10 أخبار تود معرفتها قبل الثانية عشرة ظهراً ليوم الأربعاء 16-5-2018

متظاهرون فلسطينيون يتجمعون بالقرب من السياج الحدودي بين قطاع غزة وإسرائيل (أ.ف.ب)
متظاهرون فلسطينيون يتجمعون بالقرب من السياج الحدودي بين قطاع غزة وإسرائيل (أ.ف.ب)
TT

10 أخبار تود معرفتها قبل الثانية عشرة ظهراً ليوم الأربعاء 16-5-2018

متظاهرون فلسطينيون يتجمعون بالقرب من السياج الحدودي بين قطاع غزة وإسرائيل (أ.ف.ب)
متظاهرون فلسطينيون يتجمعون بالقرب من السياج الحدودي بين قطاع غزة وإسرائيل (أ.ف.ب)

هذه أبرز الأخبار في العالم حتى كتابة هذا الموجز المختصر، الذي ستطلعون على تفاصيله وتفاصيل الأخبار الواردة على موقع «الشرق الأوسط» الإلكتروني خلال ساعات... aawsat.com.
- طلبت تركيا من القنصل العام الإسرائيلي في إسطنبول العودة لإسرائيل «لبعض الوقت» في خلاف دبلوماسي بعد أن قتلت قوات إسرائيلية أكثر من 60 محتجاً فلسطينياً.
- افتتحت غواتيمالا سفارتها في القدس اليوم (الأربعاء) بعد يومين من افتتاح السفارة الأميركية في المدينة.
- اجتماع طارئ لوزراء الخارجية العرب في القاهرة غدا (الخميس) «لمواجهة العدوان الإسرائيلي على الشعب الفلسطيني» وكذلك «مواجهة قرار الولايات المتحدة غير القانوني» بنقل سفارتها إلى القدس.
- القوات الأفغانية والأميركية تصد حركة طالبان وتدفع مقاتليها إلى مشارف كبرى مدن ولاية فرح (غرب) بعد يوم من المعارك حاول خلالها المتمردون السيطرة على المدينة.
- اعتبرت المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل أن أفضل طريقة للتعامل مع المخاوف الدولية إزاء دور إيران في المنطقة وبرنامجها للصواريخ الباليستية هي البقاء في إطار الاتفاق النووي مع طهران حتى بعد انسحاب الولايات المتحدة منه.
- أصبحت القمة غير المسبوقة بين الزعيم الكوري الشمالي كيم جونغ أون والرئيس الأميركي دونالد ترمب الشهر المقبل محل شك اليوم، بعد أن قالت بيونغ يانغ إنها قد تعيد النظر في عقدها إذا أصرت واشنطن على نزع السلاح النووي من جانب واحد، الأمر الذي يهدد أسابيع من التقدم الدبلوماسي.
- قالت الصين إنه يتعين على كل الأطراف إبداء حسن النية والصدق لتهيئة الأجواء المواتية لنزع السلاح النووي في شبه الجزيرة الكورية وذلك بعد أن ألقت كوريا الشمالية بظلال من الشك على قمتها مع الولايات المتحدة.
- سيمنح الزعيم الماليزي أنور إبراهيم تأييده الكامل للحكومة بقيادة غريمه السابق مهاتير محمد لكنه لن يكون جزءا منها في الوقت الراهن.
- قتلت الشرطة الإندونيسية بالرصاص أربعة رجال اليوم، بعدما استخدموا سيوف الساموراي لمهاجمة ضباط عند مقر شرطة رياو في بيكانبارو في سومطرة.
- ضربت عواصف عاتية محملة برياح شديدة وأمطار غزيرة وثلوج مناطق في شمال شرقي الولايات المتحدة، مما أسفر عن مقتل شخصين وعطل حركة النقل وسبب انقطاعا للكهرباء على نطاق واسع في منطقة يقطنها عشرات الملايين من الناس.



«كايسيد»: نستثمر في مستقبل أكثر سلاماً

الدكتور زهير الحارثي أمين عام المركز خلال الحفل (كايسيد)
الدكتور زهير الحارثي أمين عام المركز خلال الحفل (كايسيد)
TT

«كايسيد»: نستثمر في مستقبل أكثر سلاماً

الدكتور زهير الحارثي أمين عام المركز خلال الحفل (كايسيد)
الدكتور زهير الحارثي أمين عام المركز خلال الحفل (كايسيد)

أكد الدكتور زهير الحارثي، أمين عام مركز الملك عبد الله العالمي للحوار «كايسيد»، أن برامجهم النوعية تستثمر في مستقبل أكثر سلاماً بجمعها شخصيات دينية وثقافية لتعزيز الحوار والتفاهم وسط عالم يعاني من الانقسامات.

واحتفى المركز بتخريج دفعة جديدة من برنامج «الزمالة» من مختلف المجموعات الدولية والعربية والأفريقية في مدينة لشبونة البرتغالية، بحضور جمع من السفراء والممثلين الدبلوماسيين المعتمدين لدى جمهورية البرتغال.

وعدّ الحارثي، البرنامج، «منصة فريدة تجمع قادة من خلفيات دينية وثقافية متنوعة لتعزيز الحوار والتفاهم، وهو ليس مجرد رحلة تدريبية، بل هو استثمار في مستقبل أكثر سلاماً»، مبيناً أن منسوبيه «يمثلون الأمل في عالم يعاني من الانقسامات، ويثبتون أن الحوار يمكن أن يكون الوسيلة الأقوى لتجاوز التحديات، وتعزيز التفاهم بين المجتمعات».

جانب من حفل تخريج دفعة 2024 من برنامج «الزمالة الدولية» في لشبونة (كايسيد)

وجدَّد التزام «كايسيد» بدعم خريجيه لضمان استدامة تأثيرهم الإيجابي، مشيراً إلى أن «البرنامج يُزوّد القادة الشباب من مختلف دول العالم بالمعارف والمهارات التي يحتاجونها لبناء مجتمعات أكثر شموليةً وتسامحاً».

وأضاف الحارثي: «تخريج دفعة 2024 ليس نهاية الرحلة، بل بداية جديدة لخريجين عازمين على إحداث تغيير ملموس في مجتمعاتهم والعالم»، منوهاً بأن «الحوار ليس مجرد وسيلة للتواصل، بل هو أساس لبناء مستقبل أكثر وحدة وسلاماً، وخريجونا هم سفراء التغيير، وسنواصل دعمهم لتحقيق رؤيتهم».

بدورها، قالت ويندي فيليبس، إحدى خريجات البرنامج من كندا، «(كايسيد) لم يمنحني فقط منصة للتعلم، بل فتح أمامي آفاقاً جديدة للعمل من أجل بناء عالم أكثر عدلاً وسلاماً»، مضيفة: «لقد أصبحت مستعدة لمواجهة التحديات بدعم من شبكة متميزة من القادة».

الدكتور زهير الحارثي يتوسط خريجي «برنامج الزمالة الدولية» (كايسيد)

وحظي البرنامج، الذي يُمثل رؤية «كايسيد» لبناء جسور الحوار بين أتباع الأديان والثقافات، وتعزيز التفاهم بين الشعوب؛ إشادة من الحضور الدولي للحفل، الذين أكدوا أن الحوار هو الوسيلة المُثلى لتحقيق مستقبل أفضل للمجتمعات وأكثر شمولية.

يشار إلى أن تدريب خريجي «برنامج الزمالة الدولية» امتد عاماً كاملاً على ثلاث مراحل، شملت سان خوسيه الكوستاريكية، التي ركزت على تعزيز مبادئ الحوار عبر زيارات ميدانية لأماكن دينية متعددة، ثم ساو باولو البرازيلية وبانكوك التايلاندية، إذ تدربوا على «كيفية تصميم برامج حوار مستدامة وتطبيقها»، فيما اختُتمت بلشبونة، إذ طوّروا فيها استراتيجيات لضمان استدامة مشاريعهم وتأثيرها الإيجابي.