جون ترافولتا لـ {الشرق الأوسط}: لو حاولت التقليد لفشلت

جون ترافولتا لـ {الشرق الأوسط}: لو حاولت التقليد لفشلت
TT

جون ترافولتا لـ {الشرق الأوسط}: لو حاولت التقليد لفشلت

جون ترافولتا لـ {الشرق الأوسط}: لو حاولت التقليد لفشلت

أفاد الممثل السينمائي العالمي جون ترافولتا بأنه تأثّر في مسيرته بعدد من الممثلين، لكنه استبعد محاولة تقليدهم، قائلاً: «لو حاولتُ التقليد لفشلت تماماً. ليس هناك ممثل حاولت تقليد خطواته أو أثَّر فيّ لدرجة أنني أردت أن أكون هو».
وذكر ترافولتا في حوار أجرته معه «الشرق الأوسط» خلال مشاركته في حفل نظّمته «جمعية مراسلي هوليوود الأجانب» على هامش مهرجان «كان»، أنه ما زال منفتحاً على التجارب، ويبحث عن أفلام لها قيمة فنية ومعنوية وتجارية، و«إذا أمكن الجمع بين هذه الجوانب فعليّاً».
ولدى سؤاله عن الفروق في نسخ مهرجان «كان» القديمة والحالية، قال: «حضرتُ المهرجان عدة مرات، لكنني أستطيع المقارنة بين المرّة الأولى عندما جئت إلى هذا المهرجان الحافل مع كوينتن تارانتينو بفيلم (بالب فيكشن) سنة 1994. تارانتينو صاحب السعي للاشتراك في مهرجان (كان)، أما أنا فكنت واحداً من الممثلين المشتركين الذين صحبناه إلى هنا. ولا أستطيع أن أنسى الذهول الذي أصابني من حجم المهرجان الكبير وما يحدث فيه. كان اكتشافاً. اليوم ما زال يبدو لي أهم حدث سينمائي في العالم». واعتبر أن فيلم «بالب فيكشن» هو الذي نقله من نجم للجمهور الشاب إلى ممثل ناضج.
...المزيد



بريطانيا تؤكد جهوزية ترتيبات «حفل التتويج»

بريطانيا تؤكد جهوزية ترتيبات «حفل التتويج»
TT

بريطانيا تؤكد جهوزية ترتيبات «حفل التتويج»

بريطانيا تؤكد جهوزية ترتيبات «حفل التتويج»

أكدت السلطات البريطانية جهوزية ترتيبات تتويج الملك تشارلز الثالث وزوجته كاميلا، غداً السبت.
وحاولت السلطات الطمأنة حيال الأمن بعد اعتقال رجل يشتبه بأنه مسلح، قرب قصر باكنغهام، مساء الثلاثاء، مؤكدة أنها ستنشر أكثر من 10 آلاف شرطي خلال الحفل.
وقال وزير الدولة لشؤون الأمن، توم توغندهات، إنّ الحفل الذي يتوّج 3 أيام من الاحتفالات، سيكون «من أهم العمليات الأمنية» التي شهدتها بريطانيا، مضيفاً أنّ «أجهزة استخباراتنا وقواتنا الأمنية الأخرى على علم تماماً بالتحدّيات التي نواجهها، ومستعدة لمواجهتها، كما فعلت الشرطة ببراعة» مساء الثلاثاء.
وينتظر أن يصطف عشرات الآلاف من بريطانيين وسياح على طول الطريق التي سيسلكها موكب تشارلز وكاميلا بين قصر باكنغهام وكنيسة وستمنستر، ودُعي نحو 2300 شخص لهذا الحفل، بينهم مائة رئيس دولة.
وعلى مدى أسبوع سيُنشر 29 ألف رجل أمن، في حين ستستخدم الشرطة في وسط لندن تقنية التعرّف على الوجوه، وتلجأ لنشر القناصة على الأسطح. وبالإضافة إلى خطر الإرهاب، تراقب الشرطة عن كثب نشطاء المناخ الذين حضر كثير منهم في الأيام الأخيرة إلى لندن، كما تراقب أي مظاهرات سياسية مناهضة للمناسبة.
وعند عودتهما إلى باكنغهام، سيوجه تشارلز وكاميلا تحية للجمهور من على الشرفة. وإذا كان الأمير هاري، الذي غادر البلاد وسط بلبلة في 2020، سيحضر الحفل في وستمنستر، فهو لن يظهر مع العائلة على الشرفة.