19 مليون معتمر خلال 2017

TT

19 مليون معتمر خلال 2017

كشفت الهيئة العامة للإحصاء السعودية عن تسجيل 19.079.306 معتمرين خلال عام 2017، منهم 6.532.074 معتمراً قدِموا من خارج المملكة وفق البيانات السجلية لوزارة الحج والعمرة، بينما بلغ عددُ معتمري الداخل من السعوديين وغير السعوديين 12,547,232 معتمراً.
وأشارت الهيئة إلى أن نسبة المعتمرين السعوديين من معتمري الداخل بلغت 46.9% من واقع نتائج مسح العمرة.
وحسب نتائج نشرة إحصاءات العمرة لعام 2017، يعد رمضان أكثر الشهور التي تُؤدَّى فيها العمرة للمعتمرين من داخل المملكة، إذ بلغت نسبة من اعتمر خلال رمضان الماضي 53.6% من جملة المعتمرين. وسجّل مطار الملك عبد العزيز الدولي في مدينة جدة أعلى نسبة في استقبال المعتمرين من الخارج بنسبة 62.5%، بينما بلغت نسبة المعتمرين عبر مطار الأمير محمد بن عبد العزيز في المدينة المنورة 25.7%.



ألمانيا تسجل أعلى عدد من إفلاس الشركات منذ 2009

الحي المالي في فرانكفورت (رويترز)
الحي المالي في فرانكفورت (رويترز)
TT

ألمانيا تسجل أعلى عدد من إفلاس الشركات منذ 2009

الحي المالي في فرانكفورت (رويترز)
الحي المالي في فرانكفورت (رويترز)

سجلت ألمانيا أعلى عدد من حالات إفلاس الشركات منذ عام 2009 في الربع الأخير من العام الماضي، وهو مؤشر على تأثير ارتفاع أسعار الفائدة وزيادة الأسعار، بحسب دراسة أجراها معهد «هالي» للأبحاث الاقتصادية، يوم الخميس.

وخلال الربع الرابع من عام 2024، تم الإعلان عن إفلاس 4215 شركة، مما أثر على نحو 38 ألف وظيفة، وهو مستوى لم يُسجل منذ الأزمة المالية في منتصف عام 2009، وفق «رويترز».

ووفقاً لحسابات المعهد، فقد ارتفع عدد حالات الإفلاس في نهاية العام الماضي بنسبة 36 في المائة مقارنة بالربع الرابع من عام 2023.

وأشار المعهد إلى أن هذا التطور السلبي يرجع جزئياً إلى الأزمة الاقتصادية الحالية وزيادة تكلفة الطاقة والأجور.

وقال ستيفن مولر، رئيس أبحاث الإفلاس في المعهد: «لقد حالت سنوات أسعار الفائدة المنخفضة للغاية دون حدوث حالات إفلاس، وفي فترة الوباء، لم تُسجل حالات إفلاس بسبب الدعم الحكومي مثل إعانات العمل بدوام جزئي».

وأضاف مولر أن ارتفاع أسعار الفائدة وإلغاء الدعم أديا إلى ظهور تأثيرات تعويضية في حالات الإفلاس بدءاً من عام 2022.

وعلى صعيد القطاعات، شهد قطاع الخدمات أعلى زيادة في حالات الإفلاس، حيث ارتفع بنسبة 47 في المائة على أساس سنوي، في حين بلغ النمو في قطاع التصنيع نحو 32 في المائة.