شركة سعودية في مجال البناء والتشييد تتوسع في السوق القطرية

انطلاق أعمال شركة «كيو دي ـ سي بي سي» للصناعات في قطر

شركة سعودية في مجال البناء والتشييد تتوسع في السوق القطرية
TT

شركة سعودية في مجال البناء والتشييد تتوسع في السوق القطرية

شركة سعودية في مجال البناء والتشييد تتوسع في السوق القطرية

* أعلنت شركة «كيو دي – سي بي سي» للصناعات انطلاق أعمالها في دولة قطر رسميا لخدمة مجالات البناء والتشييد والتطوير العقاري في السوق القطرية بتوفير كافة مواد الإعمار وتزويد المقاولين ومطوري المشاريع العقارية في دولة قطر بكل احتياجاتهم في ظل ما تشهده من نهضة عمرانية واسعة.
وبين المتحدث الرسمي ومدير تطوير الأعمال في شركة «مواد الإعمار» الدكتور فيصل إبراهيم العقيل، أن الهدف من وراء إنشاء شركة «كيو دي – سي بي سي» توفير شركة متكاملة لتصنيع مواد البناء في قطر لتوفير كل المنتجات من مركز واحد، والاستفادة من فرص النمو الواعدة في قطاع البناء والتشييد العقاري، وكسب الأفضلية في السوق بأن نصبح مساهما محوريا في صناعة مواد البناء خلال السنوات الخمس المقبلة.
وتأسست «كيو دي – سي بي سي» عام 2011 كشراكة قطرية - سعودية تضم تحت لوائها شركة «الديار القطرية» و«بروة العقارية» بالإضافة إلى مجموعة «بن لادن السعودية» وشركة «مواد الإعمار الدولية» التابعة لشركة «مواد الإعمار القابضة (CPC)» السعودية المتخصصة في توفير كافة مواد الإعمار تحت سقف واحد.
ويضم مجمع «كيو دي - سي بي سي» في منطقة مسيعيد الصناعية أربعة مصانع حديثة؛ «بريمكو للخرسانة سابقة الصب» على مساحة 77682 مترا مربعا، بتكلفة استثمارية تبلغ 32 مليون دولار، وشركة «الألمنيوم العربية المتحدة» على مساحة 25304 أمتار مربعة بتكلفة استثمارية إجمالية تبلغ ثمانية ملايين دولار.
ويضم المجمع كذلك شركة «الزجاج العربية المتحدة» بتكلفة استثمارية إجمالية تبلغ 6.8 مليون دولار، ومصنع «ساكوديكو» بتكلفة استثمارية تبلغ ثمانية ملايين دولار، ومن المقرر أن يبدأ الإنتاج قريبا.
ومصنع «بريمكو للخرسانة الجاهزة» على مساحة 20 ألف متر مربع على طريق دخان بتكلفة استثمارية قدرها 10.9 مليون دولار، ويعمل منذ سبتمبر (أيلول) 2012 بطاقة إنتاجية 240 مترا مكعبا في الساعة.
وتمتلك أيضا «المصنع الوطني للأسفلت - ناف» الذي يقع على مساحة عشرة آلاف متر بتكلفة استثمارية قدرها 3.8 مليون دولار، بطاقة إنتاجية 240 طنا في الساعة ويعمل منذ سبتمبر 2012م».



شركة عقارية كبرى في الصين مهددة بخطر التخلف عن سداد الديون

عقارات وسط العاصمة الصينية بكين (رويترز)
عقارات وسط العاصمة الصينية بكين (رويترز)
TT

شركة عقارية كبرى في الصين مهددة بخطر التخلف عن سداد الديون

عقارات وسط العاصمة الصينية بكين (رويترز)
عقارات وسط العاصمة الصينية بكين (رويترز)

أظهر إفصاح لهيئة مالية، أن شركة «فانكي» العقارية الصينية فشلت في الحصول على موافقة حاملي السندات لتمديد موعد السداد لدفعة مستحقة الاثنين لمدة عام واحد، مما يزيد من خطر التخلف عن السداد، ويجدد المخاوف بشأن قطاع العقارات الذي يعاني من أزمة في الصين.

وتُجدّد الانتكاسة التي لحقت بشركة «فانكي» المدعومة من الدولة، وهي واحدة من أبرز شركات التطوير العقاري في الصين، ولديها مشاريع في مدن كبرى، المخاوف بشأن قطاع العقارات، حيث تخلّف بعض من أبرز شركات التطوير العقاري في البلاد عن سداد الديون في السنوات القليلة الماضية.

وذكر الإفصاح الذي أرسل إلى الرابطة الوطنية للمستثمرين المؤسسيين في السوق المالية أن الرفض، الذي جاء بعد تصويت استمر لثلاثة أيام وانتهى في وقت متأخر من مساء يوم الجمعة، يمهل الشركة خمسة أيام عمل لدفع ملياري يوان (280 مليون دولار) لحملة السندات في داخل البلاد.

وقال ياو يو مؤسس شركة «ريتينغ دوج» للأبحاث في مجال الائتمان إن «فانكي» قد تقترح مد تلك الفترة إلى 30 يوم عمل، وأضاف: «إذا وافق حاملو السندات، فسيمنح ذلك الشركة وقتاً أكثر للتواصل مع المستثمرين، والتوصل إلى توافق».

وشركة «تشاينا إيفرغراند» العملاقة السابقة كانت من بين الشركات الأكثر تضرراً من أزمة قطاع العقارات في الصين التي بدأت في 2021، إذ أمرت محكمة في هونغ كونغ بتصفيتها وتم شطبها من البورصة هذا العام، بعد أن أدت قواعد تنظيمية أكثر صرامة إلى أزمة سيولة.

ومنذ ذلك الحين، تضرر القطاع، الذي شكّل في وقت من الأوقات ربع الناتج المحلي الإجمالي للصين، بسبب تباطؤ الطلب؛ إذ تضررت معنويات مشتري المنازل بسبب تعثر شركات التطوير العقاري، مما أثر سلباً على نمو ثاني أكبر اقتصاد في العالم.


«موبايلي» تتعاون مع المنتدى الاقتصادي العالمي لتطوير الرقمنة بالسعودية

جانب من اتفاقية التعاون الاستراتيجي بين «موبايلي» والمنتدى الاقتصادي العالمي (الشرق الأوسط)
جانب من اتفاقية التعاون الاستراتيجي بين «موبايلي» والمنتدى الاقتصادي العالمي (الشرق الأوسط)
TT

«موبايلي» تتعاون مع المنتدى الاقتصادي العالمي لتطوير الرقمنة بالسعودية

جانب من اتفاقية التعاون الاستراتيجي بين «موبايلي» والمنتدى الاقتصادي العالمي (الشرق الأوسط)
جانب من اتفاقية التعاون الاستراتيجي بين «موبايلي» والمنتدى الاقتصادي العالمي (الشرق الأوسط)

وقَّعت «موبايلي» اتفاقية تعاون استراتيجي مع المنتدى الاقتصادي العالمي، بهدف تطوير البنية التحتية الرقمية والمساهمة في تحقيق مستهدفات «رؤية 2030» في قطاع الاتصالات وتقنية المعلومات.

وأوضح الرئيس التنفيذي لشركة «موبايلي»، نزار بانبيله، أن الشراكة مع المنتدى الاقتصادي العالمي ستسهم في تطوير البنية التحتية الرقمية، مما يعزز مكانة السعودية مركزاً إقليمياً للتقنية والابتكار.

من جانبه، أكد رئيس تطوير الشراكات الدولية والاستراتيجيات الإقليمية، ألكسندر رافول، أن هذه الشراكة تهدف إلى دعم الابتكار وتعزيز التحول الرقمي في المملكة، لتحقيق مستقبل رقمي أكثر شمولية واستدامة.

وتُعد الاتفاقية خطوة نوعية تعكس التزام «موبايلي» بتعزيز التحول الرقمي في السعودية، وتشمل المشاركة في ورش عمل متخصصة لمناقشة سبل توظيف الذكاء الاصطناعي لتحسين الكفاءة التشغيلية، وتعزيز الأمن السيبراني، وتطوير الحلول السحابية.


سوريا تتوقع أن يصل إنتاجها من الغاز إلى 15 مليون متر مكعب بنهاية 2026

وزراء الطاقة الأعضاء في منظمة «أوابك» (أوابك)
وزراء الطاقة الأعضاء في منظمة «أوابك» (أوابك)
TT

سوريا تتوقع أن يصل إنتاجها من الغاز إلى 15 مليون متر مكعب بنهاية 2026

وزراء الطاقة الأعضاء في منظمة «أوابك» (أوابك)
وزراء الطاقة الأعضاء في منظمة «أوابك» (أوابك)

قال وزير الطاقة السوري محمد البشير، الأحد، إن سوريا تتوقع ارتفاع إنتاجها من الغاز الطبيعي إلى 15 مليون متر مكعب بحلول نهاية عام 2026، مقارنة بنحو 7 ملايين متر مكعب حالياً.

يأتي ذلك في إطار جهود البلاد التي مزّقتها الحرب لتعزيز إمداداتها المحلية من الطاقة.

وتعاني سوريا نقصاً شديداً في الطاقة والوقود، في أعقاب حرب أهلية استمرت 14 عاماً، وألحقت أضراراً بالغة بالبنية التحتية للطاقة، وقلّصت الإنتاج.

ويُشارك البشير في اجتماع وزاري لمنظمة الأقطار العربية المصدرة للبترول (أوابك)، المنعقد في الكويت.

وقال الوزير إن بلاده تنتج نحو 100 ألف برميل يومياً من النفط، وتهدف إلى زيادة الإنتاج إذا تم حل مشكلات شرق نهر الفرات.