومة تعمل على تمديد قائمة البيانات المطلوبة، وتريد أيضاً أن يسجل الأشخاص المقيمون في أماكن الإقامة بنظام «إير بي إن بي» أنفسهم.