موجز أخبار

موجز أخبار
TT

موجز أخبار

موجز أخبار

المفوضية الأوروبية تطالب مالطا تحقيق مستقل في اغتيال صحافية
فاليتا - «الشرق الأوسط»: طالبت المفوضة الأوروبية للعدل فيرا جوروفا في فاليتا بأن يكون التحقيق في اغتيال صحافية ومدونة قتلت في تفجير سيارتها العام الماضي «مستقلا وشاملا»، وعبرت في الوقت نفسه عن قلقها بشأن احترام مالطا للقانون الأوروبي حول تبييض الأموال. وقالت جوروفا خلال زيارة إلى فاليتا إن «المفوضية تعول على تحقيق مستقل وشامل لكشف المسؤول الفعلي عن موت دافني» كاروانا غاليزيا الذي «سبب صدمة عميقة لأوروبا». وما زال التحقيق في اغتيال الصحافية جاريا. وكان ثلاثة رجال اتهموا في الخامس من ديسمبر (كانون الأول)، دفعوا ببراءتهم من تركيب القنبلة الذي أدى انفجارها إلى مقتل الصحافية، ومن الانتماء إلى منظمة إجرامية. وكانت الصحافية التي توصف بأنها «ويكيليكس قائمة بذاتها» كشفت جوانب غامضة في الحياة السياسية في مالطا وهاجمت بعنف رئيس الوزراء جوزف موسكات (عمالي) وكذلك زعيم المعارضة.

الأمم المتحدة مطالبة بمناقشة مصير السجناء الأوكرانيين مع بوتين
نيويورك - «الشرق الأوسط»: دعت 38 دولة بينها الولايات المتحدة وفرنسا وبريطانيا الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش إلى البحث مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين الذي سيلتقيه الأسبوع المقبل، في قضية المخرج السينمائي الأوكراني أوليغ سينتسوف المضرب عن الطعام، وعشرات السجناء الأوكرانيين الآخرين. وقالت هذه الدول في رسالة وجهتها إلى غوتيريش، إن قضية سينتسوف الذي يقوم بإضراب عن الطعام منذ 14 مايو (أيار)، يجب أن تطرح «بشكل عاجل» في الكرملين. وكان حكم على سينتسوف المعارض لضم القرم إلى روسيا في مارس (آذار) 2014، بالسجن عشرين عاما في أغسطس (آب) 2015 بعد إدانته «بالإرهاب» و«تهريب أسلحة». وهو يمضي عقوبته في سجن في شمال روسيا ومضرب عن الطعام منذ أكثر من ثلاثة أسابيع. ويلتقي الأمين العام للمنظمة الدولية الأربعاء المقبل مع بوتين في موسكو، حيث سيحضر المباراة بين البرتغال والمغرب لنهائيات كأس العالم. وقالت الدول الموقعة إن «التزام الأمم المتحدة هذه القضايا أمر مرحب به»، مؤكدة ضرورة اتخاذ «إجراءات إضافية لتخفيف معاناة كل المعتقلين بطريقة غير مشروعة».

محكمة سويدية تحبس رجلاً صينياً لتجسسه على مواطني التبت
استوكهولم - «الشرق الأوسط»: قضت محكمة سويدية أمس الجمعة بحبس رجل من مواليد الصين بتهمة التجسس على أفراد من جالية التبت ونقل معلومات إلى الحكومة الصينية.
وحكمت محكمة مقاطعة سودرتورن، الواقعة قرب ستوكهولم، على الرجل بالسجن لمدة سنة و10 أشهر. ونفى المدعى عليه دورجي جيانتسان، 50 عاما، الاتهامات. وقالت المحكمة إنه جمع معلومات عن وجهات النظر السياسية والعلاقات الأسرية وأماكن إقامة الأشخاص. وبالإضافة إلى الحكم بالسجن، أمرت المحكمة بمصادرة 6000 دولار كانت في حوزة جيانتسان. وذكرت المحكمة أن جيانتسان سافر إلى بولندا 14 مرة لتسليم المعلومات إلى ضابط مخابرات صيني مقيم هناك، في محاولة لإخفاء أنشطته. وضمت الصين التبت عام 1950، وبعد تسع سنوات، فر الدالاي لاما، الزعيم الديني للتبت، و100 ألف من أنصاره للعيش في المنفى.



إيلون ماسك ينتقد مقترح أستراليا بحظر منصات التواصل الاجتماعي على الأطفال

إيلون ماسك خلال مؤتمر في فندق بيفرلي هيلتون في بيفرلي هيلز - كاليفورنيا بالولايات المتحدة 6 مايو 2024 (رويترز)
إيلون ماسك خلال مؤتمر في فندق بيفرلي هيلتون في بيفرلي هيلز - كاليفورنيا بالولايات المتحدة 6 مايو 2024 (رويترز)
TT

إيلون ماسك ينتقد مقترح أستراليا بحظر منصات التواصل الاجتماعي على الأطفال

إيلون ماسك خلال مؤتمر في فندق بيفرلي هيلتون في بيفرلي هيلز - كاليفورنيا بالولايات المتحدة 6 مايو 2024 (رويترز)
إيلون ماسك خلال مؤتمر في فندق بيفرلي هيلتون في بيفرلي هيلز - كاليفورنيا بالولايات المتحدة 6 مايو 2024 (رويترز)

انتقد الملياردير الأميركي إيلون ماسك، مالك منصة «إكس»، قانوناً مقترحاً في أستراليا لحجب وسائل التواصل الاجتماعي لمن هم دون 16 عاماً، وتغريم المنصات بما يصل إلى 49.5 مليون دولار أسترالي (32 مليون دولار) بسبب الخروقات النظامية.

وطرحت الحكومة الأسترالية المنتمية ليسار الوسط مشروع القانون في البرلمان، أمس (الخميس)، وفق وكالة «رويترز» للأنباء.

وتخطط الحكومة لتجربة نظام للتحقق من العمر للسماح باستخدام وسائل التواصل الاجتماعي في أحد أكثر الضوابط صرامة تفرضها دولة حتى الآن.

وقال ماسك، الذي يُعدّ نفسه مدافعاً عن حرية التعبير، رداً على منشور رئيس الوزراء أنتوني ألبانيزي على منصة «إكس»: «تبدو كأنها وسيلة غير مباشرة للتحكم في اتصال جميع الأستراليين بالإنترنت».

وتعهَّدت عدة دول بالفعل بالحد من استخدام الأطفال لوسائل التواصل الاجتماعي من خلال تشريعات، لكن سياسة أستراليا واحدة من أكثر السياسات صرامة، ولا تشمل استثناء بالحصول على موافقة الوالدين أو باستخدام حسابات موجودة سلفاً.

واصطدم ماسك سابقاً مع الحكومة الأسترالية بشأن سياساتها الخاصة بوسائل التواصل الاجتماعي ووصفها بأنها «فاشية» بسبب قانون المعلومات المضللة.